براقِش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد على
    السهم المصري
    • 07-10-2011
    • 2980

    #16
    العتبة الجديدة أيضا فضحت النص ...
    بالطبع اتفق مع بطل القصة فيما فعل ...
    مومض جميل أنت أ. محمد

    مع تقديري

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      لا أدري .. حل المغلوب على أمره،
      بدلا من أن يستوعب مشكلتها ويعالجها ويتغلب على
      جفائها وجفولها بالاهتمام والمودة والرحمة.

      تقديري.

      يا سلام سيدتي ريما...
      مثالية دائماً...هل تظنين بأن كل النساء سواء.
      لقد حفيت قدميه وهو يجري ورائها، وذاب لسانه وهو يكلمها...
      وكاد أن يفلس من شراء الهدايا.

      صباح الخير.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        ويمطرنا الزملاء الإعزاء بالرد الجميل
        لدي فائض من الأسئلة والحمد لله لم أكثر منها فأنا بطبعي ميالة للأسئلة والتسائل
        هذه مشاكسة بريئة لللا أجوبة

        أمطرتني
        وأنا مجرد سحاب
        يقول ليش أمطرتني؟
        وأنا (هو) أرضي جذبة عطشى بالغياب (غياب الأجوبة)

        تلك دموع البحر(الأسئلة)
        حفنة سراب
        أو على عيني ضباب

        أنا سحابة بيضا
        ما تمطرك
        إلا بعتاب(لصاحب براقش)
        وتجي الريح
        وخريف اغتراب

        الجميل روحا أخي محمد مزكتلي ما عندي مانع أمطرك بأسئلة تباعا وقت آخر وعدم الأجوبة جميل للهروب وأحيانا للهروب من المشاكل ^

        تحياتي وتقديري واحترامي لشخصك


        الهروب نصف المرجلة...
        خصوصاً من سحابة بيضاء ستمطر حتماً وتبللني.
        الموج الأزرق في قلمك يناديني نحو الأعمق.
        وأنا ما عندي تجربة ولا عندي زورق.

        تحية لكِ سيدتي الرقيقة في كل وقت وحين.

        صباح الخير.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
          ربما كليهما لم يفكر في الطّرد؛ فهو يحظى بخادمة، وهي تحظى بسائقٍ يرعى مطالب البيت والأولاد!
          المهم تحقيق المصلحة العامة.

          جميلة الأقصوصة لها نظائر من الواقع، تحياتي إليك أ/ محمد والتقدير.

          سائق وخادمة!...
          لم يخطر هذا على بالي أبداً.
          لكن هذا نفاق أسري...ليس فيه مصلحة لأحد.
          ماذا يمكن أن يقدما السائق والخادمة للأولاد.
          ميزان المصلحة لا ينفع مع الأسرة الواحدة.
          لا يهم أن تعيش، المهم كيف تعيش.

          صباحكِ خير سيدتي سميرة، بل كل أيامك.
          وتتبخر الحرب ويسود السلام في وطنك.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • محمد مزكتلي
            عضو الملتقى
            • 04-11-2010
            • 1618

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
            مرة ثانية أمر على هذي اللقطة الموغلة في واقع مر نعيشه ونحاول نسيانه بتجاهله
            تحيتي الأستاذ مزكتلي

            ثانية وثالثة ورابعة و...
            زياراتك تشحذ همتي، وتحفز شيطان الأدب في نفسي.
            كم من أمور في واقعنا نتجاهلها لننساها!؟.
            سننسى وننسى حتى ننسى النسيان.
            لا أنساكِ الله محبته وفضله ونعمته وشكره.
            أذكركِ دائماً بالخير وأدعو لكِ بالصحة والسعادة وراحة البال.


            صباحكِ خير.
            أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
            لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
              العتبة الجديدة أيضا فضحت النص ...
              بالطبع اتفق مع بطل القصة فيما فعل ...
              مومض جميل أنت أ. محمد

              مع تقديري

              لا أفضل أن أوصد الباب بين العنوان والنص.
              وأميل إلى تركه موارباً.
              لا ضير في أن يُكَوِّن القارئ فكرة أولية حول ما سيقرأ.
              بل أرى أنه ضروري في القصة القصيرة جداً.
              زيارتك اسعدتني أخي أحمد، أرجو أن لا تبخل علي بها في كل مرة.
              وأتمنى أن أكون عند حسن الظن دوماً.

              صباح الخير.
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              يعمل...
              X