ههههه جميلة ذكرتني بسيلفي لمن هيا كفخت ناصر القصبي ههههه

السيدة عائدة نادر الفاضلة!؟.


يبدو أن مزاجك معكر هذه الأيام.
أرجو أن تعودي مشرقة من جديد.

مساء كل الخير.

زمان الشقلبة..
اعرف امراة مثلها وقوية ما شاء الله
بتكاسر الرجال وبتكسرهم.
اهلا بالماجدة عائدة.

مودتي.

هلا وغلا سمسم
أريد الاعتذار لأني حذفت الرابط بسبب عدم تمكني من الرد الا بحذفه
لكني تابعته ورأيت الشعيبي وعمايلها هاهاها
الحقيقة أني كنت أتابع تقريرا على قناة الشرقية حول العنف الأسري وكان اللقاء مع رجل تضربه زوجته وبعنف ..طبعا لم يظهر وجهه لحراجة الموقف لكنه حكى كيف يتم الاعتداء عليه
الموقف كان صادما لأن العادة أن المرأة هي من تتعرض لهذا العنف ودائما وستبقى
محبتي وغابات ورد
ملاحظة
النت في بغداد ضعيف جدا وبالكاد أكتب وأرد

تحياتي لك الأستاذة القديرة عائدة
موضوع جرأة المرأة في حياتها الزوجية كما معروف
مقيد لمنطق العلاقات عبر التاريخ كونها الاضعف
ووسيلتها التكدر والبكاء كما هو سائد
ربما وجدت نفسها في لحظة مأساوية من
خلال تصرف غير عادل ماس بكرامتها في لحظة
مأزومة غاب عنه العقل اللا شعوري ربما ارادت الدفاع عن نفسها اوكانت
متاثرة بالثقافة الغربية وهو ما يخالف ما جبل عليه
الانسان الشرقي بتقاليدة الذي يخنق احساسها
بانسيانتها ودفء علاقاتها
النص يحاول اختراق المألوف والابتعاد عن العنف
الى فضاءات التسامح والمساوة والتفاهم
دمت بخير

كنت في حيرة للرد أستاذة عائدة
قلت في نفسي لن أتسرع في أدانتها المحكوم بها أصلا من قبل القاضي والجميع
فكم أريد أن أعرف دوافعها وما يهمنا هنا هي دوافعها وليس إدانتها لأنها بينة
دوافعها التي يغلب ظن يقين أن أولها الجهل بتقبل الأمور ومعالجتها وفهمها وايجاد الحلول
وتصرفها المؤذي... من وراءه أتربية سيئة أم زوج مستفز أم حالة نفسية معقدة أو مشروخة؟... لست أدري
تعلمت ألا أطلق الرؤى إلا بعد السماع من كل الأطراف
وزمن مقلوب سيدتي على ما يبدو
أعانك الله على النت وأعانني عليه والله الميسر
أشكرك لطرح القضية ولك التقدير.

الحمد لله أن ( ها ها ها) رجعت إليك أستاذتنا المبدعة عائدة، وأحببتُ إدخال الابتسامة ولم أبين رأيي الأول عند قراءة نصك الجميل في قضية هامة توجد في كثير من المجتمعات، حتى تلك التي تراعي حقوق الإنسان.!

قضية العنف الأسري واقع يدل على خلل كبير، وبرأيي أن العنف الأسري واحد سواء أكان موجه ضد المرأة أو ضد الرجل أو ضد الأبناء.
فهو سيترك آثارا نفسية عميقة، وجسدية مؤلمة.
والعجيب أستاذة عائدة أن مجتمعاتنا العربية تستنكر العنف الأسري الموجه ضد الرّجل ولكن تجد العنف الأسري ضد المرأة والأبناء أمرا طبيعيا ومن المألوف.!
بل إن البعض قد يواجه المرأة المعنّفة والأبناء بعنف أشد، فمثلا هذا القاضي الذي رمى نظارته على الطاولة وحكم سريعا بالطلاق وتحمل التكاليف المالية على المرأة المعتدية، هل سيكون تصرفه ذاته مع المرأة التي تعاني عنفا أسريا من الرجل وهل سيرمي نظارته مستنكرا تصرف الرجل العنيف ويعجل في الطلاق وتغريم الرجل بالتكاليف المالية والحضانة للمرأة؟!
أشك في ذلك فتكفي زيارة استطلاعية على قضايا المحاكم في مجتمعاتنا العربية ويتبين الأمر
وهل الإعلام الذي لا يريد أن يبرز ملامح وجه الرجل لأنه محرج له، يفعل مع المرأة والأطفال نفس الشيء؟ لا طبعا، فإننا نرى تصويرا للمرأة المعنّفة والأبناء دون مراعاة لمشاعرهم أو تعرضهم للحرج.!

ومن العجيب جدا أن امرأة تعنف امرأة مثلها.!

ومن صور ذلك: إذا كان العنف ضد المرأة تجدين امرأة تنهش في عرضها ودينها وأخلاقها ككلبة مسعورة، وتكيل عليها التهم وأنها سبب مباشر أو غير مباشر كي يعتدي عليها الرجل، بل لو كانت أما أو أختا لهذا الرجل فهي تحرضه لضربها أو تعنيفها بشكل أو بآخر كما هو معلوم في كثير من الأسر العربية.!، ونرى ذات الأمر إذا كان العنف ضد الرجل، فالمرأة تهاجم امرأة مثلها وتمارس طبيعتها في النهش والنباح وتقييم الحدث ووصف المرأة على أنها سيئة التربية أومريضة نفسية ولكنها لا تصف الرجل العنيف بذلك - معاذ الله - "تتميلح" للذكور دون الإناث
ماذا لو كانت ابنتها من تتعرض لذلك بدل تلك المرأة التي تنهشها، هل ستظل على موقفها؟ أكيد الإجابة معروفة ولكن كما تدين تدان.
من الغريب أن يفرق بين العنف الأسري باعتبار الجنس والنوع؟ مع أن العنف هو العنف.! والإسلام ينهى عن العنف بشتى صوره مهما اختلف الجنس أو النوع.

في الحقيقة كنت أريد وضع النجوم عاليا ولكن لا أعرف هل هي خاصية متاحة للأعضاء؟ ... لم أجدها.!
تقبلي مروري والمودة.

ههههه ... يا ترى بشو أكل اللكمة ؟؟!
كنت حابة أعرف ..
على كل حال .. وأياً كانت أداة الجريمة
يحق للرجال ( الآن ) أن يطالبوا بجمعية لحمايتهم من بطش زوجاتهم !!
الله يسعد قلبك

إيه يا زمان الوصل بالأسر :مع اعتذاري للشاعر ابن الخطيب
هوذا ثوب التحضر للاسف
والقادرون على التغيير يمددون هذا العنف باستسلام
نص على قصره فيه واقع بطوله وعرضه ، حول ثنائية أوجدها الرحمن لتاسيس بناء مجتمع
فخاض فيها الخائضون وانقلبت الأيات
لعل القادم يكون أحسن وتنتهي صورنا البشعة على صفحات تاريخ وزمن غريبين
النادرة عائدة تحيتي لك

ما أحوجنا إلى التوسط والإعتدال ، فلا غالب ولا مغلوب ولكن مودة ورحمة وتكامل ... أتساءل من المسؤول عن هذا الوضع المزري الذي وصلت إليه الأسرة ؟ شكرا أستاذة عائدة على هذا النص الجميل .. تحيتي لألق إبداعك.

هاهاها
آه يامزكتلي
يتعكر مزاجي وأصححه بالقراءة أو الكتابة
قلبي أبيض ولايحتم الكثير من السواد لأني بطبعي طيبة القلب
لست بصدد مدح نفسي لكنها طبيعتي النقية
لست متعكرة المزاج بقدر كوني متعبة مما حولي وأنت تدري كيف هو الوضع اليوم
لم تعد الأشياء تشبه الأشياء خاصة وأن الكراهية والحقد باتت وجبة نتنشقها في يومياتنا مرغمين
ليس لأننا نحملها بل لأنها منثورة حولنا!
كن بخير
محبتي والورد

هاهاها
فيه أشباه زلم ياريما يستحقوا تكسيرة الراس وأكثر تلاقيهم بس اللسان والنفخه
شوارب يوقف عليها الصقر وبس منظر لأن بنفخه يطير هاهاها
ريما تخيلت نفسي وأنا شايله ساطور وراكضه ورا زوجي وأطبطب راسه يبايييي
راحأموت ضحك
حبيبة قلبي تقشيني قبش

طبعا صعقت أنك محظور أيضا
وربما نسيت لا أدري
ماالذي يحصل؟
بكل الأحوال رؤيتك فيها الكثير من الواقع وقابلة للقبول ولو يحدث بكل المجتمعات مثل هذا العنف
شخصيا رايت وسمعت مثلها
كن بخير
تحياتي والورد لك