وقف الحارس على باب القصة العربية ينظر إلى الداخلين إليها متفحصا مظهرهم وإذا ما كانوا يتحلون بحلية عربية.
أنا: لماذا تقف هنا أيها الحارس؟
الحارس: يسعدني أن أقوم على خدمة اللغة، وأسعى للنظام في الحركة، وأتطوع بالتدقيق النحوي والإملائي واللغوي والبلاغي.
أنا: ولماذا؟
الحارس: كل شيء في هذا الكون المخلوق يعمل بقوانين ونظم. وسبحان الخالق.
أنا: فإذا وجدت خطأ ماذا فعلت؟
الحارس: ألا ترين أن المخالفة المتكررة تخلُّ بالنظام وتربك القوانين..! لذلك أحبُّ التصحيح، فالتنبيه، ثم المخالفة؛ وإذا تعدى الأمر حدوده فهذه جنحة.
أنا: جنحة! ما الجزاء؟!
إذا تعددت الأخطاء تحتّم الجزاء. سأقصيها لقسم اللغة المحكية، حتى تعود لنا بحلة عربية فصيحة.
ـــــــ
ساعة الكتابة اللحظة.
أنا: لماذا تقف هنا أيها الحارس؟
الحارس: يسعدني أن أقوم على خدمة اللغة، وأسعى للنظام في الحركة، وأتطوع بالتدقيق النحوي والإملائي واللغوي والبلاغي.
أنا: ولماذا؟
الحارس: كل شيء في هذا الكون المخلوق يعمل بقوانين ونظم. وسبحان الخالق.
أنا: فإذا وجدت خطأ ماذا فعلت؟
الحارس: ألا ترين أن المخالفة المتكررة تخلُّ بالنظام وتربك القوانين..! لذلك أحبُّ التصحيح، فالتنبيه، ثم المخالفة؛ وإذا تعدى الأمر حدوده فهذه جنحة.
أنا: جنحة! ما الجزاء؟!
إذا تعددت الأخطاء تحتّم الجزاء. سأقصيها لقسم اللغة المحكية، حتى تعود لنا بحلة عربية فصيحة.
ـــــــ
ساعة الكتابة اللحظة.
تعليق