توضيح لكلمة رائد مع أمثلة من الرواد الذين نعتز بهم

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    توضيح لكلمة رائد مع أمثلة من الرواد الذين نعتز بهم

    تعريف و معنى رائد في معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي

    • رائِد: (اسم)
      • الجمع : رائدون و رادَة و رُوَّاد
      • اسم فاعل من رادَ
      • رَائِدُ قَوْمِهِ : مَنْ يَتَقَدَّمُ قَوْمَهُ وَيُنِيرُ لَهُمُ الطَّرِيقَ / الرَّائِدُ لاَ يَكْذِبُ أَهْلَهُ ( حديث )
      • ورائد العين : القَذَى والجمع : روائد
      • فلانٌ رائد الوساد : إِذا لم يستقِرّ من مَرَض أو همٍّ
      • امرأةٌ رائدةٌ : طَوَّافةٌ في بيوت جاراتِها
      • ما أو من يسبق غيره ، من يهيِّئ ويمهِّد سُبل المستقبل
      • رائد الجمعيَّة : الموجِّه والمسئول عن جمعيّة ،
      • رائد الشَّباب : الموجِّه والمسئول عن الشَّباب في الجامعة وغيرها ،
      • رائد الفضاء : مَن صعِد إلى الفضاء الخارجي في الرّحلات الأولى
      • الرَّائِدان : نهرا دِجلة والفرات
      • رَائِدُ الشِّعْرِ الحَدِيثِ : إِمَامُ الشُّعَرَاءِ
      • رَائِدُ الضُّحَى : وَقْتُ ارْتِفَاعِ الشَّمْسِ وَانْبِسَاطِ النُّورِ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ
      • رَائِدٌ فِي الجَيْشِ : ضَابِطٌ لَهُ رُتْبَةٌ عَسْكَريَّةٌ
      • هَبَّتْ رِيحٌ رَائِدَةٌ : خَفِيفَةٌ

    • رائد: (اسم)
      • رائد : فاعل من رادَ

    • رادَ: (فعل)
      • رادَ يَرُود ، رُدْ ، رَوَدانًا و روْدًا ، وريادًا ، فهو رائد ، والمفعول مَرْود
      • رَادَتِ الرِّيحُ : تَحَرَّكَتْ خَفِيفَةً
      • رَادَتِ الْمَاشِيَةُ : رَعَتْ
      • رَادَتِ الْمَرْأَةُ : أكْثَرتْ مِنَ الذَّهَابِ إلَى بُيُوتِ جَارَاتِهَا
      • رَادَ العَمَلَ : طَلَبَهُ
      • راد القومَ : قادهم وتقدَّمهم
      • راد الشَّيءَ : أراده ؛ تلمَّسه وطلَبه
    sigpic

  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    #2
    سميرة عزام


    \



    المهنة
    كاتِبة، ومُدرسة، ومقدمة برامج إذاعية


    سميرة عزام هي كاتبة وصحفية فلسطينية ولدت في شهر أيلول سنة 1927 في مدينة عكا بفلسطين وهي صاحبة لقب رائدة القصة القصيرة في فلسطين، وتلقت دراستها الابتدائية في مدرسة الحكومة في عكا ثم في مدرسة الراهبات في غزة، وأتمت دراستها الابتدائية ومارست مهنة التدريس في مدرسة الروم من عام 1943 حتى 1945
    درست اللغة الإنجليزية حتى أتقنتها وتابعت دراستها بالمراسلة الورقية في عملها وأصبحت مديرة المدرسة التي تعمل فيها. هاجرت مع عائلتها إلى لبنان بعد نكبة 1948 م لفترة قصيرة ثم سافرت إلى العراق وعملت في مجال التدريس في مدرسة للإناث بمدينة "الحلة" لمدة عامين، عادت بعدها إلى لبنان وباشرت الكتابة لبعض المجلات.
    تزوجت من الأديب يوسف الحسن في بيروت عام 1957 وعادت معه إلى بغداد ،وتعاقدت مع إذاعتي بغداد والكويت حيث شغلت منصب مراقبة للبرامج الأدبية من عام 1957 حتى عام 1959.
    كما شاركت في تحرير جريدة "الشعب" مع بدر شاكر السياب.
    في عام 1959 أُبعدت مع زوجها إلى لبنان وتعاقدت مع شركة للترجمة والنشر وقامت بترجمة طائفة من الأعمال الأدبية عن اللغة الإنكليزية.
    sigpic

    تعليق

    • عبير هلال
      أميرة الرومانسية
      • 23-06-2007
      • 6758

      #3
      رائد القصة العراقية
      ولد عبد الملك نوري في مدينة السويس بمصر عندما كان والده في رحلة خارج العراق واكمل دراسته في الجامعة الامريكية في بيروت حيث اجاد اللغة الإنكليزية وعاد الى بغداد ودخل كلية الحقوق وتخرج عام 1944.
      الجامعة الامريكية في بيروت

