استدعاءات
حول رقبته مفتاح وحيد يزن رطلا ،
و خيطه يتثنى مارا بخرائط جرحه .
و بين طرفة عين .. و دغدغة أذن
يطوى شباكه ،
و يدنيها من فمه ..
كتعويذة ..
أو تميمة سليمانية هى ؛
ثم يطرحها فى بحره ،
ويمضى شاديا ..
بينما عيناه تتابعان كفى رجلين متشابكين !!!!
*** *** ***
دعته إلى عريشتها ..
فطار فراشة تبغي انتحارا ،
و قطف وردا .. وزهرا.. ونوارا ، ورش بهجته ..
بقوس قزح .. حد الانتشاء !
أمامها..جذب تميمته ..
التصق بها قلبه .
غنجت .. رشت زفرات شوق لمقدم بهي ماءَ وجهها ..
طاشت خطواتها ، و هى عائدة بفنجانى ..
بن يرسمان حدائق بابلية .. كان يسكنه خيالا !
انفصلت ذراعه تلمها ،
وتقيل سحر خصرها .
مفتاحه يهتز .. يطلق سراحه ،
فيتلوى ، يلطم قلبه .. بطنه .. ويدمى سرته ؛
فتخبو جذوة ، وينطفىء بصيص جريمة !
:" كنت أتحين دعوتك !"
:" أخيرا .. كنت قاسيا !!".
:" كان حائلا .. ما أفلحت في إسقاطه ".
تهالكت ضحكا .. وغرورا : ظننتك أفلحت ؟!!!".
رشقت التميمة بطنه .. توجع ..
واسود وجهه .. تراجع : " هو يحبك حد الابتلاء !!".
هذه المرة قهقه كرسيها الدوار :" ولم أنت هنا .. يا أنت ؟!!"
أردفت :" ما بالكم أيها الـ ......... ؟!!".
تمزق عريا .. تمتم بكلمات اختزنها مفتاحه ..منقبضا تلعثم .
لا يعرف كيف !!
على غفلة منها .. تبخر .
*** *** ***
بمزاج تتذوق حدائق لذتها .. تشفط رشفة ..تتوهج جذوة .. يستباح ترابطها !
حطت صورة الآخر .. تآوهت :" أنت .. و لا أحد سواك !! ".
حلق أعلى رجفتها صوته :" لم تفعلين ؟!!".
صرخت :" ذق بعض ما سقيتنى .. وتسقينى ليل نهار !!!! ".
*** *** ***
الليلة .. سبقه مفتاحه لعريشتها ، وجها تقصمه الظلمة ..
فى الظل كان أسود حد القتامة
:" ما كان يجب .. هو ... .. كيف سمحت ؟".
قهقهت حتى تحللت أعضاؤها :" و أنا أحبه ".
تباعد مفتاحه .. اختفى تماما .. وكان هو :" ولم كانت كل هذه الاستدعاءات ؟ ".
فرش الألم رقعة النهر .. وجف حد التهالك .. ضحكاتها تسكر ليلا حط خيمة
ملونة :" كم أعشق رؤية لهاثكم .. وخياناتكم .. جيفة ضمائر تجيدون جليها وتبجيلا لها تفعلون ".
تشظت عقدة مفتاحه .. تفحمت ..حلق رائعه فى فراغ .. ذاب .. أقعى أرضا ..
تمدد على قطيف إغماءة ..
مات !!!
حول رقبته مفتاح وحيد يزن رطلا ،
و خيطه يتثنى مارا بخرائط جرحه .
و بين طرفة عين .. و دغدغة أذن
يطوى شباكه ،
و يدنيها من فمه ..
كتعويذة ..
أو تميمة سليمانية هى ؛
ثم يطرحها فى بحره ،
ويمضى شاديا ..
بينما عيناه تتابعان كفى رجلين متشابكين !!!!
*** *** ***
دعته إلى عريشتها ..
فطار فراشة تبغي انتحارا ،
و قطف وردا .. وزهرا.. ونوارا ، ورش بهجته ..
بقوس قزح .. حد الانتشاء !
أمامها..جذب تميمته ..
التصق بها قلبه .
غنجت .. رشت زفرات شوق لمقدم بهي ماءَ وجهها ..
طاشت خطواتها ، و هى عائدة بفنجانى ..
بن يرسمان حدائق بابلية .. كان يسكنه خيالا !
انفصلت ذراعه تلمها ،
وتقيل سحر خصرها .
مفتاحه يهتز .. يطلق سراحه ،
فيتلوى ، يلطم قلبه .. بطنه .. ويدمى سرته ؛
فتخبو جذوة ، وينطفىء بصيص جريمة !
:" كنت أتحين دعوتك !"
:" أخيرا .. كنت قاسيا !!".
:" كان حائلا .. ما أفلحت في إسقاطه ".
تهالكت ضحكا .. وغرورا : ظننتك أفلحت ؟!!!".
رشقت التميمة بطنه .. توجع ..
واسود وجهه .. تراجع : " هو يحبك حد الابتلاء !!".
هذه المرة قهقه كرسيها الدوار :" ولم أنت هنا .. يا أنت ؟!!"
أردفت :" ما بالكم أيها الـ ......... ؟!!".
تمزق عريا .. تمتم بكلمات اختزنها مفتاحه ..منقبضا تلعثم .
لا يعرف كيف !!
على غفلة منها .. تبخر .
*** *** ***
بمزاج تتذوق حدائق لذتها .. تشفط رشفة ..تتوهج جذوة .. يستباح ترابطها !
حطت صورة الآخر .. تآوهت :" أنت .. و لا أحد سواك !! ".
حلق أعلى رجفتها صوته :" لم تفعلين ؟!!".
صرخت :" ذق بعض ما سقيتنى .. وتسقينى ليل نهار !!!! ".
*** *** ***
الليلة .. سبقه مفتاحه لعريشتها ، وجها تقصمه الظلمة ..
فى الظل كان أسود حد القتامة
:" ما كان يجب .. هو ... .. كيف سمحت ؟".
قهقهت حتى تحللت أعضاؤها :" و أنا أحبه ".
تباعد مفتاحه .. اختفى تماما .. وكان هو :" ولم كانت كل هذه الاستدعاءات ؟ ".
فرش الألم رقعة النهر .. وجف حد التهالك .. ضحكاتها تسكر ليلا حط خيمة
ملونة :" كم أعشق رؤية لهاثكم .. وخياناتكم .. جيفة ضمائر تجيدون جليها وتبجيلا لها تفعلون ".
تشظت عقدة مفتاحه .. تفحمت ..حلق رائعه فى فراغ .. ذاب .. أقعى أرضا ..
تمدد على قطيف إغماءة ..
مات !!!
تعليق