إ د/ يـ مان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #16
    أخي محمد عبدالغفار، لم أكن مع حذف النص، خاصة مع الحوار في المشاركات
    وأقول رأيي بلا مجاملة إذا سمحت لي.. النص فيه سخرية من المصلين (المنافقين) ولو أن العنوان كان نفاق لكان أوفر حظا في إصابة الغاية
    إلا أن ازدواجية الإيمان والأدمان في العنوان غريبة تهكمية وإن ملنا لنية الكاتب الناقدة من خلال ما سبق من كتاباته الجادة
    لك ما تحب يا أستاذ محمد، والحرية في إبقاء النص أو حذفه فأنت صاحبه
    ووفقك الله أخي الكريم

    تعليق

    • سعد الأوراسي
      عضو الملتقى
      • 17-08-2014
      • 1753

      #17
      أستاذنا المحترم حسين مساء الخير
      عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم " تلك صلاة المنافقين "
      في الحديث المعروف ..
      ماذا كان يريد بها .. ؟
      ألا ترى أن الاجتهاد في فنيات المرحلة ، يشبهها
      وفضح مثل هؤلاء يتطلب التركيب والسخرية ، لعزل نفاقهم
      وقد لا يقصد الكاتب الشم فقط ، بقدر أشياء أخرى غريبة عن الصلاة
      أنا أسأل ، ومنك نستفيد ..
      تحيتي لك وللأستاذ صيام

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        أعجبني النص، ولست مع حذفه أرجو إعادته من جديد،
        نصوصك إثراء الأستاذ محمد عبد الغفار صيام،
        وأين الخطأ في الإشارة إلى ظاهرة الإدمان الموجودة
        حتى في بعض أماكن العبادة؟!

        كل التقدير.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #19
          كتبَ محمد مزكتلي:

          أخي محمد صيام:
          إن تغيير أعراف العوام السائدة، وعاداتهم وتقاليدهم البالية، خصوصاً ما يتعلق بالتدين.
          هو من أصعب ما يواجه الكاتب العربي المتنور، وهو كالنحت في الصخر.
          يحتاج من صاحبه إلى التّأَني والروية والصبر والجلد، واحتمال الظلم والإنكار والتكذيب.
          ولنا أسوة في ذلك رسول الله الكريم.
          حين جاء إلى قومه بالنور والحق والهدى، فعادوه وظلموه وكذبوه وخطأوه، وحاولوا قتله.
          عليك بالصمود والثبات أخي محمد، ولا تجعل ما حدث يثبط همتك.
          ولا تسمح لكلمة من هنا وكلمة من هناك، أن تخور قواك، وتنقص من عزيمتك.
          لا بد أنهم سيفهمون في النهاية، كما أسلمت جُلَّ قريش.
          الموضوع ما فيه خروج على الدين ولا قيد شعرة.
          بل فيه خروج على العادة والتقليد، والخروج على تعليمات المشتغلين بالدين اليوم.
          الذين بتعاليمهم وخرافاتهم وصل المسلمون إلى ما هم عليه الآن، من تردي وانحطاط.
          وليس فيه إنكار لمعلوم من الدين بالضرورة.
          بل فيه إنكاراً للتخلف الديني والجهل العقدي والأمية الإيمانية.

          من اللازم عودة القصيصة إلى عملها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

          صباح الخير.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • حسين ليشوري
            طويلب علم، مستشار أدبي.
            • 06-12-2008
            • 8016

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
            أستاذنا المحترم حسين مساء الخير
            عندما قال الرسول صلى الله عليه وسلم "تلك صلاة المنافقين" في الحديث المعروف .. ماذا كان يريد بها .. ؟
            ألا ترى أن الاجتهاد في فنيات المرحلة، يشبهها وفضح مثل هؤلاء يتطلب التركيب والسخرية، لعزل نفاقهم؛ وقد لا يقصد الكاتب الشم فقط، بقدر أشياء أخرى غريبة عن الصلاة؛ أنا أسأل، ومنك نستفيد ..
            تحيتي لك وللأستاذ صيام.
            أهلا بأخي العزيز سعد وأسعد الله أوقاتك بكل خير بل بالخير كله، آمين.
            أشكر لك تفاعلك الزكي وسؤالك الذكي.
            ثم أما بعد، الإجابة [عن سؤالك] في سؤالك نفسه فقد وصف الرسول، صلى الله عليه وسلم، صلاة المنافقين ولم يذكر المنافقين بأعينهم، وقد عرَّفهم اللهُ له، حتى يحذر المسلمون من التشبه بهم في صلاتهم تلك وهي تأخير صلاة العصر إلى آخر وقتها، كما أنه، صلى الله عليه وسلم، ذكر صفات المنافقين الخمس: "الكذب في الحديث، وخلف الوعد، والغدر في العهد، والفجور في الخصومة، وخيانة الأمانة" حتى يحذرها المسلم ويتجنبها، ثم هل استطاع الرسول، صلى الله عليه وسلم، وهو رسول الله، أن يعزل المنافقين وكان يعرفهم؟ وفرق بيِّن بينَ وصف ظاهرة ونبز أشخاص بها.

            ليس عيبا أن تصف ظاهرة ما لكن أن تخصص تلك الظاهرة بالشباب المسلم فهذا ما استنكرته على أخي العزيز محمد عبد الغفار، غفر الله لي وله ولنا جميعا، ولاسيما في هذا العصر النكد حيث تكالبت قوى الشر على المسلمين شيبا وشبانا فلا نزيد نحن في قهرهم أكثر مما هم مقهورون.

            كان من الممكن نقد ظاهرة تعاطي الشباب، كل الشباب: يهوديهم ونصرانيهم ومسلمهم وملحدهم إلخ... لكن تخصيص المسلمين بهذه الظاهرة السلبية لا يجوز في ملتي واعتقادي لما ورد:"
            إذا قال الرجلُ لأخيه أنتَ كافرٌ، أو يا كافرُ، فقد باء بها أحدُهما"، ومثله في "المَعِيبات" والله أعلم.

            وشيء آخر، تعبيري هذه المرة، لو كتب أخونا الكريم:"لاسيما الشباب، مؤثري السجود" بالنصب على الاختصاص بدلا من "لا سيما الشباب مؤثرو السجود" بالرفع على التبعية لكان خرج من الإشكال، هذا إن جاز التهكم بالمصاب، والمبتلى، أو السخرية منه أصلا؛ إن المسلم إذا رأى مبتلًى يقول:"الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيرا من خلقه وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا"، والإدمان على "الكُلَّة" وغيرها ابتلاء كبير، نسأل الله السلامة والعافية.

            أسأل الله الرشاد في التفكير والسداد في التعبير والقصد في المسير لي ولك ولسائر المسلمين، اللهم آمين يا رب العالمين.

            تحياتي إليك وإلى أخي العزيز محمد صيام.

            sigpic
            (رسم نور الدين محساس)
            (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

            "القلم المعاند"
            (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
            "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
            و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

            تعليق

            يعمل...
            X