التجديد في الأوزان ( بين شعر التفعيلة والاجتثاث المتفاوت/المتزايد) :
يا صاحبي إن هذا العمر يرتحل
مسرعا ورؤوس العرب تُنتعل
أما فيهم واحسرتا رجل
للقدس يمضي علّه يصل
خلفه نمضي وننتقل
لعزّ دونه القلَل
فلا عُزّى ولا هُبل
ما إن بنا وجل
ليتنا نصل
فننتقل
يا صاحبي إن هذا العمر يرتحل
مسرعا ورؤوس العرب تُنتعل
أما فيهم واحسرتا رجل
للقدس يمضي علّه يصل
خلفه نمضي وننتقل
لعزّ دونه القلَل
فلا عُزّى ولا هُبل
ما إن بنا وجل
ليتنا نصل
فننتقل
تعليق