المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو
مشاهدة المشاركة
و لا يزال اللون الأزرق (كما سميته أنت لون السليم و الواضح) يجذب الناظر و ينعش الخاطر و ترتاح لرؤيته النفس...أما العطر الأزرق فلم تزل خمرة الهفوة الحالمة تلعب بصاحبها ك(زهير) حين لعبت به شمول؛ فما ألطف هذه الشمائل!
مودتي و تحياتي لك صديقي فوزي
م.ش.
تعليق