      مشتغلا في المحاماة فترة من الزمن واوخر الاربعينيات وانتظم في السلك الدبلوماسي وكان قائما بأعمال السفارة العراقية في جاكارتا وبعدها في طوكيو وبراغ ونشر انذاك العديد من القصص القصيرة في الصحف والمجلات العراقية قبل ان تفوز قصته (فطومة) بجائزة مجلة الاديب اللبنانية عام 1948.
      وكانت اول مجموعة قصصية هي (رسل الانسانية) عام 1946 و (نشيد الارض) عام 1954 وله مسرحية من تأليفه بعنوان (خشب ومخمل) عام 1972.
      sigpic

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        رائد القصة القصيرة في الوطن العربي
        القاص السوري زكريا تامر أبحر في محيط القصة بعد وفاة أخيه بحادث مؤسف، فحول آلامه إلى قارب، وأحزانه ووحدته إلى مجدافين يصارع بهما الأمواج غير خائف من الغرق، ولا من الضياع معتمدا على بوصلة قلمه، وقارب نجاة أفكاره، فأبدع لنا حتى الآن أربعة مجموعات قصصية هي: ورود سوداء، غرفة معبأة بالنار، غزالة الغابة، ونهر الدم. كتب رواية واحدة لكنها لم تر النور لأن المسؤولين عن الثقافة في بلادنا مشغولين بدعوة المطربات (الجميلات) لإحياء الحفلات في المناسبات والأعياد بما فيها المناسبات الثقافية. قال عنه النقاد بأنه قاص مبدع يتقدم إلى الأمام بخطى واثقة، قصصه تحظى بنسبة قراءة عالية، فاستحق أن تختاره ديوان العرب عام 2007 ليكون أحد المكرمين من الكتاب المبدعين لتميزه في مجال القصة.
        sigpic

        تعليق

        • عبير هلال
          أميرة الرومانسية
          • 23-06-2007
          • 6758

          #5
          هذه مقتطفات من النت للجميع للمعرفة..

          لتشجيع القراء للبحث عن رواد القصة العربية
          sigpic

          تعليق

          • عبير هلال
            أميرة الرومانسية
            • 23-06-2007
            • 6758

