تويت
البحث عن الذات
وقف أمام المرآة
لم يشاهد فيها نفسه .
لكنه رأى وجهه على شكل رغوة صابون عالقة بالهواء .
وقف أمام المرآة
لم يشاهد فيها نفسه .
لكنه رأى وجهه على شكل رغوة صابون عالقة بالهواء .
-
-
أهلا بأستاذنا الجميل فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
إذا هنالك علاقة بين الوجه وبين مكونات الصابون التي هي الرأس والذيل الطويل ، وانفصال النفس عن الوجه ، يشبه انفصال جزئيات الصابون الأساسية عند فركه بالماء ، فتعلق فقاعاته بالهواء ..
( القلب المهموم ، الوجه يعطيك أخباره .. )
ولن أزيد حتى لا أفسد جمال النص بثرثرة علمية ..
مقاربة تدل على ثقافة كاتبها ، كما تكشف أفق
فكره الواسع والأنيق ..
تحية وتقدير ، وباقة فقاعات من التي تغير لونها في الهواء
التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 11-02-2018, 10:19. -
القلب المهموم ، الوجه يعطيك أخباره ..المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
لقطة ذكية .. القلب المهموم يُقرأ من العيون ..
كل يوم يقف صاحبنا أمام المرآة
على أمل أن يعثر على ذاته
بدأ يشك في " أنا أفكر إذا فأنا موجود "
حيلة صابون الحلاقة قد تضع النقاط على الحروف
فإذ بها فقاعات لا تلبث أن تختفي كصاحبها .
حضورك متعة وفائدة أخي سعد الأوراسي
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
هاهاها بيترو الرائع
كل يوم أكتشف فيك خصلة جديدة
اليوم أنت مرآة لبعض المرضى هاهاها
نص رائع برؤية قوية وفلسفة عميقة
محبتي والنجومالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
البحث عن الذاتالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
اليوم أنت مرآة لبعض المرضى
سوف أحاول تفسير هذه الجملة
فإذا ما أصاب تحليلي هذا هدفا ما ، فهو حتما نيران صديقة .
النص هو المرآة التي من خلالها يشاهد المتلقي نفسه
فلا يري سوى فقاقيع من الهواء سرعان ما تختفي
لماذا ؟
الجواب عند الأستاذة عائدة .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
بيتروالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
النيران الصديقة ستصيبني بمقتل وستحزن علي هاهاها
مؤكد لاأشخصن النصوص والمداخلة كانت للبطل وليست لك أنت شخصيا
نص جميل صدقني والرد كان للبطل وليس لشخصك الكريم عزيزي
محبتي والورد لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
طبعا لا شخصنة بما يجري هنا .المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
وللعلم أول المصابين هو صاحب النص فوزي .. فليرحمه اللهتعليق
-
أخي فوزي:
ما أكثر فقاقيع هذا الزمن الأغبر.
هل رأيت فقاقيع العلكة...؟
هي تتميز عن فقاقيع الصابون بأنها تصدر صوتاً قوياً
وهي تنفجر وتختفي.
ثم إنها متلونة أيضاً.
أرجو لك مساءً سعيداً.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المرايا تعكس صورة الذي أمامهاالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
لا تكذب ولا تُجمّل .
هذه حكاية لمثل مألوف "أطبخي يا جارية.....كلف يا سيدي"
باختصار .. فقاقع الهواء ظاهرة صوتية !
تحياتي أستاذ محمد مزكتلي
فوزي بيتروتعليق
-
دكتور فوزي
ونص فاخر
على كل منا أن ينظر بمرآة نفسه
ليرى نفسه على حقيقتها...
أهنؤك على النص وأهنؤك على الفئة المثقفة
التي تفاعلت معه..
كما اهنؤك على قوة صبرك واحتمالك
أنت رجل كبير المقام
يسامح ويغفر
ربنا راح يكافئك خيراً
دام ابداعكsigpic
تعليق
-
على كل منا أن ينظر بمرآة نفسهالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
ليرى نفسه على حقيقتها...
فعلا هذه هي رسالة القصة
فمن لا يرى نفسه .. كيف سيرى الناس
أنظر أولا إلى الخشبة التي في عينك
قبل أن ترفع القذى عن أعين الآخرين .
تحياتي أستاذة عبير
فوزي بيتروتعليق
-
لا، بل شاهد فعلاً "نفسه". أما الغائب في المرآة، فهو وجهه. أليس كذلك، صديقي فوزي؟المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
صباحك جميل.تعليق
-
بل شاهد فعلاً "نفسه"المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
وهي كذلك .
محمد شهيد صياد ماهر .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
نعم، م.ش. يهوى القنص لكن لم يبلغ بعد درجة المهارة.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
عاشرت قناصين مهرة فتعلمت منهم الحرفة ههه
مساء الخير، ف.ب.تعليق
-
النصوص كالمرايا ... إما أنها تظهر ذات الشخص أو يتفاعل من خلالها بما يلامس ذاته.
نص راق وهادف، تحياتي إليك دكتور فوزي.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
تعليق