شخصية ق ق ج لهذا الشهر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سائد ريان
    رئيس ملتقى فرعي
    • 01-09-2010
    • 1883

    #16
    بوركت النادرة على روعة اختيارها للأستاذة ريما ريماوي القاصة الرائعة
    رغم هيبتي من قصص الرعب التي تكتبها أحيانا و التي تؤرق مناماتي بتخيلاتي ههههههههههههههههههه

    نرفع القبعات للأستاذة ريما و نكن لها كل الاحترام

    النادرة و الريماوي
    سلاما من حنايانا و نسرينا و ريحانا ثم أنقى تحايانا

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #17
      ريما ريماوي(ميس ماربل)
      أول اسم أقرأه مع أول دخولي الملتقى في 2010.
      أشكر الأستاذة عائدة على حسن اختيارها.
      ولأنها ستتيح لي الفرصة لأقول الذي طالما تمنيت قوله.
      سأجلس مع نفسي وذاكرتي
      وأخبر الكثير عن هذه السيدة العظيمة.


      تحياتي.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #18
        السلام عليكم، شكرا الأستاذة عائدة على الاختيار الموفق
        تستحق الأستاذة ريما وقفات هنا
        وقفة أولى:
        الأديبة ريما ريماوي، أديبة سورية، تتميز نصوصها ببساطتها ووضوحها وسلاستها، من أهم مميزاتها ككاتبة أنها لا تسعى للتقليد، ولا للتصفيق
        قلمها توثيقي أكثر مما هو متزلف للحروف أو منمق لها، صريحة، لاذعة بصراحتها الهادئة أحيانا، قد تزعج صراحتها من لا يحبون الصراحة
        لكن من يحب الصراحة سيجدها إنسانة نبيلة معطاءة، وسيلامس الاحترام من معاملتها طالما تبناه، أشعر أنها لا تخاف من الصدق ويمكنها أن تعامل الآخر مثلما يعاملها
        لم أقرأ نصوص طويلة لها،ربما لم أقرأ لها كل شيء وقرأت لها أكثر في القصة القصيرة جدا، وعن عملها كمشرفة في أكثر من منتدى متميزة وتكتب بوتيرة هادئة، ظني أنها لم تكتب كل ما لديها، ولا بأس أن أدعوها لتلون بعض خطوطها الكتابية والتجريب للتنوع
        آملة لها مزيد من التألق والإبداع
        تحياتي لكم

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
          أهلا ب ( ريما الريماوي )
          اختيار موفق يا عائدة
          يسعدكم
          ربنا يسعدك ويعافيك مبدعتنا الجميلة الأستاذة ناريمان،
          شكرا جزيلا.. كل التقدير.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
            ريما، صديقة الطبيعة. هكذا أراها، ولا أعرف شيئا آخر عنها غير هدوئها و حبها للمرح.

            مزيداً من التألق مع دوام الصحة و الابتسامة.
            أهلا وسهلا بك،
            أنا صديقة للطبيعة ومحبّة للإنسانية بمفهومها الواسع الشامل،
            شكرا جزيلا لك مفكرنا الباحث المبدع محمد شهيد،
            سعدت بك وحضورك هنا.
            ولعل الأيام تعرّفك عني أكثر.
            مودتي وتقديري.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
              بوركت النادرة على روعة اختيارها للأستاذة ريما ريماوي القاصة الرائعة
              رغم هيبتي من قصص الرعب التي تكتبها أحيانا و التي تؤرق مناماتي بتخيلاتي ههههههههههههههههههه

              نرفع القبعات للأستاذة ريما و نكن لها كل الاحترام

              النادرة و الريماوي
              سلاما من حنايانا و نسرينا و ريحانا ثم أنقى تحايانا
              ربنا يسعدك الفنّان المجدّ المجتهد سائد،
              تشرّفني معرفتي بك، وما قصرت مع أحد منا،
              هههههه ما تخيلّت قصصي ترعبك أنت بالذات،
              شكرا جزيلا على حضورك.

