هاهاها
صباحك ورد شهيد
كده على الصبح ياشهيد هاهاها
قلت خليني أشوف أنا مين
طلعت وأنا كارهه حالي لأن ما في احد راح يقول انه مفتاح شر مطلقا
وكلها ملايكه ونازله خير بخير واجنحة حب وتسامح هاهاها
كل المحبة لك شهيد وبدون ( شتائل ورد )
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
هاهاها
صباحك ورد شهيد
كده على الصبح ياشهيد هاهاها
قلت خليني أشوف أنا مين
طلعت وأنا كارهه حالي لأن ما في احد راح يقول انه مفتاح شر مطلقا
وكلها ملايكه ونازله خير بخير واجنحة حب وتسامح هاهاها
كل المحبة لك شهيد وبدون ( شتائل ورد )
ههههه
يا عايدة انا يمكن اكون شر في هذا الافتراضي
صورتي في لائحة سوداء كوني استعمل اللاءات
هههههههه
هاهاها
صباحك ورد شهيد
كده على الصبح ياشهيد هاهاها
قلت خليني أشوف أنا مين
طلعت وأنا كارهه حالي لأن ما في احد راح يقول انه مفتاح شر مطلقا
وكلها ملايكه ونازله خير بخير واجنحة حب وتسامح هاهاها
كل المحبة لك شهيد وبدون ( شتائل ورد )
هههه كم أنت ذكية! الشتائل موجودة موجودة يا عايده، كل مرة تذكرين أنك لن تذكريها هههه خلاص صرت أحبها فقد عفيتك من إقحام (بدون) مادام الكلمة مذكورة مذكورة هههه
في كل واحد منا ذلك البياض الذي بدانا منه في لحظة وجوديتنا
وحين أنزلنا إلى الارض عبث ببياضنا بعض سواد من إكراهات الحياة وما جاور
وهذه معادلة النفس الانسانية في جزء ذرة من جزء منها لانها تبقى عصية على القبض
فسبحان الخالق
تحيتي السي محمد
صباح مشرق بأشعة الخير الدافئة، عزيزتي الزهراء.
أصحاب الخير - جعلك الله منه - كقطرات الندى تنثر البسمة أينما هبت النسائم تستقبلها الطبيعة حين تفتح عينيها في البكور فتزهو كل وريقة و تنمو كل شجيرة و تفتح كل وريدة...أما أصحاب الشر - حفظك الله منهم - فمثل الريح العاتية، و ما أدراك ما العاتية!
أنا أتعجّب من انسان يتغيّر من فاعل خير إلى فاعل شر
مالذي يجعل الإنسان يتحوّل إلى كائن شرير..؟؟
بينما الشرير لا يتغيّر إلى فاعل خير ويظلّ كما هو...
لماذا الانسان يتغير..وتتغير أطباعه وحتى مشاعره التي كانت رقيقة؟؟
لكنّنا نلقي اللوم على الزمان
ونحن نعلم أن الزمان لايتغيـــر بل نفوس البشر هي التي تتغيــر....
لا، لن يجتمعا الخير والشر في كائن واحد،
أهلا بالشاعرة الفنانة سليمى،
نعم، لا عيب على الزمان بل كل العيب فينا!
ولقد رددها الإمام الشافعي كلمات خالدات دون شك أنك تحفظيها:
نعيب زماننا و العيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنبٍ
ولو نطق الزمان لنا هجانا
ليختمها بمشهد واقعي رهيب:
و ليس الذئب يأكل لحم ذئبٍ
ويأكل بعضنا بعضاً عيانا
هذا فيما يخص الزمان و شأنه
أما بشأن تقلبات بني البشر، فلا ينبيك عن حالها إلا الخبير: ( تارة، هلوعا و تارة، جزوعا، و أخرى منوعا...) إلا من استثناهم الخالق عن القاعدة التي تحكم طبائع البشر، فارتقوا بأخلاقهم إلى مستوى ماوراء الطبيعة.
أية حكمة وموعظة تفترش هذا السؤال؟
سؤال يجعلنا نقف طويلاً مع أنفسنا تأملاً بأعمالنا وسلوكياتنا..وتدبراً بثنايا صفحاتنا التي ترفع عند الله سبحانه..
يقول تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل:125]، ويقول تعالى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ} [آل عمران من الآية:110].
جعلنا الله مفاتيح للخير مغاليق للشر..
المؤمن الذي يعرف دوره في الحياة الدنيا ويعرف المسؤولية الملقاة على عاتقه اتجاه دين الله ودوره بالأمر بالعروف والنهي عن المنكر ..يجعل من وقته دوراً للنصح والموعظة والإرشاد نحو مسالك الخير التي تؤدي للتقرب لله..
ليكن الإنسان باباً يفتحه للعمل الصالح وقول الحق وما ينفع الناس من قول وعمل يكون قربى لله تعالى..هذه أبواب الحصاد للخير بالكلمة الهادفة والعلم النافع والعمل الصالح..
وإلا ما جدوى الإنسان إذا لم يكن نهراً جاريا للخير ليوم القيامة..كيف سيلقى الله والشر يفتح له الأبواب من المعاصي والذنوب واقتراف ما حرم الله..
بالعلم والفكر والتفكر والتدبر يقف الإنسان بهم لنتيجة حتمية أن العمل الصالح هو سبيل النجاة والوصول للأمان والسلامة حين نقف بين يدي الله بقلوب وجلة ورعة تحسن وتتقن الدعوة لله والعمل بها..
جعلنا الله مفتاح خير في الدعوة لله تعالى ..نغلق عبره أي باب فيه شر وفتن وفساد...
.
الأستاذ الكزيم الفاضل الراقي
أ.محمد شهيد
شكرا لكم على بعض كلمات قليلة في العدد عظيمة كثيرة في الفحوى والمغزى والهدف وما حملت من دلالات عظيمة تفتح معها التدبر ونوافذ الخيال..
بوركتم وما تنسجونه من جمال وعلم وفكر
.
جهاد بدران
فلسطينية
أية حكمة وموعظة تفترش هذا السؤال؟
سؤال يجعلنا نقف طويلاً مع أنفسنا تأملاً بأعمالنا وسلوكياتنا..وتدبراً بثنايا صفحاتنا التي ترفع عند الله سبحانه..
يقول تعالى: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل:125]، ويقول تعالى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ} [آل عمران من الآية:110].
جعلنا الله مفاتيح للخير مغاليق للشر..
المؤمن الذي يعرف دوره في الحياة الدنيا ويعرف المسؤولية الملقاة على عاتقه اتجاه دين الله ودوره بالأمر بالعروف والنهي عن المنكر ..يجعل من وقته دوراً للنصح والموعظة والإرشاد نحو مسالك الخير التي تؤدي للتقرب لله..
ليكن الإنسان باباً يفتحه للعمل الصالح وقول الحق وما ينفع الناس من قول وعمل يكون قربى لله تعالى..هذه أبواب الحصاد للخير بالكلمة الهادفة والعلم النافع والعمل الصالح..
وإلا ما جدوى الإنسان إذا لم يكن نهراً جاريا للخير ليوم القيامة..كيف سيلقى الله والشر يفتح له الأبواب من المعاصي والذنوب واقتراف ما حرم الله..
بالعلم والفكر والتفكر والتدبر يقف الإنسان بهم لنتيجة حتمية أن العمل الصالح هو سبيل النجاة والوصول للأمان والسلامة حين نقف بين يدي الله بقلوب وجلة ورعة تحسن وتتقن الدعوة لله والعمل بها..
جعلنا الله مفتاح خير في الدعوة لله تعالى ..نغلق عبره أي باب فيه شر وفتن وفساد...
.
