سميرة سلمان
ماهو لك
الباص الذي يجوبُ الزِقاق ذاهبا وعائدا بتَلاميذ المدرسة.
توقفَ عندَ بابِ المرأة الوحيدة بإشارةٍ منها،
حجزت ودفعت الأُجرة مقدَّماً لطفلٍ لا وجودَ له،
اليوم كلَّما حاولَ أحدٌ الجلوس في المقعد الفارغ نَهَضَ صارخا.
ماهو لك
الباص الذي يجوبُ الزِقاق ذاهبا وعائدا بتَلاميذ المدرسة.
توقفَ عندَ بابِ المرأة الوحيدة بإشارةٍ منها،
حجزت ودفعت الأُجرة مقدَّماً لطفلٍ لا وجودَ له،
اليوم كلَّما حاولَ أحدٌ الجلوس في المقعد الفارغ نَهَضَ صارخا.
تعليق