سأكون في هذه المقالة ذاتيا، أو أنانيا حسب شهوة القارئ وما سيخرج به بعد قراءته إياها إن قرأها كلها، إلى درجة الإزعاج والغلو وصريحا إلى درجة الإقلاق والإقراف، لماذا لا أكون كذلك وأنا إنسان عربي أفلا يحق لي ما يحق لغيري من العرب؟ بلىا ، إذن سأمارس حقي هذا وهنا إلى درجة الإشباع وليس الإمتاع.
ثم أما بعد، اِنتسبتُ إلى هذا الصرح الأدبي العملاق في 06 ديسمبر 2008 وتعرفت فيه على أساتيذ...