شَغَفي..
أن أَمْشِي الطريقَ
إلى النّهاية.
الريحُ غضبى،
و غضَبُهم يفوقُ غضَبَ الرّيحِ،
يضعونَ العِصيَّ في دواليبي،
تتكسّرُ كعيدانِ الكبريتِ؛
يشعرونَ بالقهرِ،
يُصابونَ بأمراضِ القلبِ،
يتساقطونَ كأوراقِ الخَريف.
مساكينَ هُم..
لا يُدركونَ الحفرةَ الهائلةَ
التي تحويهُم،
يرفضونَ الخروجَ،
و يرفضونَ المساعدة.
وأنا بريءٌ.. صدّقوني
ليس في نيّتي شيءٌ
سوى..
أن أمشي الطريقَ
إلى النهاية.
أن أَمْشِي الطريقَ
إلى النّهاية.
الريحُ غضبى،
و غضَبُهم يفوقُ غضَبَ الرّيحِ،
يضعونَ العِصيَّ في دواليبي،
تتكسّرُ كعيدانِ الكبريتِ؛
يشعرونَ بالقهرِ،
يُصابونَ بأمراضِ القلبِ،
يتساقطونَ كأوراقِ الخَريف.
مساكينَ هُم..
لا يُدركونَ الحفرةَ الهائلةَ
التي تحويهُم،
يرفضونَ الخروجَ،
و يرفضونَ المساعدة.
وأنا بريءٌ.. صدّقوني
ليس في نيّتي شيءٌ
سوى..
أن أمشي الطريقَ
إلى النهاية.
تعليق