المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو
مشاهدة المشاركة
نعم صديقي فوزي، يريدون أن يكتموا الأفواه و يغشوا الأبصار و يقفلوا الآذان حتى ما إذا نطق اللسان بما لا يرضي شذوذهم و بما يخالف نزواتهم، كان مصيره البتر كي يكون عبرة لمن يعتبر.
ففي غياب (ثلثي القوة)، ربما نكتفي بأضعف الإيمان ريثما يأتي الفرج على أيدي من لم تلطخ أيديهم بدم بريء.
السؤال: من و متى، أين و كيف؟
لست أدري.
مساء الخير ( والخير لا يزال موجودا).
م.ش.
تعليق