قلمي1

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فكري النقاد
    أديب وكاتب
    • 03-04-2013
    • 1875

    قلمي1

    : - لقد جلبت لي المتاعب ، وجعلتني أخسر الكثير من أصدقائي !
    : - أنا حر ، والصديق ﻻ يخسر .
    : - أتعاندني !؟ سأقتص منك...
    أهويت إليه لأقصفه ...
    ذرف ،
    امتزجت دموعي مع الأحمر القاني ...

    فكري النقاد
    التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 18-03-2018, 14:51.
    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
    إما أن يسقى ،
    أو يموت بهدوء "
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    تنزف أقلامنا
    نعم
    أنا شخصيا كتبت كثيرا من نزف وحرقة واحتراق
    خسرت بعض الناس؟
    كلا
    لأن من يقاطعني لقلمي ليس جديرا أن يكون صاحبي
    وصباحك ورد النقاد
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      لا تهوِ على قلمك وتدمره .. نزفه صعب كدمائنا عزيز.
      اتركه حرا يقول ما يشاء مهما تعبت.

      بانتظار تتمة السلسلة، تقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • فكري النقاد
        أديب وكاتب
        • 03-04-2013
        • 1875

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
        تنزف أقلامنا
        نعم
        أنا شخصيا كتبت كثيرا من نزف وحرقة واحتراق
        خسرت بعض الناس؟
        كلا
        لأن من يقاطعني لقلمي ليس جديرا أن يكون صاحبي
        وصباحك ورد النقاد
        هو ما تقولين
        في الزمان الذي ترين
        اختلطت الافهام واختلت الموازين
        واصبح نزف القلم عزيزا
        وفهمه اعز

        والتطبيل لكل عزف
        اما النزف
        فمنه الخوف

        ومن ﻻ يميز ...
        فمكسب خسارته

        تحياتي
        وصباح قلم نازف حر
        التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 12-03-2018, 04:13.
        " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
        إما أن يسقى ،
        أو يموت بهدوء "

        تعليق

        • الفرحان بوعزة
          أديب وكاتب
          • 01-10-2010
          • 409

          #5
          قلمي 1
          ــــــ قد جلبت لي المتاعب ، وجعلتني أخسر الكثير من أصدقائي !
          - أنا حر ، والصديق ﻻ يخسر .
          - أتعاندني !؟ سأقتص منك...
          أهويت إليه لأقصفه ... ذرف ،
          امتزجت دموعي مع الأحمر القاني ...
          .....................................
          المبدع المتألق فكري النقاد تحية طيبة ..
          هناك سبب ونتيجة ،فالمتاعب وخسران الأصدقاء كانت من الأسباب التي قد استنفرت النفس والذات والفكر للبوح والتعبير ،فكانت دافعة للفعل والحركة لاستكشاف ما خفي وما حدث من تغيير في المعاملة وسلوك الأصدقاء..مقدمة النص تولدت تحت ضغط سؤال أرق صاحبه ،وهي مقدمة ملفتة ومشاغبة ،لا ندري لمن السؤال موجه طيلة امتداد الحوار ..فعندما ننتهي من القراءة يعود العنوان باسطا قوته على رحم النص.ودافعا للقارئ أن يبحث من جديد عن مدى انسجام العنوان مع مضمون النص.. فالعنوان "قلمي 1" عمل على إعطاء ضوء للهدف من الحوار ، فإذا لم يربط القارئ العنوان بالمضمون لأعتقد أن الحوار يجري بين شخصين يدخلان في مشادة شخصية أو فكرية ....
          إنها مجابهة بين الكاتب والقلم ،القلم يعبر ،يحلل ، يجادل ،ينتقد ،يجرح أحيانا ،يتميز بالصراحة والتقويم والتقييم الجاد بعيدا عن المجاملة والمحاباة.،مما جلب لصاحبه خسارة الأصدقاء لأنهم لم يتقبلوا صراحته في نقده وقراءته. فبقي الكاتب معزولا كأنه يعيش في جزيرة يكتب لنفسه ،فلا يشاركه أحد فيما يكتب ،إنها عزلة مقيتة لم يستطع الكاتب أن يفكها، فلم يجد بدا أن يحكم على القلم كمسبب للقطيعة والنفور منه ..
          أهويت إليه/ هويت عليه / لأقصفه ... ذرف ، /إجراء لم يتم ،لأن القلم دافع عن ظلمه بالبكاء، دلالة على ضعفه أمام الكاتب،فهو كذلك خسر قوته لما عزم صاحبه أن يتخلى عنه .. قلم أراد أن يجعل صاحبه قويا ولكنه انهزم في ظل المحاباة والمجاملات المستشرية في اللقاءات والمنتديات الأدبية وغيرها .فكان من الكاتب أن نزف أكثر،فاشتركا وتوافقا في الإحساس والشعور بهذه الأزمة الخانقة كنتيجة لمحاولة الكاتب وقلمه فرض الجدية والصراحة والصرامة وتقبل اختلاف الرأي والنقد البناء الذي يكون في خدمة الأدب ومبدعي الفن الأدبي برمته....
          النص يعالج قضية أدبية مستشرية تكمن في عدم تقبل النقد البناء والهادف من أجل البناء لا الهدم عن طريق الرقي بالفن الأدبي الموجه، مما يحبط عملية النقد برمتها. فقد كثر المبدعون والمبدعات في ظل انفتاح تقنية التواصل السريع ،وسهولة الطبع ،وهذا شيء إيجابي .لكن يحتاج هذا الإبداع الحديث إلى غربلته وتنقيته ،إذن فمن واجب النقد أن يواكب عملية الإبداع ،وإذا تأخر عن القيام بدوره فإن النقاد يجدون أنفسهم في مأزق التراكم عبر سنوات وسنوات قبل أن يسقطوا في ترديد مقولة: هذا إبداع رديء، وهذا إبداع جيد ..
          هكذا قرأت هذا النص الجميل الذي له دلالة جديرة بالاهتمام والمناقشة .. ضمنيا تعرض لعدة قضايا أدبية ونقدية،مع الإشارة إلى عدم تقبل الرأي المخالف مما يخلق حزازات شخصية بدل حزازات فكرية ،ربما تكون قراءات أخرى أحسن وأفضل نسترشد بها في فهم رسالة النص بشكل واضح ..
          مودتي وتقديري

