بَارَ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سميرة رعبوب
    أديب وكاتب
    • 08-08-2012
    • 2749

    بَارَ...

    تحكي: أنّها ليستْ أماً لها...!
    تخبرها الرّياح بما قالتْ فلذة الروح، لا تزيد عن: هداها الله ...
    تكبر، وتكبر معها الحكاية، بحسرة الفؤاد تركتْ إرثاً، علمتْ به فتباكتْ: "أمي حبيبة القلب ماتت"!
    التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 13-02-2018, 17:11.
    رَّبِّ
    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    البنت أبعد ما يمكن عن البرّ، مجرّد مدعية لأنّها خلّفت لها ثروة،
    أمّا الأمّ فكانت أمها حقّا حتى وإن كانت لم تنجبها فعلا.

    جميل.
    مودّتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #3
      السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:

      ما أجحد هذه الأبنة...بل ما أسوأ خلقها!؟.
      حُبُّ المال يلغي كل ما هو إنساني من نفس الإنسان.
      طبعاً الإنسان القليل الفهم الواهن الإيمان، وما أكثرهم اليوم.

      قصيصة جميلة تلقي الضوء على واقع سادته الأنانية
      وحب الذات وإنكار من لهم الفضل.

      اختلط علي فهم العنوان قبل دخول فضاء القصيصة.
      وظننته المكان الذي يشرب فيه الخمر.

      مساء الخير.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • سميرة رعبوب
        أديب وكاتب
        • 08-08-2012
        • 2749

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        البنت أبعد ما يمكن عن البرّ، مجرّد مدعية لأنّها خلّفت لها ثروة،
        أمّا الأمّ فكانت أمها حقّا حتى وإن كانت لم تنجبها فعلا.

        جميل.
        مودّتي.
        ما أكثر المدعين من أجل المال، البعيدين عن البرّ والإحسان!
        أسعدني تفاعلك الواعي، وردك البصير، دمتِ مشرقة والله يرعاكِ.
        رَّبِّ
        ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




        تعليق

        • سميرة رعبوب
          أديب وكاتب
          • 08-08-2012
          • 2749

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
          السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:

          ما أجحد هذه الأبنة...بل ما أسوأ خلقها!؟.
          حُبُّ المال يلغي كل ما هو إنساني من نفس الإنسان.
          طبعاً الإنسان القليل الفهم الواهن الإيمان، وما أكثرهم اليوم.

          قصيصة جميلة تلقي الضوء على واقع سادته الأنانية
          وحب الذات وإنكار من لهم الفضل.

          اختلط علي فهم العنوان قبل دخول فضاء القصيصة.
          وظننته المكان الذي يشرب فيه الخمر.

          مساء الخير.
          مساء الخير أستاذ محمد، ومبارك لك هذا التكليف الذي أنت أهل له إن شاء الله
          دعواتي لك بالتوفيق،،،
          أما بخصوص قراءتك للنص، فأتفق معك وصدقا ما قلت: "حُبُّ المال يلغي كل ما هو إنساني من نفس الإنسان.طبعاً الإنسان القليل الفهم الواهن الإيمان، وما أكثرهم اليوم[!]".
          أما العنوان: فهو فعل ماضٍ مضارعه يبور ، وإن كان غير مناسب للنص، فماذا تقترح أستاذ محمد؟
          تقبل تحياتي.
          رَّبِّ
          ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #6
            السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:

            العنوان مناسب تماماً، بَل في غاية الذكاء.

            لو تضعي علامات التشكيل فقط.


            مساء سعيد
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • سميرة رعبوب
              أديب وكاتب
              • 08-08-2012
              • 2749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              السيدة سميرة رعبوب الفاضلة:

              العنوان مناسب تماماً، بَل في غاية الذكاء.

              لو تضعي علامات التشكيل فقط.


              مساء سعيد
              أسعد الله أوقاتك أستاذ محمد، شكرا لك، ابشر سأضع علامات التشكيل.
              تحياتي إليك.
              رَّبِّ
              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #8
                هلا وغلا سمسومتي
                ربما ( بر ) ستكون أكثر قربا
                الحقيقة تستوقفني مثل هذي الحالات وأبقى أسأل نفسي
                - كيف يستطيع الانسان أن يجحد؟
                أكره كل أنواع الجحود والنكران والمخاتلة والنفاق والرياء وقائمتي طويلة
                و
                أحسنت غاليتي بالتقاط الومضة
                محبتي وغابات ورد
                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • سميرة رعبوب
                  أديب وكاتب
                  • 08-08-2012
                  • 2749

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                  هلا وغلا سمسومتي
                  ربما ( بر ) ستكون أكثر قربا
                  الحقيقة تستوقفني مثل هذي الحالات وأبقى أسأل نفسي
                  - كيف يستطيع الانسان أن يجحد؟
                  أكره كل أنواع الجحود والنكران والمخاتلة والنفاق والرياء وقائمتي طويلة
                  و
                  أحسنت غاليتي بالتقاط الومضة
                  محبتي وغابات ورد
                  أستاذتي الحبيبة عائدة، أهلا بك ومرحبا
                  أشاركك هذه القائمة الطويلة من كره هذه السلوكيات التي أفكر كثيرا، كيف ولماذا؟
                  وجهة نظري يالغلا في اختيار العنوان: أن الأم بارت تربيتها لهذه الابنة أي بمعنى لم تحقق مأمولها منها، والابنة بارت أي هلكت بجحودها وإن ربحت المال فقد خسرت جنة لن يكررها الزمان!
                  قد أكون مخطئة باختياري للعنوان لأنها مشكلة أعاني منها حتى في بحوثي. ولكن سأغيره إن رأيتِ أن [بر] أفضل، فما رأيك؟ فأنا أتعلم منكم وأثق بذائقتك، والأستاذ محمد رأى أن العنوان جيد وأوصاني بوضع التشكيل.
                  محبتي والتحية.
                  رَّبِّ
                  ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                  تعليق

                  يعمل...
                  X