              كل المودة والتقدير لك والعزيزة عائدة.
              احترامي وتحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                ريما ريماوي(ميس ماربل)
                أول اسم أقرأه مع أول دخولها الملتقى في 2011.
                أشكر الأستاذة عائدة على حسن اختيارها.
                ولأنها ستتيح لي الفرصة لأقول الذي طالما تمنيت قوله.
                سأجلس مع نفسي وذاكرتي
                وأخبر الكثير عن هذه السيدة العظيمة.


                تحياتي.
                أهلا ومرحبا الاستاذ محمد، لا مشكلة إن لم تتذكر،
                لعل الأيام بيننا الآن كفيلة بشحن ذاكرتك من جديد.

                أعتقد اخطأت بالسنة اذ انتسابي للملتقى تمّ في
                2011؛ ولا أنسى وما زلت أذكر نصك ناموس.
                أحببته جدا وما زلت ومنه تعرفنا عليك أكثر.

                شكرا لحضورك هنا وتشجيعك الدّائم.
                مودتي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم، شكرا الأستاذة عائدة على الاختيار الموفق
                  تستحق الأستاذة ريما وقفات هنا
                  وقفة أولى:
                  الأديبة ريما ريماوي، أديبة سورية، تتميز نصوصها ببساطتها ووضوحها وسلاستها، من أهم مميزاتها ككاتبة أنها لا تسعى للتقليد، ولا للتصفيق
                  قلمها توثيقي أكثر مما هو متزلف للحروف أو منمق لها، صريحة، لاذعة بصراحتها الهادئة أحيانا، قد تزعج صراحتها من لا يحبون الصراحة
                  لكن من يحب الصراحة سيجدها إنسانة نبيلة معطاءة، وسيلامس الاحترام من معاملتها طالما تبناه، أشعر أنها لا تخاف من الصدق ويمكنها أن تعامل الآخر مثلما يعاملها
                  لم أقرأ نصوص طويلة لها،ربما لم أقرأ لها كل شيء وقرأت لها أكثر في القصة القصيرة جدا، وعن عملها كمشرفة في أكثر من منتدى متميزة وتكتب بوتيرة هادئة، ظني أنها لم تكتب كل ما لديها، ولا بأس أن أدعوها لتلون بعض خطوطها الكتابية والتجريب للتنوع
                  آملة لها مزيد من التألق والإبداع
                  تحياتي لكم
                  أهلا ومرحبا الأستاذة أميمة:
                  شكرا على وقفاتك وإضافاتك هنا، أودّ التنويه أنّه سرّني اعتقادك بأنني سورية، أنا عربيّة أعتزّ بقوميتي،
                  لكن جنسيّتي أردنيّة وفلذة كبدي الوحيد أردنيّ، ودمّي فلسطينيّ، اسمي ريما ونسبي ريماوي ومن بلدة
                  قضاء رام الله اسمها "بيت ريما" كانت وما زالت بمثابة شوكة لاسرائيل/ أفتخر بعائلتي منها الأدباء
                  والشعراء والعلماء، والأطباء، والمعلّمين، والشهداء أيضا.

                  أعتقد لولا مرضي وتقاعدي نتيجة له لما فكّرت بالكتابة، عشُت حياتي كاملة، اشتغلت، وربيت،
                  وسافرت.

                  كنت دودة قراءة صغيرة وأيام مراهقتي، وقرأت معظم القصص العالمية المترجمة لكبار الكتاب مثل
                  فكتور هوجو، آرنست همنغواي، مارك توين، الكسندر دوما، هيتشكوك، تشارلز ديكينز، تشارلس
                  جارفيس، غيوم ميسو، باولو كويلو، ليو تولستوي، دوستويفكسي.. الخ. غير الكتّاب المصريين
                  المشهورين مثل نجيب محفوظ، طه حسين، مصطفى لطفي المنفلوطي، احسان عبد القدوس،
                  ويوسف السباعي، انيس منصور، ومحمد عبد الحليم عبد الله وغيرهم.

                  ميلي للسرد أكثر من الوصف حتّى في قراءاتي، لهذا أفضّل السهل الممتنع في كتاباتي.

                  لا تهمّني الشهرة ولا المجد ولا منافسة الكتّاب الآخرين، الذي يهمني بالدرجة الأولى
                  منافسة نفسي، وتحسين لغتي وتنقيح نصوصي، نقّحت بعضها وما زلت بصدد تنقيح البقيّة،
                  وأقدّر أي اقتراح لتحسينها، كل هذا على أمل بقاء شيء منّي بعدي لما تحتويه من عبرة
                  كسبتها على مسيرة العمر.

                  صريحة فعلا وأعيش عفويّتي، لا أتحمل النفاق ولا المنافقين، أحاول بذل قصارى جهدي
                  في أيّ عمل أتولى مسؤوليته، غبت عن الملتقى مرغمة لتردي بصري، وتعوّدت التزام
                  صفحتي على الفيس، بعد العمليّة، واستقرار نظري عدت من جديد.

                  أرجو أن تجدي الوقت الكافي للاطّلاع على قصصي القصيرة أيضا، وأرحب باقتراحاتك
                  عليها.

                  ألف سلامة لابنتك وربنا يشفيها ويعافيها.

                  سعدت بحضورك وردّك. مودّتي وتقديري، وأحلى تحية.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • سميرة رعبوب
                    أديب وكاتب
                    • 08-08-2012
                    • 2749

                    #24
                    الأستاذة ريما، كم أتمنى أن أعرفها شخصيا وجها لوجه، أشعر من خلال ما قرأت لها بأنها روح أنيقة وراقية، وإنسانة تجيد قراءة الحياة والتعامل معها بمحبة ومرح
                    كثيرا ما تعلمت من خلال ما تكتب فشكرا لكِ أستاذة ريما، تقبلي مودتي والإحترام.
                    رَّبِّ
                    ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




                    تعليق

                    • محمد مزكتلي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 1618

                      #25
                      كتبَ محمد مزكتلي:

                      سيدَةٌ من الطِرازِ الأول، وفنانةٌ مَن الطِرازِ الأول
                      كاتبةٌ مَن الطِرازِ الأول، وإنسانةٌ مَن الطِرازِ الأول
                      مُبدعةٌ في القصةِ القصيرة، ومُبدعةٌ في غير القصة القصيرة
                      مُبدعةٌ في علاقاتها مع الآخرين، ومبدعة في انتمائها لنفسها.
                      ودودةٌ ، رقيقةٌ ، لَطيفةٌ ، هادئة.
                      رَزينةٌ، غيريَةٌ، متوازِنة.
                      قويةٌ كل القوة في تَسامُحِها وعفوِها ونِسيانها لحماقاتِ الحمقَى.
                      عتابُها وُد وجرْحُها بلسم المبضع.
                      ولا أنسى تواضعها الذي لا يفارقها، وقوة شخصيتها الحاضرة دوماً.
                      أراها دائماً شابة، وأتمناها دائماً كذلك.
                      لا أريد من السنين أن تأخذ منها شيئاً.
                      رائدةُ الملتقى وعصبهِ وكَيانهِ وعنوانه.
                      نارٌ لا تخْبو من الحماسِ والعطاءِ والكرمِ والإيثار والعمل.
                      نورٌ لا يبهت من الفكرِ والمعرفة والبصيرة والذكاء.
                      يدٌ بيضاء تربت على كل متردد، وتصافح كل وافد جديد.
                      هي مثالٌ حيٌّ لكلِّ مَن يريدُ أن يعرفَ ماهيَ قيَمُ الحقُ والخيرُ والجمال.
                      متجددة تدرك ما يدور حولها
                      ولها القدرة في كل وقت ومكان على التكيف والانسجام.
                      واقعية تماماً ولا تعتقد بالمدينة الفاضلة.
                      هي شخصيةُ هذا الشهرُ وكل شهر.
                      ريما ريماوي...ابنة بيت ريما.
                      البيت الذي علم العالم.


                      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                      تعليق

                      • لبنى علي
                        .. الرّاسمة بالكلمات ..
                        • 14-03-2012
                        • 1907

                        #26
                        طبتم وطاب بكم الفكر النيِّر المشرق ..
                        التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 10-04-2018, 10:53.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                          الأستاذة ريما، كم أتمنى أن أعرفها شخصيا وجها لوجه، أشعر من خلال ما قرأت لها بأنها روح أنيقة وراقية، وإنسانة تجيد قراءة الحياة والتعامل معها بمحبة ومرح
                          كثيرا ما تعلمت من خلال ما تكتب فشكرا لكِ أستاذة ريما، تقبلي مودتي والإحترام.
                          اهلا وسهلا الأستاذة سميرة،
                          كم أسعدني رأيك بي، وأنت الباحثة الدارسة المحللة العميقة،
                          تسعدني كتاباتك وحضورك.. وأتمنى لو حصل لقاؤنا على الواقع،
                          أرحب بك ضيفة عزيزة عندي بالأردن..

                          مودتي وتقديري.

                          احترامي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                            كتبَ محمد مزكتلي:

                            سيدَةٌ من الطِرازِ الأول، وفنانةٌ مَن الطِرازِ الأول
                            كاتبةٌ مَن الطِرازِ الأول، وإنسانةٌ مَن الطِرازِ الأول
                            مُبدعةٌ في القصةِ القصيرة، ومُبدعةٌ في غير القصة القصيرة
                            مُبدعةٌ في علاقاتها مع الآخرين، ومبدعة في انتمائها لنفسها.
                            ودودةٌ ، رقيقةٌ ، لَطيفةٌ ، هادئة.
                            رَزينةٌ، غيريَةٌ، متوازِنة.
                            قويةٌ كل القوة في تَسامُحِها وعفوِها ونِسيانها لحماقاتِ الحمقَى.
                            عتابُها وُد وجرْحُها بلسم المبضع.
                            ولا أنسى تواضعها الذي لا يفارقها، وقوة شخصيتها الحاضرة دوماً.
                            أراها دائماً شابة، وأتمناها دائماً كذلك.
                            لا أريد من السنين أن تأخذ منها شيئاً.
                            رائدةُ الملتقى وعصبهِ وكَيانهِ وعنوانه.
                            نارٌ لا تخْبو من الحماسِ والعطاءِ والكرمِ والإيثار والعمل.
                            نورٌ لا يبهت من الفكرِ والمعرفة والبصيرة والذكاء.
                            يدٌ بيضاء تربت على كل متردد، وتصافح كل وافد جديد.
                            هي مثالٌ حيٌّ لكلِّ مَن يريدُ أن يعرفَ ماهيَ قيَمُ الحقُ والخيرُ والجمال.
                            متجددة تدرك ما يدور حولها
                            ولها القدرة في كل وقت ومكان على التكيف والانسجام.
                            واقعية تماماً ولا تعتقد بالمدينة الفاضلة.
                            هي شخصيةُ هذا الشهرُ وكل شهر.
                            ريما ريماوي...ابنة بيت ريما.
                            البيت الذي علم العالم.


                            https://www.youtube.com/watch?v=pSE-LI0EMSI
                            أواه، بعد هذا الرأي ماذا أبقيت لي من كلام، المهم أنني أحاول بأقصى طاقتي، وهذا يرضيني.

                            غمرتني حقا بلطفك.. شكرا جزيلا، أصلا رغم الأحفاد والولد والمرض، لكن عمري الافتراضي
                            لم يزد عن الخامسة والعشرين، أحلى عمر عشته.

                            شكري العميق وأدرك أن ردي هذا غير كاف للتعبير عن عظيم امتناني بأجمل رأي وتعليق
                            أحظى به وأسعدني. وشكرا على الهدية الجميلة القيمة وأثمنها.

                            كل الاحترام والتقدير.
                            تحيتي ومودتي.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
                              طبتم وطاب بكم الفكر النيِّر المشرق ..
                              اهلا وسهلا زهرة الربيع الجميلة لبنى،
                              اسعدني حضورك المنعش،


                              تحيتي واحترامي.
                              دمت بود...


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • عائده محمد نادر
                                عضو الملتقى
                                • 18-10-2008
                                • 12843

                                #30
                                سيدة العطاء النيسانية ريما
                                أحبك في الله لأنك رمز من رموز العطاء والمحبة والاحترام
                                لأنك تتعبين نفسك من أجل الغير وهذا وربي منتهى الجود والكرم
                                طلي كما عهدي بك
                                محبتي التي تعرفينها يالغلا كله
                                وبودي أن تقترحي علينا اسما من زميلات وزملاء الق ق ج أو القصة القصيرة كي يكون ضيف الشهر القادم لو سمحت
                                محبتي وغابات الغاردينيا
                                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X