كل ما خلق الله وأبدع ,يتحرك يتطور بانسجام دون ضياع،

باستسلام وتسليم ويلعب دوره في الحياة،

ما عدا الإنسان الذي سقط ضحية نفسه

يكبر الجسد...وتختلف الأحجام

يمتلأ خزان ذاكرته بكل ما تحمله عواصف الأيام

كل شيء فيه يكبر

في مختلف الاتجاهات...