لغة السّبانــــــــخ ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
    بالدارجة المغربية مثل شعبي: "المندبة كبيرة والميت فار". بطبيعة الحال أسقطها على هذا المعنى كي لا أظلم قيس "بوباي" في حبه الشديد ل"عبلته" الزيتونة انطلاقاً من مبدإ بن أبي حجلة التلمساني:
    "كلفت بها شمطاء شاب ولدها
    والناس فيما يعشقون مذاهبُ"

    صباحك سعيد، المبدع سعد.
    أهلا بالأستاذ محمد
    هونفسه الذي يشترك فيه المغاربة في الداخل والخاج
    حكاية " المندبة والفار "
    تحيتي لك

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
    مدهشة حكاية بوباي المنقذ لزيتونة ومخلصها من قبضة الشرير بلوتو، بقوة ساعديه وسبانخه ذات المفعول السحري، وغليونه العجيب.!
    بوباي الواقع ظاهرة صوتية متضخمة على نكهة السبانخ، وقوة ساعديه تبطش بالجيران وأصدقاء "زيتونة"، التي ابتلعها احتلال العدو أكثر من نصف قرن، ولم يشرب لها البحر بل بلّطه لمزيد من أصدقاء "أعداء الأمس"!

    تحياتي أ.سعد.
    المدهش هو مرورك وأثرك الجميل
    كل الحكايا تشبه المعيش بتفاصيله
    دمت بود تعطرين التفسير
    تحايا

    اترك تعليق:


  • أميمة محمد
    رد
    جميل توظيفك للغة السبانخ والملوخيا في نصوصك بيد أن طبخات الحياة لا بد منها وهذه حال العرب من أجل زيتونة! يتخاصمون
    على أن الجدل بين البوباي وزيتونته لا يشرع تدخل البحر المالح الكالح إلا لشربه بمسكنة وإن لم يشربه إلا ليظهر بطلاً لا يشق له غبار
    تمنياتي لبطلك ألا يشرب البحر من أجل زيتونة سوداء أو خضراء فهي زيتونة وغصن الزيتون سلام!! وهو شرب البحر

    تحيتي.

    اترك تعليق:


  • محمد شهيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    الشائع عن زوجة " بوباي " أنها تنكمش في المستهلك
    وترمي نَفسها بنفسها في المهالك ..
    وتنادي : بوباي ، بوباي ، النجدة ، النجدة ..
    دون تطويل أو تناوب في الطاريء ..
    يتضخم المسكين بشاعرية رطبة ، ويشرب البحر في ثانية
    لأجل " زيتونة " ..؟

    بالدارجة المغربية مثل شعبي: "المندبة كبيرة والميت فار". بطبيعة الحال أسقطها على هذا المعنى كي لا أظلم قيس "بوباي" في حبه الشديد ل"عبلته" الزيتونة انطلاقاً من مبدإ بن أبي حجلة التلمساني:
    "كلفت بها شمطاء شاب ولدها
    والناس فيما يعشقون مذاهبُ"

    صباحك سعيد، المبدع سعد.

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركة
    نصّ طريف في رؤيته وفي مرجعياته وفي بناء لغته.
    أهلا بالقاص الجميل توفيق
    أسعدني تواجدك هنا
    كن كما أنت دائما وتقبل تحيتي

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    ولم لا .؟!
    من أجل زيتونة في فلسطين .. المزارعون يفتعلون انتفاضة مع عدوهم
    والمحتل ما فتئ يقلع زيتونة ويزرع مستوطناً حاقداً
    أرجو المعذرة ...
    ربما ابتعدت كثيراً عن الموضوع ... لكن هذا ما حضرني عندما قرأت
    جملة : من أجل زيتونة
    تحية
    هو بعض من سياسة طمس الهوية
    والعرب يطوقون الزيتون والزعتر وقضيتهم
    بالتناحر (أضرب هذا بذاك ) وتفرج كيف ينساك ولن أنساك
    العزاء أن التاريخ يحمل لنا البشرى
    تحيتي لك لمرورك الجميل

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
    اخي المحترم
    ينتفخ ويضحي ويفعل ويفعل وفي النهاية من اجل حبة زيتون ، نقطة ، شيء صغير ...
    وهكذا استعداداتنا وانتفاحاتنا
    تمخض الجمل فولد فارا
    هكذا قرات


    تحياتي وقارورة زيت وشجرة زيتون
    أهلا بالنقاد
    هي كما قلت : المندبة كبيرة والميت فار ..
    سعدتُ بمرورك وأثرك
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
    كتبَ محمد مزكتلي:

    معاناتي مع مشاركات الأستاذ سعد الأوراسي طويلة.
    ولم أقدر على فهم أي واحدة منها.
    لكن هذه المرة وبعون الله استطعت فهم واحدة.

    وليتني ما فهمت...واجهتني مشكلة أكبر.
    فبعد الفهم عجزت عن إدراك هدف النص وقصده وغايته.

