رحلتي
بقلم سُكيْنة حُسين ليشوري. (*)
ها هي السنةُ الدراسية تنتهي و كأنها بدأت أمس، يا للوقت و كيف يجري (!) كنتُ أنتظر العطلة بشوق حتى تأتي و أذهب في رحلة أنا و والدي كما وعدني.اخترتُ الذهاب إلى تركيا، لكن أبي أراد سوريا، وما باليد حيلة، فهو والدي ويجب علي أن أستجيب، كم كنت أريد الذهاب إلى موطن الجمال و الطبيعة الخلابة: تركيا، ذهبت لأحضر حقيبتي و أشيائي، حضرنا كل شيء و انطلقنا نحو المطار...
ركبنا الطائرة و انتظرنا الإقلاع،...