استباحة مخدع !
عندما فتح جلال (الباشا) باب غرفة النوم، و النعاس يثقل جفنيه المتعبين من السهر و طول الجلوس في غرفة المكتبة يكتب و يشطب، و أوقد النور: تسمر في مكانه و بهت و لم يصدق عينيه و طار النعاس و التعب دفعة، لقد رأى، و ما أدراك ما رأى؟ رآها مستلقية بطولها وسط السرير، رفعت رأسها...