" التيهوديت " مثلما وردت في كتب اليهود المُحرّفة :سيدة ذات صفات يندر أن تجتمع معًا في شخصية واحدة ، جمعت بين الحكمة واللّياقة ، وبين الغنى والنسك، وبين الشجاعة والتواضع، وبين الجمال الجسدي والجمال الروحي (العفة ) .
بينما لها في " العاميّة أو الدّارجة " الجزائريّة دلالة أخرى ، وتعني :
قسوة القلب، وإنكار الحق و الرضا بالمنكر والباطل، في بعض الأحيان الأخرى.وتشير إلى أولئك الذين ، يتجرّدون من إنسانيّتهم ومن جميع القيّم لمجرّد الحصول على مصلحة آنية .
مثل هؤلاء الحكّام المجانين الذين يسقطون أنواع القنابل على رؤوس الأطفال ؟اا
بينما لها في " العاميّة أو الدّارجة " الجزائريّة دلالة أخرى ، وتعني :
قسوة القلب، وإنكار الحق و الرضا بالمنكر والباطل، في بعض الأحيان الأخرى.وتشير إلى أولئك الذين ، يتجرّدون من إنسانيّتهم ومن جميع القيّم لمجرّد الحصول على مصلحة آنية .
مثل هؤلاء الحكّام المجانين الذين يسقطون أنواع القنابل على رؤوس الأطفال ؟اا
يُسقطون المباني على رؤوس الأبرياء، ولا من يردّ ؟اا
لم نعد ندري ما الذي أصاب هذا العالم الجبان ؟
هل هؤلاء بشر مثلنا أم يهود ؟
ولم نر اليهود قط قد فعلوا مثلما يفعل هؤلاء الأغبياء مع ببني جلدتهم .
حرب قذرة ، مثل التي تجري وقائعها ، في سوريا والعراق وليبيا واليمن ، سببها الرئيسي هي " التيهوديت " التي في القلب مثلما أشرنا إليه ، لا تقبل بها ديّانة ولا ترضى بها أخلاق .
والذي عاشه الشعب الجزائري خلال ما يسمّى " بالعشرية السوداء " ، ولم يعرف مثله في تاريخه الحافل بالحروب والدّماء ، ببشاعة أحداثه ، و صوّره المُرعِبة التي لم تبخل السّلطات الجزائرية بعرضها على المباشر، ما دفع بالبعض إلى الترحّم على الاحتلال الفرنسي ، رغم ما سمعوه عن وحشية وقذارة العسكر الفرنسي آنذاك ، لكن عسكر فرنسا على الأقل ليسوا من بني جلدتهم ، مثلما راح يردّد بعض من صدمتهم أشلاء القتلى خلال تلك السّنوات البائسة. يُروي عن جزائريّ سأل يهوديًّا تربطه به علاقة تجارة ، قال له :
( متى سيُعيد اليهود فلسطين لأهلها ؟ ) .
فردّ عليه " الحقير " :
( عندما يستردّ اليهود " التيهوديت " من العرب )
لم نعد ندري ما الذي أصاب هذا العالم الجبان ؟
هل هؤلاء بشر مثلنا أم يهود ؟
ولم نر اليهود قط قد فعلوا مثلما يفعل هؤلاء الأغبياء مع ببني جلدتهم .
حرب قذرة ، مثل التي تجري وقائعها ، في سوريا والعراق وليبيا واليمن ، سببها الرئيسي هي " التيهوديت " التي في القلب مثلما أشرنا إليه ، لا تقبل بها ديّانة ولا ترضى بها أخلاق .
والذي عاشه الشعب الجزائري خلال ما يسمّى " بالعشرية السوداء " ، ولم يعرف مثله في تاريخه الحافل بالحروب والدّماء ، ببشاعة أحداثه ، و صوّره المُرعِبة التي لم تبخل السّلطات الجزائرية بعرضها على المباشر، ما دفع بالبعض إلى الترحّم على الاحتلال الفرنسي ، رغم ما سمعوه عن وحشية وقذارة العسكر الفرنسي آنذاك ، لكن عسكر فرنسا على الأقل ليسوا من بني جلدتهم ، مثلما راح يردّد بعض من صدمتهم أشلاء القتلى خلال تلك السّنوات البائسة. يُروي عن جزائريّ سأل يهوديًّا تربطه به علاقة تجارة ، قال له :
( متى سيُعيد اليهود فلسطين لأهلها ؟ ) .
فردّ عليه " الحقير " :
( عندما يستردّ اليهود " التيهوديت " من العرب )
تعليق