أحيانا

**أميمة محمد** · 15-03-2018, 07:23

رائعة مساحات البحر التي لا تنضب ملحا
تغسل جراحنا لتعقمها
ولا تكفي الأنهار التي تصب فيه لتجعله عذبا
يبقى البحر شاسعا كأحزاننا ـ أحيانا ـ
ومهما يحاول الحزن تكميم القوافي تنطق ولو بآهة

رائعة الدموع المتسعة المدى
وصلتني إلى هنا غاليتي
فشاركتها نبضة
مودتي

**سليمى السرايري** · 15-03-2018, 08:02

المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة

رائعة مساحات البحر التي لا تنضب ملحا
تغسل جراحنا لتعقمها
ولا تكفي الأنهار التي تصب فيه لتجعله عذبا
يبقى البحر شاسعا كأحزاننا ـ أحيانا ـ
ومهما يحاول الحزن تكميم القوافي تنطق ولو بآهة

رائعة الدموع المتسعة المدى
وصلتني إلى هنا غاليتي
فشاركتها نبضة
مودتي

يا الله عزيزتي أميمة

كم أحب قراءاتك الثاقبة والعميقة
فعلا البحر شاسع كأحزاننا الكثيرة والتي تختفي وتلوحُ بين أمواج الحياة والصبر

شكرا لأنّك هنا.........
-
محبتي

**أحمد الخالدي** · 15-03-2018, 21:23

احيانا مساحتهما اكبر من الفرح الذي يملأ القلب فتفيضان غبطة والتماع يعكسان كل سعادة الدنيا ... تحياتي لك ايتها الرائعة سلمى دمت بخير وسعادة

**ناريمان الشريف** · 16-03-2018, 04:46

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

-

للدموع أحيانا مساحة أكثر اتّساعا من البحر
هناك يكمّم الملح أفواه القوافي
يتمدّد الشجن عاريا، صارخا، يرسم قصائدنا المالحة

الدموع ..
لله درّها ما أروعها !!
وكم لها من مهام عظام !
تغسل القلوب من آلامها ..
تمسح الأرق من عيون صاحبها ..
تزيل الأحزان طبقة طبقة من صدور مجروحة تغلي
تطرد الهموم وتواسي النفوس وهي خير صديق في زمن عز فيه الصديق
والرسول العظيم عليه الصلاة والسلام يقول ( إبك على خطيئتك )
إذن .. فالبكاء غسالة أتوماتيك .. تغسل الخطايا وتجفف الألم الناتج عنها وتنشر الفرحة بعدها في النفوس
تألقتِ يا عزيزة في وصف الدموع بأنها أعظم مساحة من البحر
بل لها مساحة أعظم من كل المحيطات
تحية

**فاطمة الزهراء العلوي** · 16-03-2018, 09:02

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

-

للدموع أحيانا مساحة أكثر اتّساعا من البحر
هناك يكمّم الملح أفواه القوافي
يتمدّد الشجن عاريا، صارخا، يرسم قصائدنا المالحة

فلنبحر في هذي المساحة
فرب نقيض يدخلنا الى عوالم من ماء
وومضتك ماء
تحيتي سليمى

**سليمى السرايري** · 16-03-2018, 10:32

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة

احيانا مساحتهما اكبر من الفرح الذي يملأ القلب فتفيضان غبطة والتماع يعكسان كل سعادة الدنيا ... تحياتي لك ايتها الرائعة سلمى دمت بخير وسعادة

أهلا بك أستاذي أحمد الخالدي

شرّفني مرورك من سطوري القليلة
وبعثت شيئا من الدفء في المكان....
-
امتناني

**سليمى السرايري** · 16-03-2018, 10:36

المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة

الدموع ..
لله درّها ما أروعها !!
وكم لها من مهام عظام !
تغسل القلوب من آلامها ..
تمسح الأرق من عيون صاحبها ..
تزيل الأحزان طبقة طبقة من صدور مجروحة تغلي
تطرد الهموم وتواسي النفوس وهي خير صديق في زمن عز فيه الصديق
والرسول العظيم عليه الصلاة والسلام يقول ( إبك على خطيئتك )
إذن .. فالبكاء غسالة أتوماتيك .. تغسل الخطايا وتجفف الألم الناتج عنها وتنشر الفرحة بعدها في النفوس
تألقتِ يا عزيزة في وصف الدموع بأنها أعظم مساحة من البحر
بل لها مساحة أعظم من كل المحيطات
تحية

عزيزتي ناريمان

فعلا فعلا الدموع أحيانا تكون حارقة وأحيانا تكون راحة نفسيّة تُشفي الجراح
وهي المؤنس والصديق والحبيب هي بحر يحتوي أحزاننا.
-
يسعدني دو ما ما تغمري به حرفي من عناية

شكري وامتناني

**سليمى السرايري** · 16-03-2018, 10:37

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة

فلنبحر في هذي المساحة
فرب نقيض يدخلنا الى عوالم من ماء
وومضتك ماء
تحيتي سليمى

وحضورك هنا يشبه صفحة ولمعان تلك القطرة من ماء زلال
عزيزتي الغالية فاطمة الزهراء.
-
امتناني ومحبتي

**عائده محمد نادر** · 22-03-2018, 16:26

محاكاة رائعة
فللدمع ملحه
وللبحر ملوحته
وملح الحياة المحبة
ولنا نحن المحبة لك غاليتي

**سليمى السرايري** · 16-04-2019, 07:48

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

محاكاة رائعة
فللدمع ملحه
وللبحر ملوحته
وملح الحياة المحبة
ولنا نحن المحبة لك غاليتي

عائده الرائعة،
شكرا لحضورك المشرق بلون المشمش بعيدا عن الرؤوس المتدحرجة التي حكمتها ميمي هههههههههه
-
محبتي

أحيانا

أحيانا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث