خلف الجدار!
لم يستطع مقاومة الرغبة العارمة التي تملكته، مذ كان صغيرا وحتى اليوم، أن يعرف ما خلف السور.!
تسلق الجدار قفزا
رأى في قلب الحديقة.. شاهدتي قبرين وشجيرة صبار.
لم يستطع مقاومة الرغبة العارمة التي تملكته، مذ كان صغيرا وحتى اليوم، أن يعرف ما خلف السور.!
تسلق الجدار قفزا
رأى في قلب الحديقة.. شاهدتي قبرين وشجيرة صبار.
تعليق