الصدمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    الصدمة

    الصدمة
    تسمرت
    تحملق بتلك التي ترقد على السرير ضاحكة
    تجمدت ملامح الوجه المرتعب، وكأنها التقت .. عيني ميدوسا.
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
  • سائدة ماهر
    محظور
    • 09-01-2012
    • 75

    #2
    ترقد على السرير ضاحكة ،
    فتجمدت ملامح الوجه المرتعب.

    أتوقعها هكذا أجمل ست عائدة، وربما أكون مخطئة..

    رافقك التميز
    التعديل الأخير تم بواسطة سائدة ماهر; الساعة 20-02-2018, 15:14.

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سائدة ماهر مشاهدة المشاركة
      ترقد على السرير ضاحكة ،
      فتجمدت ملامح الوجه المرتعب.

      أتوقعها هكذا أجمل ست عائدة، وربما أكون مخطئة..

      رافقك التميز
      أهلا وسهلا بك عزيزتي
      بهذا التكثيف الشديد بدا النص ناقصا عزيزتي
      ولنناقش الأمر
      ترقد على السرير ضاحكة ،
      فتجمدت ملامح الوجه المرتعب.

      ..
      لماذا تجمدت الملامح سائده بعد أن كانت تضحك مثلا
      أين العقدة هناوفي النص الأصلي ( تحملق بتلك التي ترقد على السرير)
      لهذا أجد أننا أمام نقص
      طبعا أشكرك جدا وعميقا على مداخلتك ورؤيتك لاثراء النص
      تسعدني مثل هذه النقاشات كثيرا لأنها تفتح أمامنا الأفق والخيال
      سعيدة بك
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • سائدة ماهر
        محظور
        • 09-01-2012
        • 75

        #4
        وانا بك أسعد

        لا ليست ناقصة فهناك المتخيل من هذه ومن تلك؟
        ولمَ الدهشة؟؟
        تسمرت
        تحملق بتلك التي ترقد على السرير ضاحكة
        تجمدت ملامح الوجه المرتعب، وكأنها التقت .. عيني ميدوسا.

        النص سيدة عائدة غير واضح للقاريء..
        من التي تجمدت..وكأن هناك ثلاث شخوص
        بينما أنا كثفته لك بطريقة تلفت نظر القاريء..ولكل وجهة نظر تحترم..


        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سائدة ماهر مشاهدة المشاركة
          وانا بك أسعد

          لا ليست ناقصة فهناك المتخيل من هذه ومن تلك؟
          ولمَ الدهشة؟؟
          تسمرت
          تحملق بتلك التي ترقد على السرير ضاحكة
          تجمدت ملامح الوجه المرتعب، وكأنها التقت .. عيني ميدوسا.

          النص سيدة عائدة غير واضح للقاريء..
          من التي تجمدت..وكأن هناك ثلاث شخوص
          بينما أنا كثفته لك بطريقة تلفت نظر القاريء..ولكل وجهة نظر تحترم..


          صباحك ورد سائدة
          لا أستطيع شرح النص عزيزتي لأن هذا ليس من حقي ومصادرة لرؤية القاريء
          لك أن تتخيلي لماذا تسمرت وهي تبحلق بالتي ترقد على السرير؟
          ما الذي جعلها تتسمر وتبحلق وهل من الطبيعي أن يتسمر الانسان حين يرى امرأة على سرير ما وهي تضحك؟ أجده تصرفا غير طبيعي الا إذذا كان الوضع غير طبيعي.
          ليس على القاص أن يظهر ما بداخل النص أو يشرحه ويترك فسحة الخيال للقاريء كي يخمن ما الذي يجري ويستنتج لماذ ارتعب الوجه وتجمدت الملامح وكأن ميدوسا أصابتها بعينيها!
          أرجو أن أكون وضحت ولو بعض اللبس الحاصل هنا
          شكرا كبيرة لك لنقاشك المثمر حول النص وحقيقة تسعدني كثيرا مثل هذه لأننا نتعلم ونعطي مما نعلم مع المحبة الوافرة
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            أعتقدها رأت نفسها بالمرآة، حال استيقاظها من النوم،
            وبطريقة أو بأخرى أخافها النظر إلى نفسها حتى التجمد.

            على رأي الفلاحين عندنا.. فلخ مخي نصك وأنا أفكر بسبب
            خوفها من امرأة ضاحكة راقدة إلا إن كانت غائبة عن الوعي
            مثلا وأخافتها ضحكتها، أو المرآة حال صحوها من النوم.

            تقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              أعتقدها رأت نفسها بالمرآة، حال استيقاظها من النوم،
              وبطريقة أو بأخرى أخافها النظر إلى نفسها حتى التجمد.

              على رأي الفلاحين عندنا.. فلخ مخي نصك وأنا أفكر بسبب
              بسبب خوفها من امرأة ضاحكة راقدة إلا إن كانت غائبة عن
              الوعي مثلا وأخافتها ضحكتها، أو المرآة حال صحوها من النوم.

              تقديري.
              هاهاها
              صباحك ورد وغاردينيا وياسمين
              ولم لا ريما ربما رأت وجهها
              وربما رأت قرينها هاهاها
              تخيلي ريما وحده تشوف قرينها مؤكد مراح يظل عقل بالراس وتنصدم هاهاها
              وربما وجدت أخرى تضحك منها مليء شدقيها
              محبتي والياسمين لك
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              يعمل...
              X