الليل يضج بأحزانى
وجسدى الثائر يرفضنى
والخوف تشعله نيران الفتنة
ونهديك يا سيدتى
خلف ستار العفة
يكادا ينفجران
وأنا تحت مصباحى الصغير
ألف صمتى
فى لفافات من الأمنيات
وألقيها فى خزانتى
مشتاقا إلى لحظة ميلاد جديد
كى أولد من جديد وأعود طفلا
يرضع وقت ما شاء
ويبكى إذا ما أخطأ على صدر أمه
كى يستحوز على عطفها
وينام فى دفئ صدرها
لا قسوة الأيام
تقلقه ولا برد الرصاص
ينخر عظمه إذا ما قال
(لا)
...
وجسدى الثائر يرفضنى
والخوف تشعله نيران الفتنة
ونهديك يا سيدتى
خلف ستار العفة
يكادا ينفجران
وأنا تحت مصباحى الصغير
ألف صمتى
فى لفافات من الأمنيات
وألقيها فى خزانتى
مشتاقا إلى لحظة ميلاد جديد
كى أولد من جديد وأعود طفلا
يرضع وقت ما شاء
ويبكى إذا ما أخطأ على صدر أمه
كى يستحوز على عطفها
وينام فى دفئ صدرها
لا قسوة الأيام
تقلقه ولا برد الرصاص
ينخر عظمه إذا ما قال
(لا)