القلمُ و الملكُ.

يُحْكى أن كاتبا جريئا كان يزعج بكتاباته ملكا مستبدا لكنه ذكي (؟!!!) و قد ضاق ذرعا بالكاتب و قلمه و لم يرد القضاء عليه بضربة سيف أو بشيء آخر مما هو متاح للملوك و أكثر منه كما هو معروف و مستعمل عادة و ذلك لشهرة الكاتب و مكانته عند الشعب !!!

و في إحدى المناسبات الدينية أو الوطنية استقبل الملك وجهاء رعيته و كان كاتبنا الهمام من بينهم طبعا، و لما جاء دور بطلنا لتقديم...