وتستمر الأسطورة...
في زمن الافتراضي، انتقل التمسك بالسراب من ورشة بيجماليون القديمة إلى أن تسلل عبر الأسلاك الكهربائية إلى عالم البلغوسفير العابر للسحاب. فاندثرت العلاقة الانسانية الحقيقية في مهب الشابكة حين نَسجت البشرية من خيوطها بيوتاً خاوية شيدت أعمدتها على جرف هارٍ بات أشد وهناً من خيوط العنكبوت.
م.ش.
في زمن الافتراضي، انتقل التمسك بالسراب من ورشة بيجماليون القديمة إلى أن تسلل عبر الأسلاك الكهربائية إلى عالم البلغوسفير العابر للسحاب. فاندثرت العلاقة الانسانية الحقيقية في مهب الشابكة حين نَسجت البشرية من خيوطها بيوتاً خاوية شيدت أعمدتها على جرف هارٍ بات أشد وهناً من خيوط العنكبوت.
م.ش.
تعليق