تويت
شذوذ (مُلْحَةٌ لُغَوِيَّةٌ)
شذوذ
(مُلْحة لُغَوِيّة)
(مُلْحة لُغَوِيّة)
نظرتْ إلى سحنتها في مرآة اللُّغة فرأت رأس العين يتوِّج ألفها فقالت:
- ما لي أحمل فوق رأسي همزة القطع وألفي في الأصل ألف وصل؟
فجاءها الرد من ضميرها موضحا:
- أما تعلمين أنك "ألبتة" وأنت مخالفة للقياس؟
-
نظرتْ إلى سحنتها في مرآة اللُّغة فرأت رأس العين يتوِّج ألفها فقالت:
- ما لي أحمل فوق رأسي همزة القطع وألفي في الأصل ألف وصل؟
فجاءها الرد من ضميرها موضحا:
- أما تعلمين أنك "ألبتة" وأنت مخالفة للقياس؟
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
بصدق هي ملحة مليحة ..المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
همزة القطع لا تدري بعد
أن رأس العين هذا الذي يقف على رأسها هو الذي يميزها عن الوصل
بينما همزة الوصل تفخر بمسماها وتتباهى على القطع قائلة :
أنا الوصل يشبهني الوصال
وصلة الرحم التي تنادي كل يوم في السماء : وصل الله من وصلني وقطع الله من قطعني ...
مليحة لغوية
وتحيةsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !! -
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةوالأملح، من الملاحة وليس من الملوحة، مشاركتك الطيبة هذه.
سرني فعلا مقاسمتك لي هاجس الملح اللغوية وقد وجدت فيها فنا من فنون الأدب للتذكير ببعض الطرف اللغوية وأسأل الله أن يمن علي بأخرى كثيرة حتى يثبت هذا النوع الأدبي كنوع قائم بذاته ويكون لي فضل السبق إليه إن شاء الله تعالى.
في اللغة العربية من الكنوز التي يمكن صياغتها أدبيا ما قد يشغلنا عن العبث في الأدب.
تحيتي إليك وتقديري لك وشكرا على التفاعل المثمر.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
يبدو أن المُلَح اللغوية لا تهم إلا عشاق العربية المهووسين بها من أمثالي ولذا فلا عجب إن أهمل المتصفح ... الأدباء العرب.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق