طلب من مريضه أن يتحلى بالصبر, ثم هرول بقلب الزاهد الى المسجد ليدرك تكبيرة إحرام الصلاة, تركه ممددا على صفيح الحمى وتحت رحمة أنياب الألم. وبعد أن تفرغ من النوافل والأذكار عاد ليتحسس أنفاسه وهي تهمس حشرجتها الأخيرة " الص...لاة خ....ير من الن.....وم ".
القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا...