تويت
نَفَثْتُ كُليْماتٍ بقلم على قرْطاس
حسبها العَيّارُ رصاصاٌ
تَعرّض لها بفيه
فأردته فتيلاً.
م.ش
حسبها العَيّارُ رصاصاٌ
تَعرّض لها بفيه
فأردته فتيلاً.
م.ش
-
-
فتيلا أم قتيلا ؟ -
وصلني سؤالك و أنا طالع من ميترو الأنفاق.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
هي كما ترى: فتيلا.
النقطة لها ما لها في الثقافة!
حييتتعليق
-
فتيلاً أم قتيلا؟.
أرجو أن يصلك سؤالي وأنت في المطبخ
مطبخ الفكر...أقصد.
الحق على الأستاذ فوزي الذي لا يدرك العلاقة الوطيدة
بين الفتل والقتل، والفتلة والقتلة.
ولا العلاقة المنقوطة بين رأس الحمار وذيلة.
وأن الرصاص أبو نقطة لا يقتل، بل يفتل فقط.
أي يجعله فتيلة في مصباح الكاز
تضيء على من يتدارسون أدب النقطة بنهم.
عيبه أنه لن يقرأ عن أدب النقطة شيئاً
وكم من قضوا على مذبح الثقافة المنقوصة.
المنقوصة وليست المنقوطة.
على حسب ثقافة كوز الذرة فوق الصاد.
وأميته النقطية ستفوت عليه الكثير من روائع النقط.
أنصحه بارتياد متطفحات النقصة
ليتعرف أيضاً على ثقافة كوز الذرة
ومعرفة الشبه بين الصاد والطاء.
في كامل أناقته واضعاً ربطة عنق منقطة.التعديل الأخير تم بواسطة محمد مزكتلي; الساعة 19-01-2018, 04:36.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
رصاص قلم
عنوان لافت .. فالكلمة أحياناً أشد قتلاً من اللكمة
كنت هناsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
أهلا باللبيب محمد
أصانك غسق أم زميت بأشهم
فما هذه إلا شجية معزم ؟!
ههه أعجبني تدخلك، سأنام مبتسما بعد يوم طويل من العناء مع شيء من غباء كما هي سنة الأيام.
تحية طيبة أخي محمد.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 19-01-2018, 06:10.تعليق
-
(لكمة كلمة) أيضا سيكون عنوانا لافتا لنص من توقيعك. الأنيقة ناريمان، تحية عطرة.المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةتعليق
-
نقطة من الكونياك فوق كأس الشاي
بهذا اليوم شديد البرودة
سوف يدعو لك فيه بالخير قلم الرصاص .تعليق
-
المهم بعد هالمحاورات بينكم والمداورات
طلعت فتيلا مو قتيلا
وطلعت كلمة مو لكمة
وطلعت انا من المولد بلا حمص
وانت بمترو الأنفاق
هههههههههه
مساؤك السعد
كنت هنا ..
تحياتي للمبدعsigpic
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةو شربك للشاهي يزيدك بهـجة * إذا كان مع صحب و في وسطهم جلوا
ودع كل مشروب سواه و مل له * إذا كان متقونـاً و في جوفه الحـلوا
و ضع فيه من طيب يسمي بعنبر * كـذاك حليباً فهو أجمـع للشـهـوى
إذا اجتمعت في مجلس الشرب هذه * فلذاته تزهو عن المن و السلوى
هذا عن الشاي، أما قطرة الكونياك فلا أعرف طعمها و يكفيني منها ما يأتينا به صاحب الرصاص.
مساء الود و البهجة والدفء
صديقي فوزيتعليق
-
ههه تهت معنا داخل "ميترو أنفاق" النقطة، أخت عبير. حتى تعرفي من أين انطلق القطار، تفضلي من هنا :المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
تعليق
تعليق