هنا تعبث الخطوط بالدوائر التي ترمي بنفسها على مربعات الطول و تركض عرضا مخلفة فوضى هندسية، لم تعلق بها المجسمات بل تلونت من فرط التداخل و الإصطدام و تعثرت الفواصل و الكسور و الأجزاء المئوية و توقفت قاطرة الحساب و عدت إلى اللعب بأقلام الألوان . هنا دخلت إلى غرفتي التي كساها اللون...