من هنا حيث الاطلس يرقبني على بعد آلاف الكليموترات
احييك السي محمد خويا العزيز

سـلام من الله وود ،
الفارق المائز في حرف النقية أ.الزهراء :
تركها بصمة هوية نبض حرفها الخاص على طبق الإبداع ؛
محركات كاميرا الرصد والالتقاط ...ثم العجن الجديد...يجعلك تسبر خبايا ذاتك وتتلمس خيالك..
ذا لا علاقة لـه بالهايكو أو التجنيس ؛ لا بل على أيكولوجية خاصة رسمتها وخطتها لنفسها مفيدة من تجل خاص في سيميائية الحرف فاللفظ فالتركيب ؛ من يقرأ هذا النبض عليها أن يتسلح بأدوات خاصة ، وبوقت خاص ...وإنه لعمري قارىء كريم ، ثم يفيد من مثل هذه النصوص :
فتقرأَ إبداعا نقديا ونقدا إبداعيا في آن...ولنا مجالسات أكاديمية - لعل الزهراء علمت بعضها - متأنية في هذا النبض...
لا أنصح بقرآة أي نص لها دون التمكن من سيميائة اللغة و النقد ، ومن ملك يقرأ الإبداع ضعفين ...وللحديث بقية..
ولن أمارس سلطة التثبيت على هذا النص لا بل أترك هذه لأهل الركن بكل الود...
مـودتي و مـحبتي

لوحات فنية عميقة المعنى
زاخرة بالصور والعمق
عشت فيها معك روح النثر والوجع
وكنت سعيدا بالرحيل والإبحار

كالرسائل التي تخلصت من البحر
كالبحر الغاضب من المهاجرين
كالليل الغافل عن أحلامنا
هناك فتاة تطارد السفن
تلعب مع الموج
وتعود مساء بصدى النداء

تقديري استاذتي زهراء

شكرا جزيلة العزيزة سليمى
حضورك رائع ومشجع
وسعيدة ان راقت لك هذه اللوحات
ممتنة جدا

اهلا اخي الدكتور عوض
الجميل في قراءاتك انك تمنح لكل حرف من الكتابة حقه في الاستماع وتعيد نحت الكتابة من خلال هذا الاستماع
شهادتك وسام لحرفي
باركك الرحمن اخي عوض
نعم سافتش عن جلستك الرائعة هناك وآتي بها إلى هنا حيث النص
ممتنة جدا

ذ
بعض القراءات تاتي بالنص في عمق لحظة مخاضه
فنرانا في لحظة المخاض ونكتشف سر المداد
عميق حضورك اشتاذي الفاضل بسباس
ممتنة جدا