أغبياء

**أميمة محمد** · 27-01-2018, 06:36

نقلتها إلى هنا بعد إذنك.. حيث مكانها الأنسب ولتنال حظها من القراءة أستاذة ناريمان
أغبياء لا شك.. وينكرون لسوء ادراكهم وطالعهم
مع التقدير

**محمد مزكتلي** · 27-01-2018, 09:11

السيدة ناريمان الشريف الفاضلة:

هذه واحدة من أجمل القصيصات التي قرأتها لك.
بل حتى التي قرأتها اليوم.

رائعة من ميمها إلى نونها.
لا ينقصها سوى أن تسجل في سجل روائع القصص.

شكراً للأستاذة أميمة محمد على هذه التحفة التي اهدتها لنا.

مساء الخير.

**ريما ريماوي** · 27-01-2018, 10:56

رائعة بحق،
ويبقى السؤال ما هدف تلك الثلّة المخفي؟!
هل هو الغباء فعلا أو التغابي، والقصد إثارة الفتنة!

كوني بخير وعافية.

تقديري.

**ناريمان الشريف** · 27-01-2018, 11:05

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

نقلتها إلى هنا بعد إذنك.. حيث مكانها الأنسب ولتنال حظها من القراءة أستاذة ناريمان
أغبياء لا شك.. وينكرون لسوء ادراكهم وطالعهم
مع التقدير

ألف شكر عزيزتي
طاب مساؤك

**ناريمان الشريف** · 28-01-2018, 18:14

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

السيدة ناريمان الشريف الفاضلة:

هذه واحدة من أجمل القصيصات التي قرأتها لك.
بل حتى التي قرأتها اليوم.

رائعة من ميمها إلى نونها.
لا ينقصها سوى أن تسجل في سجل روائع القصص.

شكراً للأستاذة أميمة محمد على هذه التحفة التي اهدتها لنا.

مساء الخير.

أشكرك أخي الكريم
وبارك الله فيك
بالتأكيد كلامك أسعدني ..
وأنا حديثة عهد بهذا النوع من القصص
تحية ...

**سعد الأوراسي** · 28-01-2018, 18:34

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

ثلّة ٌ ما لها مِلّة
يتحلّقون حول كانون نارٍ مطفأ
ينفخون في رماده علّه يأتيهم بقبس
ويتركون آخر يتوهج ناراً ويمنح الدفء للعابرين
تحية ... ناريمان

لوكانت ـ مالها مَلة ـ
لكان الخبز للعابرين
مادامت ملة بكسر الميم ، هم على صواب
وإذا عرف السبب ...
تحيتي لك

**عائده محمد نادر** · 29-01-2018, 20:26

هلا وغلا ناريمان
النجوم ستحكي اعجابي بالنص
والنار أحرقت الأخضر واليابس
محبتي وغابات والورد لك

**تاقي أبو محمد** · 29-01-2018, 20:46

إنه عمى البصيرة ولاشك هو الذي دفعه سوء تقدير عاقبة ما هم فيه ، فما أحوجنا إلى الهداية الدائمة حتى لا يكون مصيرنا كهؤلاء الذين قال فيهم عز وجل"

أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122)"
صدق الله العظيم، نص من الروعة بمكان ، تحيتي وتقديري أ ستاذة ناريمان الشريف.دمت مبدعة.

**فوزي سليم بيترو** · 29-01-2018, 20:51

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

ثلّة ٌ ما لها مِلّة
يتحلّقون حول كانون نارٍ مطفأ
ينفخون في رماده علّه يأتيهم بقبس
ويتركون آخر يتوهج ناراً ويمنح الدفء للعابرين
تحية ... ناريمان

العنوان " أغبياء " ينفي ضرورة وجود الفقرة الأولى
" ثلة ما لها ملة " في النص .
وبذلك نمنع القيل والقال ، والإشاعات عن من هم هؤلاء الثلة
والذين ليس لهم ملّة .
غياب هذه الفقرة لن يؤثر في فكرة القصة .
تحياتي أستاذة ناريمان
فوزي بيترو

**ناريمان الشريف** · 05-02-2018, 17:25

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

هلا وغلا ناريمان
النجوم ستحكي اعجابي بالنص
والنار أحرقت الأخضر واليابس
محبتي وغابات والورد لك

و النجمات تضيء المكان بك
مرحباً بك عزيزة على القلب

**ناريمان الشريف** · 20-02-2018, 17:04

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

إنه عمى البصيرة ولاشك هو الذي دفعه سوء تقدير عاقبة ما هم فيه ، فما أحوجنا إلى الهداية الدائمة حتى لا يكون مصيرنا كهؤلاء الذين قال فيهم عز وجل"

أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا غ? كَذَظ°لِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (122)"
صدق الله العظيم، نص من الروعة بمكان ، تحيتي وتقديري أ ستاذة ناريمان الشريف.دمت مبدعة.

مرحباً بك أخي تاقي
وألف شكر على قراءتك لما تواضع من كتابتي
تحية

**محمد مزكتلي** · 01-03-2018, 21:36

أرشح هذه القصيصة للمسابقة.
مع الشكر للسيدة ناريمان الشريف.

وسأعود لها مع قراءة وافية.

**ناريمان الشريف** · 02-03-2018, 00:48

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

أرشح هذه القصيصة للمسابقة.
مع الشكر للسيدة ناريمان الشريف.

وسأعود لها مع قراءة وافية.

إذا كان محمد مزكتلي يرشح قصتي .. فبالتأكيد هذا يعني الكثير
أشكرك
تحية

أغبياء

أغبياء

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث