كنت ساضعها في الخواطر
هي ومضة لمعت فخططتها
وانا اسبح بلا قيد في بحر الكون المتلاطم
لو استطيع الرسم هنا دون حروف لفعلت
انا اجيد الرسم والخط ولكن بالفرشاة ...رايت صورة القلم في كثير من الاشياء
المهم، أن تكتب ما شئت شمعة تحترق لكي تنير العتمة، فأنت بالنهاية مفارق،
دون أن تزعج غيرك، أو تحاول التشهير بهم بهذر واضح.
واعتقد صاحبنا مخلص فالسنابل خير وفير.
المهم، أن تكتب ما شئت شمعة تحترق لكي تنير العتمة، فأنت بالنهاية مفارق،
دون أن تزعج غيرك، أو تحاول التشهير بهم بهذر واضح.
واعتقد صاحبنا مخلص فالسنابل خير وفير.
تحيتي.
الاخت الكريمة ريما ريماوي
ارى في مداخلاتك وكلاماتك مرارة وتاثرا لم اعهده في قلمك ...
هذا النوع من التأثر ، يعيق ويؤخر ...
اقطعي العلائق وابحري ، فقد يصبح القلم ربانا
" وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض "
منذ ايام وانا افكر في إجراء دراسة تحليلية لشخصيات كتاب المنتديات وما في هذا العالم الوهمي من ...
خيال وأمراض ....
ربما ان اسعفني الوقت والفكر اقوم بذلك ،
ارجو أن تقبلي كلامي وان كان مباشرا على غير عادتي ، وما هي إلا نصيحة عابرة من اخ يعجبه الابداع .... ويتمنى الخير.
الاخت الكريمة ريما ريماوي
ارى في مداخلاتك وكلاماتك مرارة وتاثرا لم اعهده في قلمك ...
هذا النوع من التأثر ، يعيق ويؤخر ...
اقطعي العلائق وابحري ، فقد يصبح القلم ربانا
" وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض "
منذ ايام وانا افكر في إجراء دراسة تحليلية لشخصيات كتاب المنتديات وما في هذا العالم الوهمي من ...
خيال وأمراض ....
ربما ان اسعفني الوقت والفكر اقوم بذلك ،
ارجو أن تقبلي كلامي وان كان مباشرا على غير عادتي ، وما هي إلا نصيحة عابرة من اخ يعجبه الابداع .... ويتمنى الخير.
دمت موفقة
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
شكرا على رأيك، المرارة لانني أرى وأشعر بتأثير
الخلافات المفتعلة المتكررة على نفسيّات الكتاب
والأدباء. ربما درجة حساسيتي زائدة. لكن هذه أنا:
"أفرح فأضحك، أحزن فأعبس، أغضب فأواجه."
وإني لحزينة على التردي الذي وصلناه كعرب.
ويروي عنه أنه رغب في قول الهجاء فلم يجد من يطلق عليه سهام هجائه وشتمه إلا نفسه فقال:
أَبَتْ شَفَتَايَ الْيَوْمَ إلا تَكَلُّمًا * * * بِسُوءٍ فَمَا أَدْرِي لِمَنْ أَنَا قَائِلُهُ ؟
أَرَى لِي وَجْهًا قَبَّحَ اللَّهُ خَلْقَهُ * * * فَقُبِّحَ مِنْ وَجْهٍ وَقُبِّحَ حَامِلُهُ
وعند موته سألوه هل لك من حاجة ...؟.قال : نعم ـ تحملوني على بغل وتتركوني راكبها حتى أموت فإن الكريم لا يموت على فراشه والبغل مركب لم يمت عليه كريم قط .هنا أحضر أصحابه بغلاً وحملوه عليه وجعلوا يذهبون به ويجيئون حتى مات وكان
آخر ما قاله قبل أن يلفظ أنفاسه :
لا أحدُ الأمُ من حُطَيَّـه
هجا بنيه وهجا الُمرَيَّـه
من لؤمه مات على فُريَّه
مات وهو يشتم نفسه
والله لا اقصد أحدا ولكن الشيء يذكر بالشيء ...
تعليق