غير مرغوب بك ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سائد ريان
    رئيس ملتقى فرعي
    • 01-09-2010
    • 1883

    غير مرغوب بك ..


    كالمهرج
    يضحك أصحابه
    في كل حين و أين
    تصفيق حار و مديح
    تشجع و تجرأ فقال رأيه
    قصفت جبهته
    و صار من المبعدين

    منبوذا

    صوت من بعيد
    ابق مكانك

    ----------------
    سائد
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    عندنا مثل "اللي بحكي الحق بتنخزق طاقيته."

    ومن تعودوا عليه مهرجا، من الصعب تقبله جادّا صاحب رأي وقرار،
    مع أنهما منفصلان ولا علاقة بينهما، المرح لا يعني الغباء.


    تقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      هذا المهرج يضحي بهيبته من أجل الوصول إلى مكان مرموق في المجتمع
      لكنه في الحقيقة لم يصل إلى مرتبة بني آدم بعد .
      يلزمه فت عدس في سيرك الحياة إلى أن يصبح مقبولا ومرغوبا به .
      تحياتي أخي سائد ريان

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 5434

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة

        كالمهرج
        يضحك أصحابه
        في كل حين و أين
        تصفيق حار و مديح
        تشجع و تجرأ فقال رأيه
        قصفت جبهته
        وصار من المبعدين

        منبوذا

        صوت من بعيد
        ابق مكانك

        ----------------
        سائد
        التهريج مهنة قديمة جدًا، وهي ليست سلبية كما يظن بعض الناس، فالتهريج هو الكوميديا، والكوميديا هو التهريج، ولا فرق بين العري في دار الأوبرا، والعري في الماخور، إلا أن الأول يسمى فنًا، والثاني دعارة! والفرق بين الاثنين هو في الاسم فقط. فدريد لحام مهرج، وودي آلان مهرج، ولوي ديفينس مهرج، وعادل إمام مهرج، والتهريج مهنة تزدهر كثيرًا في زمن الفراعنة، فيعبرون بالنكتة المقبولة عن فكرة يستحيل التعبير عنها عن طريق الجد. فإذا قبل أصحابه الفكرة منه تهريجًا ولم يقبلوها منه جدًا، فهم أفراخ الفراعنة!

        شكرًا لك أستاذ سائد ريان، قصيصتك هذه مثيرة للتأمل!
        عبدالرحمن السليمان
        الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        www.atinternational.org

        تعليق

        • عجلان أجاويد
          مشاكس و عنيد
          • 03-01-2017
          • 238

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة

          كالمهرج
          يضحك أصحابه
          في كل حين و أين
          تصفيق حار و مديح
          تشجع و تجرأ فقال رأيه
          قصفت جبهته
          و صار من المبعدين

          منبوذا

          صوت من بعيد
          ابق مكانك

          ----------------
          سائد
          لماذا غير مرغوب فيك ،،،،
          و قد انسلخت الملامح ليبقى النص يحمل تلك التفاصيل أو الجزئيات المموهة في التعبير ،
          كيف تكون ندا لكل الرموز حتى البسيطة منها أو الاشارات الغامضة في اللإدهاش ،
          تحتم على التفكير الغوص نحو العمق ، عمق القراءة و هشاشة التركيز ،
          فنقرأ النص من الداخل ومن الجوانب و التخوم ،،،
          وفي المعاني و العبارات ،،
          للمقارنة أو للتوأمة في الحيزبون للشيخ ليشوري
          صعب تفكيك النص وقد كان عاريا و مختصرا في التأويل ،
          خصوصا و القصة قصيرة جدا ،

          شكرا أستاذنا ريان

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #6
            سيبقى المهرج مهرجا
            ولن يبارح دائرة السيرك وقطرها
            هكذا هم البعض
            محبتي وصباحو يالغلا
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • سائد ريان
              رئيس ملتقى فرعي
              • 01-09-2010
              • 1883

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              عندنا مثل "اللي بحكي الحق بتنخزق طاقيته."

              ومن تعودوا عليه مهرجا، من الصعب تقبله جادّا صاحب رأي وقرار،
              مع أنهما منفصلان ولا علاقة بينهما، المرح لا يعني الغباء.


              تقديري.
              حياك الله أستاذة ريما

              قد لا يكون مهرجا و لكن يمارس بعض التهريج
              و بالتالي كما أشرتم لا يقبل منه الجد حتى لو وقت الجد

              أنرتم أستاذة ريما
              تحاياي و جزيل الشكر

              تعليق

              • سائد ريان
                رئيس ملتقى فرعي
                • 01-09-2010
                • 1883

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                هذا المهرج يضحي بهيبته من أجل الوصول إلى مكان مرموق في المجتمع
                لكنه في الحقيقة لم يصل إلى مرتبة بني آدم بعد .
                يلزمه فت عدس في سيرك الحياة إلى أن يصبح مقبولا ومرغوبا به .
                تحياتي أخي سائد ريان
                راقت لي رؤيتك يا دكتور بيترو و خصوصا فت العدس ههههههههههه

