سُعار.

**سميرة رعبوب** · 24-01-2018, 08:36

جنون الطمع وحب المال لن يتوقف حتى بعد وراثة البيت الصغير.

تحياتي إليك أ.محمد.

**أميمة محمد** · 24-01-2018, 08:56

المال نعمة وابتلاء
وقد لا يبتلى الأغنياء بفتنة المال فحسب بل بإحاطة عدد لا بأس به من الطامعين والحاسدين وأحيانا الكائدين
وكأن الإنسان يضعف نظره حين ينظر إلى ما عنده
سعار؟.. لا يتوقف
ومضة هادفة، وأصابت الهدف
شكرا لك

**فوزي سليم بيترو** · 24-01-2018, 20:15

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

سُعار.

حتى لاَ ينتظِر أحَد موته...
وَزَّعَ قصورَه، وعِماراته على الورَثَة.
وتركَ لنفسهِ بيتاً صغيراً، يأويهِ بَقيةَ عمرِه.

تمَلمَلَ الورَثة...متى يقتسِمون البيتَ الصغير؟.

الكلب الذي يصاب بداء الكلب في العادة يموت بعد عقر ضحاياه .
ليس هذا ما كنت أن أشير إليه حول كلمة السعار .
في الحقيقة كنت أرغب في القول
أن صاحبي الذي وزع ثروته قبل أن يموت
مات مرتين

تحياتي أستاذ محمد مزكتلي
فوزي بيترو

**عائده محمد نادر** · 24-01-2018, 21:31

تركت النجوم بدلا عن مداخلتي التي لن تثري النص
لاأجاملك
نص رائع وفيه وجع غريب
محبتي والورد

**محمد مزكتلي** · 27-01-2018, 08:38

السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:

إنه جنى ما غرس.
لو كان رباهم على القناعة، لما نتفوا ريشه.
لعله كان سعيداً بذلك!؟.

فرحت بزيارتك، شكراً لك.

مساء الخير.

**محمد مزكتلي** · 27-01-2018, 08:40

السيدة أميمة محمد الفاضلة:

الأرزاق هي المال الأولاد المنزل الطعام الكساء وكل الأشياء المادية الأرضية.
وقد تصبح نقمة كما تفضلت حضرتك.

النعم هي الإيمان الصحة السعادة راحة البال والضمير وكل المعاني الروحية.
ولا يمكن أبداً أن تتحول إلى نقمة.
هذا ما يجب أن يطلبه العبد من ربه.

لنفرض بأن المال يجلب السعادة بناء على ما يظنه الكثيرون.
فلو أن مالك الملك وهبني السعادة، فما حاجتي للمال؟.

مساء الخير.

**محمد مزكتلي** · 27-01-2018, 08:42

السيد فوزي بترو المحترم:

لعله أراد أن يرى ما سيحصل بعد موته.
وقد عرف...هذا الغبي.

مساء الخير على الأحباب.

**محمد مزكتلي** · 27-01-2018, 08:44

السيدة عائدة نادر الفاضلة:

نعم...لا أحب المجاملة.
أشعر أنها تهدم الصداقة.
وصديقك من صَدَقك لا من صَدَّقك.

أشكرك ايتها اللطيفة الذكية لحد الإعجاب.

صباح الخير.

**عبير هلال** · 27-01-2018, 14:42

هذه خصلة تعلموها من والدهم-

الجشع ، وربما ورثته كانت كطريقة ورثتهم له..

يقال بالمثل : كما عاملت تعامل وربما هذه

هي حالة هذا الرجل..

ما حرثه حصده ..

الكوخ رمز القناعة التي حاول جاهدا

ليبدو عليها ربما ليعطي أولاده الوقت

للتفكير بما آل إليه أمره لطمعه

وان هذه النتيجة الحتمية

لكل من تسول له نفسه بالاستيلاء

على حقوق غيره ..ولكن الطماع أعمى

لا يفكر إلا بمزيد ولا يشبع ..

واعجبي على رؤساء اخذوا واخذوا

ولم يستكفوا بل ارادوا تعب الشعب الممثل بالكوخ الصغير..

نمتلك الكثير وتبقى لنا عين صغيرة مليئة بالحسد على

القليل الذي بقي ولم نملكه..

دام وفاء قلمك لك

وجماله

**تاقي أبو محمد** · 27-01-2018, 19:55

الأستاذ الفاضل / مزكتلي فعلا إنه سعار وأي سعار، مطامع الإنسان لا حدود لها...تحيتي لألق إبداعك.

سُعار.

سُعار.

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث