تويت
أحاول ان اكون الجدة ، لكن الحكمة تتسرب من بين يدي رغما عني ، ليلى تناكفني وتقبل صداقة الذئاب ، بينما الحطاب يرفض ان يكون بطلا لحكاياتي، وراح يكتب عن بطولات الذئاب ..
-
التعديل الأخير تم بواسطة سما الروسان; الساعة 18-05-2018, 12:17. -
مالي أرى ليلى صديقة للذئاب .. ؟!
والحكاية الشعبية تؤكد عداءها للذئب
قد تكون ليلى العصر والجدة تخفق في تقديم النصيحة
حتى الحطاب الذي كان بطلاً منقذاً لم يعد كذلك
الله الله يا عزيزتي .. كم راقت لي قصتك
فيها استعارات جميلة لتبدل الحال إلى الأسوأ ..
تحية ... ناريمان الشريفsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !! -
خشبة المسرح لها مخرج وممثلون ونص مكتوب والأكثر أهمية من كل هذا هو الجمهور .المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
بينما في مسرح الحياة ، المخرج والممثلون والجمهور ، جميعهم صناعة ذئبية .
نص جميل أستاذة سما ويحاكي واقعنا اليوم
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
السيدة سما الروسان الفاضلة:
مسرح الحياة ليس فيه مخرج
ولم يكتبه كاتب.
الممثلون فقط هم من يديرون الأحداث كيف يشاؤون.
والرب يراقب...ويمهل وينتظر.
لأول مرة أقرأ لك.
وقد أعجبني.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
العنوان توج القصة أستاذة سما...
قصة ما تزال تتكرر رغم اختفاء الذئاب
إنها تعود بشكل آخر
وما تزال الجدة تحاول أن تقنع ليلى الصغيرة أن تحذر من الذئب لكن ليلى لا تصدق بوجود الذئاب
القصة فيها استعارات جميلة كما ذكرت أستاذتنا الرائعة ناريمان الشريف..
أحسنتِ سما الروسانتعليق
-
يا هلا بالعزيزة مديحة،
اختلفت المفاهيم، وصار حتى الأطفال يؤمنون بالجملة الموروثة "إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب"،
معتمدين على قدراتهم الذئبية المتفوقة في هذا المجال، في مسرح الحياة.
أما أنت فمتفوقة دائما في قصصك القصيرة جدا المكتوبة بحكمة عظيمة.
كوني بخير وعافية.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
تعليق