          تعليق

          • محمد شهيد
            أديب وكاتب
            • 24-01-2015
            • 4295

            #6
            كلمات الأستاذ النقاد نحتها الكاتب بعناية فائقة و تحليل الأستاذ الفرحان راقني جدا. لذلك أرشح النص لمسابقة أحسن قصة قصيرة جدا لهذا الشهر.
            مع خالص التحية.

            م.ش.

            تعليق

            • فكري النقاد
              أديب وكاتب
              • 03-04-2013
              • 1875

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              لا تهوِ على قلمك وتدمره .. نزفه صعب كدمائنا عزيز.
              اتركه حرا يقول ما يشاء مهما تعبت.

              بانتظار تتمة السلسلة، تقديري.
              صدقت
              له نزف ونزفه عزيز
              كي لا نلوم انفسنا نلصق الخطأ بغيرنا ( احيانا )
              حتى مع قلمنا الذي هو الناطق الرسمي عن القلوب الصادقة ...

              مرورك ثراء
              تحية احترام وتقدير
              التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 14-03-2018, 05:02.
              " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
              إما أن يسقى ،
              أو يموت بهدوء "

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                أخي فكري:

                هذه القصيصة من أجمل ما قرأت.
                أضفتها إلى سجل روائع القصص الخاص بي.

                لا يمكن أن أنقد النص، إنه هو من ينتقدنا.
                لا تفعلها ثانية أخي فكري.
                لا تغضب من قلمك مهما فعل.
                هو الوحيد من سيبقى وفياً لك.

                أنا وضعت يدي في يد قلمي.
                عاهدته على الصدق وعاهدني على الوفاء.

                أنتظر قلمي 2 بصبر نافذ.


