توطئة

وها أنا ذا

قرأتك يا فتى ، فيما قرأتُ على مهلٍ ،
وبلا ضغوطٍ ..
عارياً ..
فى صدر مرآة ٍ
تُبين من الجهاتِ الستِّ أنك لا تريدُ سوى ولائى ،
والولاءُ
( بلا انتماءٍ يافتى) لغة ُالعبيدِ
وإنهمو " لأنجاسٌ مناكيدٌ"
همو شرٌّ مكانا
فى كتابِ الماء .. لامالٌ ، ولا طللُ
ياسيِّدَ الأرضين ..
هذا ما يُراد بنا
وهذا ما تقولُ به القراءةُ فى عيون الناس
فيما قد يُثارُ على الطريق من الأحاديث المُذاعةِ
ربما
...