    لعل التشبيهات الافتراضية، والكنايات المكنية.
    تحول دائماً بيني وبين نصوص الأستاذ سعد.
    أو ربما هي اللغة المحلية أو الصور البيئية...لا أدري.
    الأستاذ سعد قامة كبيرة من قامات هذا الملتقى.
    ولا بد أن وراء الأكمة شيء.

    كل المحبة والتقدير.
    أهلا بالأستاذ محمد
    خلف الأكمة عربي مغاربي يشبه الآخرين
    وينتمي لثقافتهم ، ويعكس وسطه وأوساطهم ..
    يبقى هدفه الارتقاء باللمة والحرف
    أسعدني مرورك وأثرك

    اترك تعليق:


  • سميرة رعبوب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
    الشائع عن زوجة " بوباي " أنها تنكمش في المستهلك
    وترمي نَفسها بنفسها في المهالك ..
    وتنادي : بوباي ، بوباي ، النجدة ، النجدة ..
    دون تطويل أو تناوب في الطاريء ..
    يتضخم المسكين بشاعرية رطبة ، ويشرب البحر في ثانية
    لأجل " زيتونة " ..؟

    مدهشة حكاية بوباي المنقذ لزيتونة ومخلصها من قبضة الشرير بلوتو، بقوة ساعديه وسبانخه ذات المفعول السحري، وغليونه العجيب.!
    بوباي الواقع ظاهرة صوتية متضخمة على نكهة السبانخ، وقوة ساعديه تبطش بالجيران وأصدقاء "زيتونة"، التي ابتلعها احتلال العدو أكثر من نصف قرن، ولم يشرب لها البحر بل بلّطه لمزيد من أصدقاء "أعداء الأمس"!

    تحياتي أ.سعد.

    اترك تعليق:


  • توفيق بن حنيش
    رد
    نصّ طريف في رؤيته وفي مرجعياته وفي بناء لغته.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    ولم لا .؟!
    من أجل زيتونة في فلسطين .. المزارعون يفتعلون انتفاضة مع عدوهم
    والمحتل ما فتئ يقلع زيتونة ويزرع مستوطناً حاقداً
    أرجو المعذرة ...
    ربما ابتعدت كثيراً عن الموضوع ... لكن هذا ما حضرني عندما قرأت
    جملة : من أجل زيتونة
    تحية

    اترك تعليق:


  • فكري النقاد
    رد
    اخي المحترم
    ينتفخ ويضحي ويفعل ويفعل وفي النهاية من اجل حبة زيتون ، نقطة ، شيء صغير ...
    وهكذا استعداداتنا وانتفاحاتنا
    تمخض الجمل فولد فارا
    هكذا قرات


    تحياتي وقارورة زيت وشجرة زيتون

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
    هذه هي اوليفيا وبالعربي زيتونة ..

    كما قلت ترمي نفسها في المهالك

    وتطالب بوباي أن ينقذها ..

    بأن يأكل السبانخ المقوي للعضلات

    والمشجع للطفل على تناوله..

    نعم امتنا العربية برغم

    أنها ترمي نفها في المهالك

    تستحق السلام والحرية والأمان


    دام لنا شجر الزيتون

    ودمت محلقا بسماء الابداع
    أهلا بك عبير
    نعم دام لنا شجر الزيتون
    ودمت تعطرين التواجد
    تحيتي لك

    اترك تعليق:


  • سعد الأوراسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    لا تستغرب يا صديقي
    قد تصير كلمة " السبانخ " الباس وورد " في الملتقى .


    سامحني لو كنت بعيد عن كلمة سر النص
    تحياتي أخي سعد
    فوزي بيترو
    أهلا بالأنيق فوزي
    يا حبيبي المقصود يدفع ثمن انتفاخه الخارج عن العادة
    والمألوف ..
    ولا علاقة لها بالملتقى ، وكلماته المشفرة
    تحيتي لمرورك الجميل دوما


    أ

    اترك تعليق:


  • محمد مزكتلي
    رد
    كتبَ محمد مزكتلي:

    معاناتي مع مشاركات الأستاذ سعد الأوراسي طويلة.
    ولم أقدر على فهم أي واحدة منها.
    لكن هذه المرة وبعون الله استطعت فهم واحدة.

    وليتني ما فهمت...واجهتني مشكلة أكبر.
    فبعد الفهم عجزت عن إدراك هدف النص وقصده وغايته.

    لعل التشبيهات الافتراضية، والكنايات المكنية.
    تحول دائماً بيني وبين نصوص الأستاذ سعد.
    أو ربما هي اللغة المحلية أو الصور البيئية...لا أدري.
    الأستاذ سعد قامة كبيرة من قامات هذا الملتقى.
    ولا بد أن وراء الأكمة شيء.

    كل المحبة والتقدير.

    اترك تعليق:

يعمل...
X