المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
مشاهدة المشاركة
هذا السطر حاسماً فاصلاً ..
يذكرني بالممثل السوري دريد لحام في إحدى مسرحياته عندما عاد الاستاذ واعياً من الغربة أودع في السجن فقط لأنه واعٍ .. فالوعي إذن في بلادنا العربية تهمة
ولو بحثنا عن الشرفاء الواعين الذين يبحثون عن التغيير إلى الأفضل لوجدناهم داخل السجون ..
أشكرك عزيزتي وتحية
تعليق