*لديه مايعينه ،لأن يثب،فملاءته زاخرة العطاء،والثبات،ينطلق كما الضوء ،إن بانت رؤاه ،ومع كل متغير،يأتي في صدارة الأوائل.
*للغياب في مخيلته ،أسئلة مشتعلة،وفي حدود الإمكانات ،يرتاد الأمكنة ،لإمتاع العيون الساكنة ،محاولاته توالت ،ولاشيء أماط عن كاهله رحلة البحث ،كالرغبة في النسيان.
*للغياب في مخيلته ،أسئلة مشتعلة،وفي حدود الإمكانات ،يرتاد الأمكنة ،لإمتاع العيون الساكنة ،محاولاته توالت ،ولاشيء أماط عن كاهله رحلة البحث ،كالرغبة في النسيان.
تعليق