تويت
اغتنم الفرصة، يقوده التّيار إلى حيث يريد.
بُعيد المنتصف، اعترضه الجزر وجرفه بعيدًا عن الشاطئ.
بُعيد المنتصف، اعترضه الجزر وجرفه بعيدًا عن الشاطئ.
-
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 31-01-2018, 19:57.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
-
سمسم حبيبي
لم أفهم العنوان
توقف نموي غاليتي هاهاها
أنجديني ( بليييييز )
محبتيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق -
هههههه سلامتك يا كل الغلاالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
معليش سامحيني متأثرة بكتب القدماء
الزمن الجميل
وُكِسَ الصديق: أي خَسِرَ الصديق
محبتيرَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
هل تقترحين تغيير العنوان أستاذة عائدة؟ ما رأيك؟رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
نعم سمسم وبشدةالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
الحقيقة العنوان يؤثر كثيرا على النص ومدى تقبل الآخرين ( القراء ) له
ربما ( خسارة ) سمسومتي
أو اي عنوان آخر ترينه ملائما
معذرة منك لأني ربما أثرت عليك
محبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
للأسف لم يعرف كيف يجدف في تيار الحياة
فخسر كثيرا ولم يستطع العودة..
محبتي للمبدعة
وطوق ياسمين
على جيد نصك المميزsigpic
تعليق
-
أشكرك أستاذة عائدة، على العكس توجيهك في محله وعادة تنتابني حيرة في اختيار العناوين ولا أوفق دائما في العنوان ولا أعرف هل الأمر طبيعي أم هذه مشكلة؟ وكيف يمكنني حلها؟المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
غيرته إلى حرمان، عسى أن يكون موفقا، لك المودة والتقدير.التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 31-01-2018, 19:58.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:
هذا هو الإنتهازي الوصولي المتسلق.
يركب الموجة بدعوى الشطارة والفهلوة.
لكن العبرة بالأواخر، نال ما يستحق.
وانفضوا من حوله.
ليس المهم أن تعيش مسروراً، بل أن تعيش صحيحاً.
قصيصة جيدة، شفعت فكرتها المتوقدة
لسردها المتراخي قليلاً.
شكراً لكِ على هذه القصيصة اللطيفة.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
يبدو أنه من جماعة (من ليس معنا فهو ضدنا )
نص عميق الرؤية استاذة سميرةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
الفرصة لا تكفي وحدها لابد من الخبرة الكافية، سرني حضورك المميز والقراءة النبيهة.المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
أستاذتنا الراقية عبير، باقة ود وورد.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
قراءة أخرى للنص، لم تكن حاضرة أثناء كتابتي لهالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
فتحت نافذة تأويل ورؤية جديدة، شكرا لك أ. محمد
تحياتي.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
الأديبة الراقية سميرة
وجدت هنا نصا متينا بمعناه ومبناه وبإحالاته الدلالية المفتوحة.
وتلك في نظري هي سمات الإبداع الناجح.
شكرا لإبداعك الجميلتعليق
-
مثل هذه الفرص التي تعتمد على أداء الغير، قد تفشل على الأغلب،
كان الأحرى به بذل أقصى جهده ومن الأحرى تسلحه بالادوات المناسبة
وتوجيه القارب بمجدافين حسبما يريد، حتى لو كان ضد التيّار،
ألا يقولون:
إن الأسماك الميتة تجري مع التيّار.
دمت والابداع، مودتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
لا شك أنه قناص .. يفترص الفرصة ويغتنم الظروف .. فساعده التيار باتجاه الهدفالمشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
ولكن ,,,, يا للخسارة بعد أن وصل إلى منتصف الطريق
وقبل أن يصل إلى مبتغاه ركله الموج وأعاده إلى الشاطئ وحرمه من الوصول
فعلاً .. إنه حرمان
على رأي إخواننا السوريين : ( خَرجُه الله لا يقيمه )
هذا حال الإمعة الذي يجري مع التيار ..
وقد يكون حال المتسلق الذي يتكئ على أكتاف الآخرين لكي يصل ..
أعجبتني ...
رائعة جداً
تحيةsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
رؤية جديدة للنص، أسعدتنيالمشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
أ.مها إليك التحية والشكر.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
تعليق