الأستاذ الكزيم الفاضل الراقي
أ.محمد شهيد
شكرا لكم على بعض كلمات قليلة في العدد عظيمة كثيرة في الفحوى والمغزى والهدف وما حملت من دلالات عظيمة تفتح معها التدبر ونوافذ الخيال..
بوركتم وما تنسجونه من جمال وعلم وفكر
.
جهاد بدران
فلسطينية
بارك الله فيك و بك الأخت الأستاذة جهاد، أين كليماتي تلك من مداخلتك التي تزن وزنها لؤلؤا!؟ لم لا و قد ذكرتنا بمقصد كل مسلم على وجه البسيطة: الأمر بالمعروف كمفتاح للخير، و النهي عن المنكر كأداة فاعلة لمحو الشر من الأرض. و في هذا التفاعل مع النجدين، الخير والشر، كل العبرة من خلق الأمة الإسلامية وجعلها أمة "وسطية". و بما أن لا سبيل إلى هذه التفضيلية/التكليفية إلا عن طريق إصلاح الذات و البدء بالنفس تهذيباً و أخلاقاً و معرفةً و سلوكاً...بات من الضروري جدا حرص الفرد على تهيء بيئة صالحة يسهل على المجتمع أن يسير فيها نحو الرقي و تحقيق الهدف الأسمى الذي من أجله خلق. و أي سبيل أهدى من سبيل الخير و المحبة؟
كوني دوما بالقرب، ففكرك البهي و حرفك النقي كم نحن و القراء الكرام بحاجة إلى مثله...خاصة في أيامنا الليلاء هاته، حيث الحليم فينا بات يسير حيراناً.
الخَيرُ والشَّرُّ كَفَّتا ميزانِ الحق.
الحياةُ والطبيعةُ تقومان على النسبيةِ والتناسب.
ما هوَ شرٌّ لأحَدٍ هو خيرٌ لآخر، والعكس صحيح.
هكذا هي الحياة، ميلادٌ ومَوت ثُمَّ ميلادٌ ومَوت...
وعندَ الطبيعةِ لا فَرْقَ بينَ موتِ إنسانٍ وموتِ قط.
صباح الخير.
مساء الخير، أستاذ محمد
توازن كفتي الميزان من خير و شر كما ورد في حديثك، أمر أعيا فكر الفلاسفة و قض مضجع الحكماء عبر العصور. وتعددت النظريات التي حاولت فهم طبيعة تلك الثنائية/الجدلية : فأتت، كما تعلم، النظريات السلوكية منها و التربوية بل حتى السيكولوجية و المجتمعاتية و نظريات الانتقاء الطبيعي و الصراع الحضاري، ناهيك عن شطحات الفرق الكلامية عبر التاريخ، إلى آخره، لعلها تجد تفسيراً علمياً دقيقاً تساعد البشر على تقنين الجدلية و تحديد أصل الشر و الخير : مصدره و أسبابه و اشكاله...
لكن النظريات التي وضعها البشر في المختبرات و سطرها في قراطيس شيء و حال البشر نفسه خارج المختبر أشياء أخرى. فتجدني أتساءل - ولعل في جعبتك ما يفيد - : كيف يمكن للبشر (معظمهم) أن يؤسس نظريات للحروب و الدمار الشامل، و يخصص لترسيخ العنف و الخراب أموالاً قارونية و لا تجده يعمل فكره في السعي عملياً - لا لفظيا، لا ورقياً - خلف نشر السلم و تحقيق الأمن لنفسه و لبني البشر؟
سؤالكَ مِنَ الصعوبةِ الإجابةِ عليه، وَلَن أُبالِغَ إنْ قلتُ بالاستحالة.
لكن وجهةُ نظري الشخصية تقولُ بأنَّ الخيرَ والشرَّ لا بدَّ منهما معاً لتستقيمَ الحياة.
معَ هذا الرَّأي يتَّهِمُني الجميعُ بأنِّي بورجوازيٌّ متعفن.
وأتركُ الطبيعَةَ تُجيبُ عني...البقاءُ للأفضل.
