سفينة الأحلام ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    سفينة الأحلام ..

    استوت على الأحلام والحمامة البيضاء على الغصن الأخضر

    حتى فار الزيت على التربة وكشف الجذور

    اضطربت الأوراق وقد تبعثرت على أرضها خارج الحدود..
    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 16-02-2018, 14:09.
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #2
    أهي السلم في خطر أم تراها الحرب تندلع فتأتي على "الأخضر" و اليابس؟

    أهي "حرب و سلم" Tolstoï أم مجرد "حلم رجل تافه" ل Dostojevski?

    ربما لا ذا ولا ذاك، بل مجرد هلوسات م.ش على نهج وساوس بن عباد.

    دم غامضاً حتى أراك.

    م.ش.

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      هلا وغلا أوراسي
      رأيتها هذه الفوضى التي تعم البلاد
      الخراب والتشريد والناس لا يسترهم شيء سوى السماء
      لم تعد هناك أغصان زيتون تحملها الحمائم بمناقيرها
      والأوراق التي تبعثرت هي الناس التي أصبحت بكل بقاع العالم إلا أوطانها والذي فهمته أن الجذور هي الأرض الأم
      محبتي والورد والنت بطيء بشكل
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • سامر بوغانمي
        أديب وكاتب
        • 06-02-2014
        • 103

        #4
        تكتب بعمق أخي سعد بلغة شاعرية أخاذة
        قابلة للتأويل
        شكرا للإبداع
        تحياتي

        تعليق

        • سعد الأوراسي
          عضو الملتقى
          • 17-08-2014
          • 1753

          #5
          " بسم الله مجراها ومرساها ".
          مساء الزعتر وباقة من حس الأحرار للمارين هنا .
          أردتُ تحيتكم قبل تفريد ردودكم ..
          لكم الخير






          تعليق

          • هناء عباس
            أديب وكاتب
            • 05-10-2010
            • 1350

            #6
            هي حمامة السلام وسفينة السلام
            تحياتي للموضوع
            يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
            هناء عباس
            مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

            تعليق

            • ناريمان الشريف
              مشرف قسم أدب الفنون
              • 11-12-2008
              • 3454

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
              استوت على الأحلام والحمامة البيضاء على الغصن الأخضر


              حتى فار الزيت على التربة وكشف الجذور


              اضطربت الأوراق وقد تبعثرت على أرضها خارج الحدود..
              إنها ترهات العرب وأضغاث أحلامهم الزائفة المتعلقة برموز وشعارات السلام المزعوم
              ولكن .. إلى متى
              إلى حين يفور الزيت غلياناً ويكشف ما خبأته الأرض من مؤامرات
              أما الأوراق التي اضطربت فهي الشعوب المغلوبة على أمرها والتي تبعثرت وشردت خارج حدود الأوطان
              هذه قراءتي ..
              دمت رائعاً
              sigpic

              الشـــهد في عنــب الخليــــل


              الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                وسنبقى نحلم بالرجوع، رغم حمامة السلام الذبيحة،

                اؤيد تأويل الأستاذتين الجميلتين عائدة وناريمان،
                مقابل كل زيتونة تقطع مستعمرة جديدة تبنى،
                بكل أسف.

                تقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                  استوت على الأحلام والحمامة البيضاء على الغصن الأخضر


                  حتى فار الزيت على التربة وكشف الجذور


                  اضطربت الأوراق وقد تبعثرت على أرضها خارج الحدود..
                  يخدعوننا بما يسمى حمامة السلام . ويخدعوننا أكثر بغص الزيتون
                  إنها أضغاث أحلام ليس إلاّ !
                  حقا لو كان هناك فعلا ما يسمى بسفينة نوح ، وحمامة بيضاء تلتقط بمنقارها غصن زيتون ؟
                  لما فار الزيت غضبا ، ولا تبعثرت أوراقي واستقرت في مراحيض الغرباء !
                  هذا انطباعي عن نص غاضب كتبه الأستاذ سعد الأوراسي
                  ولا أفرض رؤيتي على أحد
                  تحياتي
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                    أهي السلم في خطر أم تراها الحرب تندلع فتأتي على "الأخضر" و اليابس؟

                    أهي "حرب و سلم" Tolstoï أم مجرد "حلم رجل تافه" ل Dostojevski?

