( * وإذ قال إبراهيم ربي اجعلني مقيم الصلاة (ومن ذريتي )ربنا وتقبل دعاء.
* قال إني جاعلك للناس إماما قال( ومن ذريتي) قال لاينال عهدي الظالمين.
لما سأل ابراهيم ربه عن العهد(الإمامة والولاية) أجاب أن لايكون من الظالمين عندها يستحق الولاية .
فكل إقامة الصلاة (كإقامتنا لها ) ولو التزمنا فيها لا يؤدي أن يصرفنا عن الظلم فهو ليس إقامة لها ولاينفع صاحبه شيئا عند الله.)
أ. عمر سليم

تعليق