            #6
            حسيب كيالي رائد القصة السورية الساخرة

            تغيير في المسار
            من المستحسن أن يقف الناقد عند الخصوصية التي يتمتع بها مبدع دون غيره، وعند الاضافة التي قدمها هذا المبدع أو ذاك سواء أكان هذا على صعيد الفكر أو التكنيك، والذي لا يستطيع أن ينكره أحد أن حسيب كيالي غيّر مسار القصة في سورية، وربما على المستوى العربي، إذ لم تقتصر شهرة كيالي على سورية بل تجاوزتها إلى البلدان العربية الأخرى بفعل الأيديولوجيا التي كانت تحكم الساحة الثقافة العربية، وتغيير المسار عند كيالي كان على صعيدين معاً:
            تكنيك القصة، فقد اعتمد كيالي أسلوب الحكاية البسيطة المروية بعيداً عن الحذلقات الفنية التي كانت سائدة تحت تأثير الترجمة والنقل عن الآداب العالمية اليسارية واليمينية على حد سواء، فقد اختار لنفسه أن يختط أسلوباً خاصاً في الحكاية القصصية، وبذاك استطاع أن يتفرد.
            موضوعات القصص، وقد استطاع كيالي بجرأة- لا ينتظر أن يحسد عليها أو لا يحسد- أن يخرج من إطار المجتمعات التي تدور القصص فيها عادة. فاختار أن يتحدث عن المهمشين الذين يغيبون عادة عن ساحات القصة والأدب في ذلك الوقت، وتناول قضاياهم التي لم تكن مثار اهتمام من الكتّاب.
            حسيب كيالي الساخر
            "كان حسيب ساخراً بطبعه، الا أن سخريته كانت معلنة، وكان يجلجل في هذه السخرية، تنقلب النهاية عنده إلى نكتة مجانية" بهذا الرأي للروائي السوري الكبير حنا مينة نبدأ الحديث عن سخرية حسيب كيالي، ومن أدرى بالمعاصر من معاصره، وبالصديق من صديقه؟ وهذا القول ليس استفتاحاً للحديث عن سخرية كيالي بقدر ما هو ترسم لخصائص سخرية حسيب وحدودها ونكهتها.
            1- السخرية ليست عند حسيب كيالي فناً يسعى إليه، وإنما هو طبع يطبع حسيب ذاته، وهذا يفسر الاهتمام الكبير لحسيب كيالي بالسخرية حتى صارت سمة لكل قصصه، فهي صفة عامة نابعة من ذاته.
            2- السخرية عند حسيب ليست خافية أو مخفية، وإنما تبدو للعيان واضحة سواء أكانت في القصة أم في المقال الصحفي العادي، وهذه الطريقة سببت مشكلات كثيرة لكاتبها ولقصصه في الوقت نفسه.
            3- تتحول السخرية إلى نكتة مجانية في النهاية، وهذا الحكم النقدي لحنا مينة فيه ما فيه من الصوابية ومن الظلم أيضاً لأدب حسيب كيالي، الذي لم يكن إلا ابن مرحلة تعيشها البلدان العربية.
            4- طبيعة الموضوعات التي يتناولها حسيب كيالي، فهي ذات خصوصية بحيث يمكن أن تنقلب بين يديه إلى نكتة ساخرة.
            وبالإجمال فإن أدب حسيب كيالي كان أدباً ساخراً يراه حنا مينة قريباً من أدب أنطون تشيخوف الأديب الروسي الكبير في بعض النواحي- مع التركيز على أنه لم يقلده- وبعيداً عنه في الفن والمرامي البعيدة للسخرية.
            حسيب كيالي ومشكلات المجتمع
            مع أننا قرأنا حسيب كيالي وأدبه، ورأينا سخريته، لكننا لا نوافق رأي الكاتب الكبير حنا مينة، لأن هذا الأدب لا يختصر بنكتة مباشرة، أو بعقد مشابهة ما بينه وبين تشيخوف، وقد أشرنا منذ البداية إلى أن حسيب كيالي أخذ على عاتقه أمر معالجة موضوعات لم تكن ضمن إطار ما تعالجه القصص، وهنا نركز بشكل مباشر على بعض القضايا، خاصة التخلف وما يعاني منه المجتمع، وتعليم الأولاد، ونظرة الناس في خمسينيات القرن العشرين للتعليم، وعلاقة الأهل بالمدرسة والعمل، بل وعمالة الأطفال" بائع الدربكات" فنحن أمام موضوعات ملحة تميز مجتمعنا عن غيره من المجتمعات، ومثل هذه الموضوعات تحكمها النكتة المؤلمة التي انتقدها الكاتب حنا مينة في أدب كيالي، وجلّ موضوعات كيالي كانت ناقدة ترتبط ارتباطاً مباشراً بعملية التنمية المجتمعية التي يحتاجها المجتمع، وهنا قد تكون النكتة لازمة أكثر من أي شيء آخر، وللدلالة على ذلك أذكر أن الاستاذ الدكتور عبد العزيز حمودة المسرحي المصري والناقد البارز حدثني عن المسرح السياسي وضرورته فقال: إن هذا المسرح المباشر والإسقاطي ضرورة في مجتمعاتنا، لأن بلادنا لاتزال مفتقدة للحرية السياسية والرؤية المتكاملة، لكنك لو ذهبت إلى البلدان المتطورة فإنك لن تجد مثل هذا الأدب، وفي الوقت نفسه سيكون مستهجناً، فهناك لايمكن أن تبني مسرحية على حرية تعبير كلمة وما شابه...
            وانطلاقاً من هذا الرأي النقدي نستطيع أن نحدد القيمة الحقيقية للبيئة وأثرها، فحتى الموضوعات التي عالجها كيالي قد تكون مستهجنة في بيئات أخرى لكنها كانت مؤلمة على كل حال.
            حسيب كيالي والمفارقة
            قد يكون من اللائق والأفضل عندما نتحدث عن حسيب كيالي أن نقف عند المفارقة أكثر من أن نعبّر عنها بلفظ النكتة، فنحن أمام صور متقابلة من المفارقة التي امتلأت بها قصص كيالي، ومن منا يستطيع أن ينسى قصة كيالي التي أعدها تمثيلية للتلفزيون الاستاذ خطيب بدلة، والتي تتناول التعليم للاطفال والتي عقدت على مفارقات بين الفكر المتعلم والفكر الذي لايرى قيمة للتعليم، وبين علاقة الطالب بمعلمه وعلاقته بأبيه، وبين إحساس الابوة وإحساس الحاجة الملحة التي تتطلب من الاب أن يكون غير ماهو على الحقيقة؟
            sigpic

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              لماذا أغلق الموضوع
              سؤال لأعرف فقط لأني احترت فعلا حيث لا اساءات أو لفظ جارح
              ارجو التوضيح لو سمحتم مع المحبة
              ملاحظة
              عبير غيابك واضح ليتك تردين عزيزتي
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • عبير هلال
                أميرة الرومانسية
                • 23-06-2007
                • 6758

                #8
                الموضوع مغلق لأنه لم تنتهي السلسلة ..

                محبتي للعائدة

                ربما أعود ..

                أنا مضربة حتى يعاد الحق لنصابه

                sigpic

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  سميرة عزام
                  عبد الملك نوري
                  زكريا تامر
                  حسيب كيالي


                  لقد أهديتنا جواهر ذات قيمة رفيعة أستاذة عبير
                  كل الشكر لك
                  فوزي بيترو


                  ملاحظة :
                  لم أفهم ما دار بينك وبين الأستاذة عائدة .

                  تعليق

                  يعمل...
                  X