الإنسانُ كغيرهِ من سائرِ المخلوقاتِ خاضعٌ لِنْاموسِ الطبيعةِ الَّذي لاَ انفكاكَ منه.
وهو الوحيدُ الَّذي تمَرَّدَ عليها فعاقبَتْهُ بأنْ وَهبَتْهُ عقلاً.
هذا العقلُ الَّذي حمَلَ كُلَّ أوزارَ تمرُّده، حاولَ أن يجدَ له مَخرَجاً أو مهرباً، أو ملاذاً.
يُشَرِّعُ ما يفعل، ويُقَنِّنُ ما يصنع، ويِلْبِسهُ رِداءَ الأخلاقِ والقيم.
الأخلاقُ والقيمُ ليست مِنْ نِتاجِ العقل بَل هي من الغريزة.
قد تستنكرُ هذا...لكن هل سبقَ وأن أصدرَ أحدَ أفرادِ قطيعِ الغِزلان تحذيراً كاذباً عن هجومٍ محتملٍ للذئاب.
وقد نجحت فكرةُ الدِّينِ إلى حدٍّ ما، وهيَ تَستحضِرُُ مثلاً أعلى
يتحلى بكُلِّ ما تتمنى النَّفسُ البشريةُ بأن تكونَ عليه.
الثَّوابُ والعِقابُ والجَنَّةُ والنّار وما إلى ذلك.
هنا يتدخلُ الضميرُ ويَحسِمُ المسألة.
لا أعرفُ كنهَ هذا الضمير ولا طبيعته ولا مصدره.
وأظنُّ أنَّهُ منتجٌ عقليٌّ صرف، موادَّهُ الأوَّليةُ هيَ البيئةُ والثقافةُ والأُسرةُ والتعليمُ والطفولةُ وكَم يحبُّكَ مِنَ الآخرين.
يبقى الضميرُ في حيزِ الأنانية، يدفعُ صاحبهِ إلى الخير.
الخيرُ أنانية...نفعلَهُ لِنَكونَ سُعداء.
تماماً كأنانيَّةِ غيرنا وهم سُعداءٌ بفعلِ الشَّر.
القاضي يحظى بالثَناءِ والتصفيقِ حينَ يحكمُ بالإعدامِ على قاتل.
القاضي والمُصفِقون لم يكن لهم إرادةً في وجوده ليكونَ لهم إرادةً في إعدامه.
وكُلُّ أطرافِ المتحربين يقولون بأنَّهم يخوضونَ حرباً شريفَةً وعادلة.
إن العقْلَ مَهما سماْ وارتَقى، تَبقى الغريزةُ هي الأقوى والأبقى.
قالها اينشتاين مرة:
ما أغربََ طبعُ الإنسان!؟.
إنه منذُ فجرِ الوجودِ وهوَ يصطنعُ الآلهة، ثُمَّ يصطنعُ الحربَ بينَ هَذهِ الآلهة.
ومنذُ أن أشعَلَ الإغريقُ النارَ بينَ أحلافِ هذه الآلهة.
والإنسانُ هو، هو، لم يتغير...اللَّهُ والشيطان.
صباح الخير.
أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
أستاذ محمد مزكتلي،
في ردك الأخير ذكرت أن القوم ينعتوك ب"البورجوازي"
أما إذا قرؤوا تعليقك هذا فسيضيفون لائحة جديدة تضم : انتقائي دارويني؛ علماني برغماتي؛ تستمد أفكارك تارة من هلوسات شخصية (الأبله) النيتشية و تارة أخرى من فلسفات اليونان القديمة؛ و لربما ساقهم الخيال إلى وساوس المعري ما وراء الطبيعية. إذا خالفوك الرأي، فسيتبيحون رقبتك؛ فاحذرهم أن يفتنوك هه
أتفق مع ماجاء في تعليقك.
مساءالبركة
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 09-09-2018, 20:33.
تعليق