                تحايا تليق بك
                و جزيل الشكر لك

                تعليق

                • سائد ريان
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 01-09-2010
                  • 1883

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                  التهريج مهنة قديمة جدًا، وهي ليست سلبية كما يظن بعض الناس، فالتهريج هو الكوميديا، والكوميديا هو التهريج، ولا فرق بين العري في دار الأوبرا، والعري في الماخور، إلا أن الأول يسمى فنًا، والثاني دعارة! والفرق بين الاثنين هو في الاسم فقط. فدريد لحام مهرج، وودي آلان مهرج، ولوي ديفينس مهرج، وعادل إمام مهرج، والتهريج مهنة تزدهر كثيرًا في زمن الفراعنة، فيعبرون بالنكتة المقبولة عن فكرة يستحيل التعبير عنها عن طريق الجد. فإذا قبل أصحابه الفكرة منه تهريجًا ولم يقبلوها منه جدًا، فهم أفراخ الفراعنة!

                  شكرًا لك أستاذ سائد ريان، قصيصتك هذه مثيرة للتأمل!
                  الأستاذ عبد الرحمن السليمان
                  مرورك أسعدني بحق
                  و اهتمام بقصيصتي زادني غبطة

                  جزيل الشكر لك
                  و تحاياي بما يليق بك

                  تعليق

                  • فاطمة الزهراء العلوي
                    نورسة حرة
                    • 13-06-2009
                    • 4206

                    #10
                    عميقة وقوية
                    انها دالة وعامرة بالمعنى / هذا المعنى / يتمرأى في عمق العلاقات الإنسانية ، المبنية على الأنانية المفرطة التي أتت على الأخضر واليابس فينا
                    لقد ضيعنا الثوابت وضيعنا كل شيء
                    فنحن نمشي باستقامة على خط: "" أعتذر منك إن فعلت شيئا يشيء إليك ، وسأقتلع عينيك ولن أسمح لك ان تمسني بسوء""
                    ثم تلقي الضوء كلقطة على "" الجماعة "" التي باتت تتحكم في هذه العلاقات
                    أما ان تمشي تحت راية هذه الجماعة او تقول الحقيقة وتعرف النتيجة
                    وكم منا اليوم على حافة نبذ وقهر بسبب الإدلاء برأيه.؟
                    في كل مواطن الحياة بدءا من ضفة الثقافة والابداع
                    جرب وقل رأيك بصراحة ؟؟ لن يحبك أحد / وإن وجد / سيكون في تلك المساحة الصغيرة التي تفصل ما بين أصابع اليد الواحدة
                    فلم يعد بيننا كأمة رجل رشيد / يفتح الباب للوصال والمحبة وتقبل الآخر / لا يوجد سوى الوفاق على التفريق هو ذا ديدننا اليوم للأسف الشديد
                    لقطة:
                    قوية من حيث دلالتها المتعددة
                    فلقد قرأتها وطنية اجتماعية ثقافية كل هذي المواطن ،موجودة في قلب الحدث ،على الأقل من منظوري الخاص
                    لك ريشة تمزج المداد باللون وتمنح عبورا رائعا للوحات الإبداع
                    وهذا اللون يتقصى الحاية في جزيئاتها فتكون اللوحة مداد ولونا وفنا
                    فكل حاضر هنا : الفنان / و / المبدع / والقارىء / القارىء لتلك الجزيئات بعين ثالثة
                    همسة
                    العنوان بدا لي في البداية فاضحا للقفلة /لكن تشعب الحدث في تفصيلاته / جعل القراءة تخمن شيئا آخر
                    القفلة تنتهي بالنسبة إلي هنا:قصفت جبهته
                    عتبة النص هنا:
                    ليس هي العنوان إنما هي الاستهلال : كـ المهرج
                    الكاف هنا جعلت الجملة تؤكد تشبيها وفي هذا التاكيد بدا واضحا تدخل السارد / لذا المفردة في تكوينها الثنائي :: / كـ /أداة التشبيه الكاسرة والكلمة الوصفية / مهرج / بدت تقريرية وكان بالإمكان الاستغناء عنها ولن يمس الصورة أذى حتى وإن حذفت
                    ثم
                    شيء آخر /
                    بالنسبة للعنوان
                    مرغوب بك ؟؟ مرغوب بالشي يعني أكّرهك في هذا الشيء/ ولا أدري هل نقول مثلا : مرغوب في الشيء ؟ ليس لي معلومة صحيحة لذا أتمنى ممن له باع في اللغة أن يفيدنا ، وأجره على الله
                    طبعا هذا كله من زاوية رؤية خاصة


                    تحيتي فناننا السائد وبكل صدق كنت ُ هنا فسامح حضوري إن تعدى على جمالية الصورة
                    أحييك
                    لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                    تعليق

                    يعمل...
                    X