تويت
أول شارع الأسرار؛عاهدته الطريق ألَّا تشي بخطيئته، الطريق السهل مع أول القطرات صار منزلقا..
وجد نفسه يتدحرج؛ أمام الجميع، لساحة الخبر.
وجد نفسه يتدحرج؛ أمام الجميع، لساحة الخبر.
-
-
السكوت عن الباطل منزلق خطير
نص جميل استاذة أميمةرحمك الله يا أمي الغالية -
مثل كرة الثلجالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
تبدأ بكذبة
وكذبة خلفها كذبة
إلى أن نعبر في متاهة
ولن نخرج منها .
نص جميل
تحياتي أخت أميمة
فوزي بيتروتعليق
-
أستاذة مها راجحالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
مجرد مرورك
يعطر صفحتي
يا زهرة الملتقى
حياك الله ومرورك الأجمل.تعليق
-
قراءة جميلة دكتور فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
حتتى أني تخيلت كرة الثلج في هذا البرد تكبر وتكبر
أسعدني رأيك وقراءتك لنصي الخفيف
شكراا
أميمة محمدتعليق
-
السيدة أميمة محمد الفاضلة:
لا أحد يمكنه أن يخفي حقيقته.
قد لا يقولون له، فيحسب أنهم لا يعرفون
هذا منطق الحياة، وأغلبهم لا يعرفون.
أنا لا أقف عند الأخطاء الإملائية والنحوية
لأن سيبويه نفسه، وقع فيها.
لكن الهنات اللغوية والبلاغية، هي من يمكن أن تفسد النص.
كيف تقولين عاهدته الطريق
ثم تأتي بعد ذلك وتقولين صار الطريق منزلقاً.
ثم كيف تقولين منزلقاً، هي زلِقاً.
لا أحسبك تغضبين، أنا أحب ما تكتبين.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
الطريق لم تشي به إنه الماء! التي جعلته يتزحلق لآخر الطريق المنحدر، لنهاية الطريق ورغم إنه لا نهاية تبدو أحيانا له لكن الطريق اختفى عند ساحة الخبر
ثم.. هل كل من يعاهد يوفي..؟ ستخذله مثل هذه الطرق
حسن اختيارك لكلمة زلق، ربما ظننت أن منزلقاً أيضاً صحيحة، أرجو أن يؤكد لنا أحد اللغويين
طبعاً أحب نقدك
تقديريتعليق
-
نص رائع جدا
يستحق الف نجمة
تمكنت من النص وأبعاده وتسلسله السلس
أحسنت أميمة وجدا
أحببته كثيرا
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الأستاذه عائده محمد نادرالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
تشجيعك للجميع نادر فعلا
وأشكرك على الروح الإيجابية الرائعة في العطاء وهذا الرقي الجميل
أتمنى أن أكون عند حسن ظنك
أسعدني جدا أن نال رضاك ورضى ذائقتك
وألف من الزهور ويزيد لقلبكتعليق
تعليق