                    ربما لا ذا ولا ذاك، بل مجرد هلوسات م.ش على نهج وساوس بن عباد.

                    دم غامضاً حتى أراك.

                    م.ش.
                    أهلا بك حيث متعة الحرف وسحر فضائه

                    هو لا ذاك ، ولا ذلك ، لم يكن ذاك المضحك

                    ولا المبتسم من تفاصيل الجود ..

                    هو ذاك المتهلل فوق عيونه ، وقد أهلك الزرع والنسل

                    اغتصب الأرض وأشباه الرجال نيام ..

                    أسعدني مرورك وأثرك الجميل أخي محمد

                    فقط تمركز خارج دائرة الاقتباس والشواهد فأنا بالكاد أراك ..

                    تحيتي الخاصة للجار العزيز
                    التعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 17-02-2018, 05:15.

                    تعليق

                    • سعد الأوراسي
                      عضو الملتقى
                      • 17-08-2014
                      • 1753

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      هلا وغلا أوراسي
                      رأيتها هذه الفوضى التي تعم البلاد
                      الخراب والتشريد والناس لا يسترهم شيء سوى السماء
                      لم تعد هناك أغصان زيتون تحملها الحمائم بمناقيرها
                      والأوراق التي تبعثرت هي الناس التي أصبحت بكل بقاع العالم إلا أوطانها والذي فهمته أن الجذور هي الأرض الأم
                      محبتي والورد والنت بطيء بشكل
                      أهلا بالحس الحر ، وأثره الموازي الجميل
                      فعلا لايحس بالجمر إلا من اكتوى به ..
                      كنت وكان الاشعاع يلفك ..
                      باقة من دارة النصر ، ورشة من عبق الثّوار لك وللعراق الحبيب

                      تعليق

                      • سعد الأوراسي
                        عضو الملتقى
                        • 17-08-2014
                        • 1753

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سامر بوغانمي مشاهدة المشاركة
                        تكتب بعمق أخي سعد بلغة شاعرية أخاذة
                        قابلة للتأويل
                        شكرا للإبداع
                        تحياتي
                        أهلا بالمبدع سامر ..
                        لاخير في الحرف إن لم يؤهل فكر الجيل ..
                        ولا متعة فيه إن لم يفعل الذهن للحرث الشفيع
                        أسعدني تواجدك هنا
                        كن بخير

                        تعليق

                        • سعد الأوراسي
                          عضو الملتقى
                          • 17-08-2014
                          • 1753

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة هناء عباس مشاهدة المشاركة
                          هي حمامة السلام وسفينة السلام
                          تحياتي للموضوع
                          هي ذات الحمامة ، وتلك التي لمّا تزل ، تشق بحر العرب
                          شطرين وثلاثة ويزيد ..
                          أسعدني تواجدك هنا
                          دمت بخير

                          تعليق

                          • سعد الأوراسي
                            عضو الملتقى
                            • 17-08-2014
                            • 1753

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
                            إنها ترهات العرب وأضغاث أحلامهم الزائفة المتعلقة برموز وشعارات السلام المزعوم
                            ولكن .. إلى متى
                            إلى حين يفور الزيت غلياناً ويكشف ما خبأته الأرض من مؤامرات
                            أما الأوراق التي اضطربت فهي الشعوب المغلوبة على أمرها والتي تبعثرت وشردت خارج حدود الأوطان
                            هذه قراءتي ..
                            دمت رائعاً
                            أهلا بالأخت ناريمان
                            أحسنت ، وماتركت في القراءة عذرا ..
                            وهنالك من رُسمت على أرضه حدودا جديدة
                            تحيتي وباقة من حس الأحرار لك

                            تعليق

                            • سعد الأوراسي
                              عضو الملتقى
                              • 17-08-2014
                              • 1753

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                              وسنبقى نحلم بالرجوع، رغم حمامة السلام الذبيحة،

                              اؤيد تأويل الأستاذتين الجميلتين عائدة وناريمان،
                              مقابل كل زيتونة تقطع مستعمرة جديدة تبنى،
                              بكل أسف.

                              تقديري.
                              أهلا بالأخت ريما ..
                              إذا الشعب يوما أراد الحياة ...
                              ستكون العودة لا محالة
                              أسعدني تواجدك الجميل
                              كوني بخير

                              تعليق

                              يعمل...
                              X