تويت
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب
مشاهدة المشاركة
م.ش.
-
انتبهت، وأنا أراجع بعض الردود القديمة، أن اسم الاستاذة رعبوب غائب عن النشر و المشاركة. أتمنى أن تكوني بخير.
م.ش. -
شكرا أ. محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
الحمد لله بخير وعافية
تحياتي والتقدير.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
علمية فضحت واختزلت ..المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
لو اتبعت الشعوب نخبها الحرة ، لجردت هؤلاء التجار من سجلاتهم المزورة
في هذا الكسر الناطق ، مهارة ذكرتنا بالجغرافيا
واستنهضتنا لكاتبة التاريخ ..
تحيتي الخالصةتعليق
-
من المؤسف له أن النخب معايير جودتها بقوّة النخبالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
وكتابة التاريخ اضمحلت مع حدود ماتم بيعه من الجغرافيا
والأحرار أُحيلوا إلى المعاش أو النعش، ولم يبقَ إلا المطبل والزمار على عقيدة الراقصة والسمسار!
تحيات لا تُبلى.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
سماسرة الحرب كثيرة وأصبحت المقابر وطنا آخر لأحزاننا
الذي يعجبني في نصوص سميرة، هو هذا الاثراء اللغوي والحبكة السردية التي تخلق بها متّسعا لقراءات مختلفة وعديدة.
اعجبتني جدّا.
-
تقبّلي فائق محبّتي
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
بكل مافي تفاصيل الواقع من ألم مارسته أيدٍ عابثة إلا أن الوطن مقبرة للآثميين في حقهالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
سماسرة الحرب كثيرة وأصبحت المقابر وطنا آخر لأحزاننا
الذي يعجبني في نصوص سميرة، هو هذا الاثراء اللغوي والحبكة السردية التي تخلق بها متّسعا لقراءات مختلفة وعديدة.
اعجبتني جدّا.
-
تقبّلي فائق محبّتي
يعجبني هذا الحضور النّوراني لآخر أنثى بلورية " سليمى " دمتِ بهيّة وضّاءة.
محبتي وورد الجوري.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
السمسار بائع لا يرضى أن تبور تجارته، لذا، يقوم بصنع الموت.
ويبقى النص ذا راهنية ونحن نرى سماسرة صفقة القرن يتكالبون على فلسطين، وعلى الحق الفلسطيني، ويصنعون الموت للإخضاع.
تقديري.تعليق
-
الأدبية سميرة رعبوب
أثار إعجابي معنى الحكاية وطريقة صياغته . حقا السمسار منشار في عنق الأمة ، لا يفكر إلا في قطع الرأس ليظفر بالقلادة.
مودتي.
تعليق
-
كُلّ عامٍ وأنت بخير أ. عبد الرحيم؛ شاكرة ومقدرة حضورك الثّري.المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
مهما كان ثمن الصّفقة غير أنّها خاسرة؛ وتظل فلسطين صامدة رغم الخذلان والصّمت.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
تعليق