تكبّلُني قيودُ العهدْ


وتكتُبُ فِيَّ مَلحمةً بحجمِ الوُدْ

أنا الباقي بلا أسماءَ تحملُني لأبعدِ حدْ

حَرِيٌّ بالفضاءِ الرحبِ أن يأتي

ليُمنَحَ من يديَّا المجدْ

أنا المطبوعُ فوقَ الوَجْدْ

أنا المُعْتَدْ

أنا المطروحُ فوقَ مخازنِِ التفكيرِِ

روحَ السردْ

أنا الحرُّ الذي التحمتْ بهِ الأفكارُ

وانطلقتْ تحثُّ الزَّندْ

أنا المتبوعُ عندَ
...