للشاعر الدنمركي: Johan Skjoldborg 1861-1936
عندما تجري سُيولِ الشّتاءِ في الحُفرةِ و في الثغرةِ،
و تستقيمُ ورقَةُ الشّجرةِ
تحتَ الشّمسِ العاكِسةِ نفسَها في البحرِ،
أُمسكُ بشوقٍ، و بالكادِ أعرفُ،
بمعولي، مِجرفتي و رفشي.
أشحذُ الحَدَّ على الصَّخْرِ
مُسوّيًا الشّفرةَ المطويّةَ،
و أقفزُ من فَوْقَ السّورِ،
حيثُ الحقلُ بكُتَله التُّرابيةِ
و المُستنقعُ بطحالِبهِ،
بمِعولي، مجرفتي و رفشي.
أستمعُ الى كورسِ الرّبيعِ الغنائيِّ،
الى القُبَّرةِ المُحتفِلةِ ببهجةٍ.
نحنُ نعرِفُ بعضَنا منذُ الصّيفِ الماضي،
هي تُزقزِقُ و أنا أحفُرُ و أحرُثُ التُّربةَ
بمِعولي، مجرفتي و رفشي.
عندما تنحدِرُ الشّمسُ ككُرةٍ مُلتهِبةٍ
خلفَ الحُقولِ المُغطّاةِ بالخلنجِ البرّيِّ،
أقفُ مُستقيمَ الظّهرِ، مُحدّدًا هدفي،
عندها، يلمعُ المعدنُ المصقولُ
بمعولي، مجرفتي و رفشي.
ترجمها عن الدنمركية: سليم محمد غضبان
22-1-2018
يمكنكم طلب النص الأصلي من جوجل
نبذة عن الشاعر الدنمركي : Johan Skjoldborg 1861-1936
ولد يوهان موارتينوس نيلسن سكيولدبورغ في اوسلوا في هانس. درس التجارة في نيبه و أصبح مدرسًا. أصدر العديد من الكتب.
عندما تجري سُيولِ الشّتاءِ في الحُفرةِ و في الثغرةِ،
و تستقيمُ ورقَةُ الشّجرةِ
تحتَ الشّمسِ العاكِسةِ نفسَها في البحرِ،
أُمسكُ بشوقٍ، و بالكادِ أعرفُ،
بمعولي، مِجرفتي و رفشي.
أشحذُ الحَدَّ على الصَّخْرِ
مُسوّيًا الشّفرةَ المطويّةَ،
و أقفزُ من فَوْقَ السّورِ،
حيثُ الحقلُ بكُتَله التُّرابيةِ
و المُستنقعُ بطحالِبهِ،
بمِعولي، مجرفتي و رفشي.
أستمعُ الى كورسِ الرّبيعِ الغنائيِّ،
الى القُبَّرةِ المُحتفِلةِ ببهجةٍ.
نحنُ نعرِفُ بعضَنا منذُ الصّيفِ الماضي،
هي تُزقزِقُ و أنا أحفُرُ و أحرُثُ التُّربةَ
بمِعولي، مجرفتي و رفشي.
عندما تنحدِرُ الشّمسُ ككُرةٍ مُلتهِبةٍ
خلفَ الحُقولِ المُغطّاةِ بالخلنجِ البرّيِّ،
أقفُ مُستقيمَ الظّهرِ، مُحدّدًا هدفي،
عندها، يلمعُ المعدنُ المصقولُ
بمعولي، مجرفتي و رفشي.
ترجمها عن الدنمركية: سليم محمد غضبان
22-1-2018
يمكنكم طلب النص الأصلي من جوجل
نبذة عن الشاعر الدنمركي : Johan Skjoldborg 1861-1936
ولد يوهان موارتينوس نيلسن سكيولدبورغ في اوسلوا في هانس. درس التجارة في نيبه و أصبح مدرسًا. أصدر العديد من الكتب.
تعليق