عطر أزرق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    اللون الأزرق مزدحم بالأسرار الحميدة
    أزرق بلون السماء .
    أزرق بلون البحر .
    أزرق بلون عينيكِ حبيبتي
    الألوان تتكلم يا صديقي ، والأزرق هو السليم والواضح
    والذي يميّز الجيد من الدون .
    تحياتي لك أخي محمد شهيد
    فوزي بيترو
    آسف جدا عن تأخري في الرد على تعليقك المتزين زينة الأريج البهيج، عزيزي فوزي صديق الجمال.

    و لا يزال اللون الأزرق (كما سميته أنت لون السليم و الواضح) يجذب الناظر و ينعش الخاطر و ترتاح لرؤيته النفس...أما العطر الأزرق فلم تزل خمرة الهفوة الحالمة تلعب بصاحبها ك(زهير) حين لعبت به شمول؛ فما ألطف هذه الشمائل!

    مودتي و تحياتي لك صديقي فوزي

    م.ش.

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #17
      كُتبت في....25-09-2018
      واليوم......25-11-2020
      تقريبا سنتين غير انها بقيت عالقة في ذهني تماما كما ذلك الحلم...!!

      -
      العزيز محمد شهيد
      أحببتُ أن أترك تحية هنا بلون هذه الوردة


      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
        كُتبت في....25-09-2018
        واليوم......25-11-2020
        تقريبا سنتين غير انها بقيت عتاقة في ذهني تماما كم ذلك الحلم...!!

        -
        العزيز محمد شهيد
        أحببتُ أن أترك تحية هنا بلون هذه الوردة


        وصلتني وردتك الزرقاء و معها رسالة الذكرى. فكلما نظرت إلى الوردة الزرقاء أو شممت عبق الأريج الفواح من الوردة و من العطر، طارت بي الذاكرة إلى هذا الحوار المعطر الذي جمع بيننا دون سابق ميعاد. “إنها صلة بين (الأرواح) ماذا ينفع الجسدُ”؟

        دامت حسنى القرب و حسنى الجمال معاً!

        شكرا لك على الحسنين، صديقتي سليمى

        م.ش.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 28-11-2020, 09:35.

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #19


          فعلا هناك الحوارات الجميلة والبريئة التي تقرب الناس من بعضها
          -
          هذه وردتك الزرقاء


          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • حاتم سعيد
            رئيس ملتقى فرعي
            • 02-10-2013
            • 1180

            #20
            وكأنني زجاجة العطر الأبيض أدخل الى مغازة العطور الفاخرة والعالية في الثمن..
            لم أعرف هذا النوع الرفيع الا بقدوم شريكة حياتي..أما اول وآخر عطر اشتريته فكان من فرنسا ذات مونديال.
            من لا يصدق وقائع تلك القصة عليه أن يجرب، فليغمض الاعين ويترك حاسة. الاستنشاق تعمل على مهل..هذا العطر هو أفيون العاشقين وملهب حماسة المحبين..
            حتى الطيور على أشكالها تقع بسبب هذه الرائحة..فلعلني من بين تلك الطيور التي عادت متأخرة لتكتشف هذا النص الذي لم يحد فيه كاتبه عن الجادة ولا أهمل الرومنسية لرسم صورة طبيعية للأجساد الحالمة.
            وجدتني هنا فشاركت
            حاتم

            من أقوال الامام علي عليه السلام

            (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
            حملت طيباً)

            محمد نجيب بلحاج حسين
            أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
            نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

            تعليق

            • محمد شهيد
              أديب وكاتب
              • 24-01-2015
              • 4295

              #21
              و أنت منهم صديقي حاتم: من محبي الجمال و صانعيه، بما أنك مثل النحلة لا تحط إلا على الطيب من الأزهار و لا تعطي من خصالك سوى المسك و الريحان. فهنيئا لنا بصحبتك أيها السالك في درب النقاء و الصفاء.

              مني لك أريج يفوح بالورد بكل لونه و بالعطر بكل سحره.

              م.ش.

              م.ش.

              تعليق

              يعمل...
              X