تويت
زعيم
وهو يتأمل اسلحة الوطن المكدسة، الصدئة .....
كان يحلم بجموع ثائرة حان قطافها .
كان يحلم بجموع ثائرة حان قطافها .
-
-
الأسلحة المكدسة لن تتغلّب على أسلحة أعداء الوطن الحقيقيين الأكثر حداثة وتطورا،
وهذا ما جرب في حرب اسرائيل 1948 كانت تنفجر نتيجة تلفها بالجندي العربي،
والآن ما زالوا يكدسونها لكن ضد شعوبهم إن فكرت أن تثور.
أحب نصوصك الهادفة، والتي تكشف التخلّف.
أهلا بإبداعاتك هنا من جديد.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
أهلاً وسهلاً صديقي ناظم الجميل
مررت للتحية ولنا كلام كثير إنشاء الله.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
نص بحجم وجع الأوطان
لم أستطع الا أن أكون منصفة معه بالرغم من أن لنا تجربة مريرة مع هذا النوع نحن كعراقيين
لك بصمة مختلفة
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المبدعة ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
امتناني الكبير لك
وأسعدتني كلماتك
ومأساتنا أن حكوماتنا نجمع الأسلحة بأموال الشعب ليقتل بها
مرعب مايجري
سلامي والتقديرتعليق
-
بلد عربي ما أولاً ثم الجميع على الجرار
هذا ما أشاهده ويبدو على شاشة الواقع!
تقديري لقلمك الهادف الأديب ناظم العربيتعليق
-
والله لا تراهم زعماء إلا على شعوبهم
ولا يشترون السلاح الا لتخريب بلدانهم
نسأل الله السلامة وكفى
تحياتي استاذ ناظمتعليق
-
سلمت صديقيالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
بك مرحبا في كل مكان وزمان
كل المحبة والتقديرتعليق
-
سلام وودالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
مع التقدير لك أديبتنا الوارفةتعليق
-
-
اولئك من حطم الارادة وكسر عزيمة الأمة منذ النكبةالمشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
لاهم لهم سوى تخذيل الشعب
والإنكسار أمام العدو
تقديري لك مبدعتناتعليق
-
احلام زعيم
يحلم باستعمال الاسلحة ... زعيم فذ
مخلص ...
للشيطان ...
كما راى الحجاج رؤوسا اينعت فهذا راى شعوبا اينعت ...
ممنوع التحرك والتنفس والتفكير ...
اما اﻻحلام ...
فسهل تنفيذها على الحكام ...
ولكن
ابشره
ربما لن يجد من يحقق حلمه عليه
فكما تطور الحكام ، تطورت الشعوب ...
الى الامام ... الى القمة
المجد ...
اكيد عرب
بديعة
تحياتي" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
تعليق