تويت
أعدّت وليمة لأبنائها العشرة وزوجاتهم،
فيها ما لذّّ وطاب، لكلٍّ حسبما يفضّله من طعام،
وجلست وسطهم تأكل الزيت والزعتر.
فيها ما لذّّ وطاب، لكلٍّ حسبما يفضّله من طعام،
وجلست وسطهم تأكل الزيت والزعتر.
-
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
هي أم مميزة دون شك
وقد ارتبطت بما في الأرض ..
وكأن قدر هذا الحب مرتبط بفلسطين
تحيتي لكالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 19-03-2018, 16:08. -
أَحنُّ إلى قهوة أمي
... إلى خبز أمي
بوركتِ أمّاً.
تحياتي.تعليق
-
كلنا هاتيك المتفانية
أقصد كبار السن ...
نسعد بما نقدمه لأبنائنا مما لذ و طاب و كل ما على المائدة في قائمة الممنوعات طبيا لنا
هكذا رأيتها
و رؤية أخرى هي:
نوع الأطعمة الجديدة التي يعشقها الأبناء و لا تقتنع بها الأم و ترى كل سعادتها بأشهر طبق في بلاد الشام ككل
الزيت و الزعتر ....
و خبز الطابون الساخن الطازج <<< هذه اضافة مني ههههه
تحاياى أستاذة ريما
تعليق
-
هلا ريما
لاتقولي عني أنانية
أنا أيضا أم وأعد أشهى الأطباق لأولادي وأتفنن بطبخ الأكلات الشرقية والغربية
لكن
آكل مما يأكلون
هل هذه أنانية
ربما
محبتي والورد لك وللأم كل أمالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
الفكرة رائعة وتتحدث عن هن امهاتنا حيث كنا فيهم بهكذا حضورالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وحدهم الآباء والأمهات يفضلون أولادهم على أنفسهم
جميل
حسنا الآن
الفكرة في حاجة إلى إعادة صياغة
العتبة مفسرة
القفلة غائبة
والسرد بثوب خاطري وصفي
وبذلك لم تظهر الق ق ج بل جاءت الصورة وصفية
تبقى هذي زاوية رؤيتي والتي لا تنقص من عمق حرفك
فلا تغضبي مني يا ريما العزيزة
قرأت لك الأجمللا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
-
فعلا هذا هو هي امراة متفانية لاقصى درجة،المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
شكرا على حضورك الجميل وتاويلك،
كن بخير وعافية.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ربنا يبارك فيك ويحفظ لك احبتك ووالدتك،المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
من اجمل اغاني مارسيل خليفة عن الأم، والأم وطن،
ويبقى الحنين إليها وما كانت تعده يداها.
شكرا لحضورك،
تحيتي واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
مين كبار السن سائد انت؟! لكنك ما زلت شابا!المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة
وأكيد مو أنا، ما زال عمري النتي الافتراضي 25، وانس احفادي
حبيت التأويل الثاني أصلا الزيت والزعتر يجب أن يؤكل مع خبز طابون،
اول ما تعرفت عليهم معا مجتمعين الزيت والزعتر وخبز الطابون في بلدنا بفلسطين
وكنت صغيرة وذهبنا في زيارة: يااه ألذ من خروف محشي.
شكرا على الحضور المرح والتفاعل الجميل.
مودتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
وأنا أيضا مثلك وأعتبر نفسي متفانية من أجلهم.المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
الظروف تختلف وحتى النفسيات..
أما هي فكانت تحبّ منتوجات الأرض الجاهزة أكثر،
لربما تذكرها في نشأتها بفلسطين، أو لاحظت أن بعض من يجهزن
الطعام تعافه نفوسهن، لا أدري مع انها كانت ست المعدلات.
كل عام وانت بخير أحلى أم الماجدة عائدة،
أنت حنونة ورؤوم بلا شك، وربنا يحفظ أولادك،
ويسعدكم جميعا، وتظلي تاج على رؤوسهم.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
اهلا وسهلا الاستاذة الصريحة الواضحة الزهراء.المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
أحترم رؤيتك، لكنني بالعادة لا أكتب شيئا من فراغ،
لولا أن حيرتني تلك السيّدة المميّزة وتفانيها الغريب
لما كتبت عنها تقديرا لها.
أتذكر عطاءها الغامر دائما وخصوصا في عيد الأم.
كل عام وأنت وابنك بألف خير بهذه المناسبة.
تقديري واحترامي.
مودتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
دعواتك جميلة ما أحوجني إليها! اللهم امين. و الله يحفظك.المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
[QUOTE=ريما ريماوي;1201737]
أعدّت السفرة مما لذ وطاب
عشرة أبناء برفقة فلذات أكبادهم
كل حسب ما تشتهي روحه
وجلست وسطهم،
تأكل الزيت والزعتر.[/QUOTE]
محبتي لك ريما
رؤيتي الي تقبل الخطأ قبل الصواب
محبتي وكل الجوري الموجود بحديقتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المهم هل فتح الجوري عندك أجمل جورية؟ عندنا بعد.
تم التعديل على ضوئه مع الابقاء على هويّة النصّ،
ربنا يديم المعروف ويديمك.. ماجدتنا النادرة.
محبتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
بارك الله فيك الاستاذة الفاضلة ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وتحية لكل عائلتك
يا استاذتي الفاضلة جميل أن نكتب عن كل الصور والكتابة من رحم الاحساس
فإذا لم تنبع الكتابة من الاحساس فهي مجرد تسلية
لكن انا اتحدث عن البناء / عن ميكانزيمات القصية القصيرة جدا وليس عن الاحساس
وعفوا لان القصة القصيرة جدا لها ميكانيزماتها
يعني أتحدث عن الهندسة للعمارة ولا اتهم إحساسك الجميل وانا اثنيت عليه وراقت لي الفكرة
ومع ذلك هي زاوية رؤيتي الخاصة
وشكرا على هذا الرد المنفتح على الرأي الآخر
هي مجرد محاولة من قارئة متذوقة
تحيتي واحتراميلا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
تعليق