                صباح الخير.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • فكري النقاد
                  أديب وكاتب
                  • 03-04-2013
                  • 1875

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
                  قلمي 1
                  ــــــ قد جلبت لي المتاعب ، وجعلتني أخسر الكثير من أصدقائي !
                  - أنا حر ، والصديق ﻻ يخسر .
                  - أتعاندني !؟ سأقتص منك...
                  أهويت إليه لأقصفه ... ذرف ،
                  امتزجت دموعي مع الأحمر القاني ...
                  .....................................
                  المبدع المتألق فكري النقاد تحية طيبة ..
                  هناك سبب ونتيجة ،فالمتاعب وخسران الأصدقاء كانت من الأسباب التي قد استنفرت النفس والذات والفكر للبوح والتعبير ،فكانت دافعة للفعل والحركة لاستكشاف ما خفي وما حدث من تغيير في المعاملة وسلوك الأصدقاء..مقدمة النص تولدت تحت ضغط سؤال أرق صاحبه ،وهي مقدمة ملفتة ومشاغبة ،لا ندري لمن السؤال موجه طيلة امتداد الحوار ..فعندما ننتهي من القراءة يعود العنوان باسطا قوته على رحم النص.ودافعا للقارئ أن يبحث من جديد عن مدى انسجام العنوان مع مضمون النص.. فالعنوان "قلمي 1" عمل على إعطاء ضوء للهدف من الحوار ، فإذا لم يربط القارئ العنوان بالمضمون لأعتقد أن الحوار يجري بين شخصين يدخلان في مشادة شخصية أو فكرية ....
                  إنها مجابهة بين الكاتب والقلم ،القلم يعبر ،يحلل ، يجادل ،ينتقد ،يجرح أحيانا ،يتميز بالصراحة والتقويم والتقييم الجاد بعيدا عن المجاملة والمحاباة.،مما جلب لصاحبه خسارة الأصدقاء لأنهم لم يتقبلوا صراحته في نقده وقراءته. فبقي الكاتب معزولا كأنه يعيش في جزيرة يكتب لنفسه ،فلا يشاركه أحد فيما يكتب ،إنها عزلة مقيتة لم يستطع الكاتب أن يفكها، فلم يجد بدا أن يحكم على القلم كمسبب للقطيعة والنفور منه ..
                  أهويت إليه/ هويت عليه / لأقصفه ... ذرف ، /إجراء لم يتم ،لأن القلم دافع عن ظلمه بالبكاء، دلالة على ضعفه أمام الكاتب،فهو كذلك خسر قوته لما عزم صاحبه أن يتخلى عنه .. قلم أراد أن يجعل صاحبه قويا ولكنه انهزم في ظل المحاباة والمجاملات المستشرية في اللقاءات والمنتديات الأدبية وغيرها .فكان من الكاتب أن نزف أكثر،فاشتركا وتوافقا في الإحساس والشعور بهذه الأزمة الخانقة كنتيجة لمحاولة الكاتب وقلمه فرض الجدية والصراحة والصرامة وتقبل اختلاف الرأي والنقد البناء الذي يكون في خدمة الأدب ومبدعي الفن الأدبي برمته....
                  النص يعالج قضية أدبية مستشرية تكمن في عدم تقبل النقد البناء والهادف من أجل البناء لا الهدم عن طريق الرقي بالفن الأدبي الموجه، مما يحبط عملية النقد برمتها. فقد كثر المبدعون والمبدعات في ظل انفتاح تقنية التواصل السريع ،وسهولة الطبع ،وهذا شيء إيجابي .لكن يحتاج هذا الإبداع الحديث إلى غربلته وتنقيته ،إذن فمن واجب النقد أن يواكب عملية الإبداع ،وإذا تأخر عن القيام بدوره فإن النقاد يجدون أنفسهم في مأزق التراكم عبر سنوات وسنوات قبل أن يسقطوا في ترديد مقولة: هذا إبداع رديء، وهذا إبداع جيد ..
                  هكذا قرأت هذا النص الجميل الذي له دلالة جديرة بالاهتمام والمناقشة .. ضمنيا تعرض لعدة قضايا أدبية ونقدية،مع الإشارة إلى عدم تقبل الرأي المخالف مما يخلق حزازات شخصية بدل حزازات فكرية ،ربما تكون قراءات أخرى أحسن وأفضل نسترشد بها في فهم رسالة النص بشكل واضح ..
                  مودتي وتقديري
                  اخي العزيز
                  الذي افرحني اكثر من النص تحليك الجميل وبعد نظرك ...
                  فحقيقة هناك ازمة ابدااع .......
                  وازمة محاباة ...
                  وازمة الكاتب مع نفسه ...
                  ومع قلمه ...

                  واما النقد فقد كثرت فيه المحاباة ، او التجريح باسلوب فظ صريح ، يهدم وﻻ يبني ...
                  ما احوجنا الى مبضع في يد جراح ، يستاصل الداء ويصرف الدواء ، ويعلم مريضه انه يريد شفاءه وان آلمه ...
                  وما احوجنا الى مريض يعترف بمرضه ويقبل الدواء ...
                  وكلنا مرضى ...

                  تحية احترام وتقدير
                  " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                  إما أن يسقى ،
                  أو يموت بهدوء "

                  تعليق

                  • فكري النقاد
                    أديب وكاتب
                    • 03-04-2013
                    • 1875

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                    كلمات الأستاذ النقاد نحتها الكاتب بعناية فائقة و تحليل الأستاذ الفرحان راقني جدا. لذلك أرشح النص لمسابقة أحسن قصة قصيرة جدا لهذا الشهر.
                    مع خالص التحية.

                    م.ش.
                    اخي العريز
                    والرائع ايضا دخولك واعجابك ...
                    وكذلك ترشيحك ...

                    لك بصمة جميلة اينما حللت
                    دمت مبدعا
                    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                    إما أن يسقى ،
                    أو يموت بهدوء "

                    تعليق

                    • ناريمان الشريف
                      مشرف قسم أدب الفنون
                      • 11-12-2008
                      • 3454

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
                      : - لقد جلبت لي المتاعب ، وجعلتني أخسر الكثير من أصدقائي !
                      : - أنا حر ، والصديق ï»» يخسر .
                      : - أتعاندني !؟ سأقتص منك...
                      أهويت إليه لأقصفه ...
                      ذرف ،
                      امتزجت دموعي مع الأحمر القان ...

                      فكري النقاد
                      حتى بعد القصف ذرف ؟!
                      إنها مهنته لا يستطيع التوقف عنها .. ولا يستطيع أن يتأثر ولا يسجل
                      لا تقصفه .. أبق عليه فهو الصديق الودود حتى لو خسرت كل الناس
                      تحية
                      sigpic

                      الشـــهد في عنــب الخليــــل


                      الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

                      تعليق

                      • فكري النقاد
                        أديب وكاتب
                        • 03-04-2013
                        • 1875

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                        أخي فكري:

                        هذه القصيصة من أجمل ما قرأت.
                        أضفتها إلى سجل روائع القصص الخاص بي.

                        لا يمكن أن أنقد النص، إنه هو من ينتقدنا.
                        لا تفعلها ثانية أخي فكري.
                        لا تغضب من قلمك مهما فعل.
                        هو الوحيد من سيبقى وفياً لك.

                        أنا وضعت يدي في يد قلمي.
                        عاهدته على الصدق وعاهدني على الوفاء.

                        أنتظر قلمي 2 بصبر نافذ.


                        صباح الخير.

                        اخي الكريم
                        وجودك وتزكيتك للقصيصة
                        افرحني اكثر مما تظن ...

                        هو القلم اتعبني
                        في مرحلة من حياتي هجرته
                        وفي مرحلة احرقت ديوان شعر
                        ومرة .... كبلني
                        فارسلت لها :
                        اليك ابث اشواقي وابعث فيض احزاني
                        وانثر في الدروب هوى وريحانا بريحان
                        فلا في القيد انساها وﻻ في السجن تنساني
                        ..........
                        ..........
                        سلام من جحيم السجن فوق رؤوس سجاني
                        ........................................
                        وكنت تحت العشرين ...
                        ************************************

                        من شدة العشق والوجد نختصم ، ونفر من بعضنا ، ويكون الهجران والحنين ، واردت قصفه ...
                        دمعه احمر قان ، فامتزجت دموعي بالاحمر القاني ( اشكرك )

                        وانا من الناس الذين يحتفظون بكل ورقة اكتبها بل بكل حرف ...

                        هي الدنيا تقول بملء فيها *** حذار حذار من فتكي وبطشي
                        اﻻن بيننا معاهدة
                        لكنه قلم شقي
                        كثير" النطنطة "
                        اعذرني فقد قطر
                        ولو تركته لنثر ...
                        انت من استدرجني بمعسول كلامه
                        فلا تلومن الا نفسك

                        تحيتي لك واحترامي
                        ومساؤك فل
                        التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 18-03-2018, 18:14.
                        " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                        إما أن يسقى ،
                        أو يموت بهدوء "

                        تعليق

                        يعمل...
                        X